المدير الإقليمي بالبنك الدولي: يجب مضاعفة معدل النمو والاعتماد على أموال مستقرة
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر وعمر صبري:
قال الدكتور ستيفان جيمبرت، المدير الإقليمي بالبنك الدولي في مصر واليمن وجيبوتي، إنه يجب مضاعفة معدل النمو في مصر، والاستثمار في البشر والتعليم على مراحله المختلفة.
وأضاف "جيمبرت"، خلال كلمته في مؤتمر صنع السياسات الإقتصادية في أوقات تزايد المخاطر وعدم اليقين، والمنعقد بجامعة القاهرة، أن نسبة الاستثمارات إلى الناتج المحلي الإجمالي ضعيفة في مصر ولا تصل إلى 20 %.
وتابع المدير الإقليمي بالبنك الدولي في مصر واليمن وجيبوتي: عندما تعتمد على أموال من الخارج يجب أن تكون مستقرة وليست ساخنة وتهرب بعد فترة قصيرة.
وأشار، إلى أنه يجب فتح المجال أمام القطاع الخاص، والاهتمام بنظام التعليم الجامعي وضرورة الاهتمام به والتعاون وتدريب الطالب عمليًا أكثر.
ولفت "جيمبرت"، إلى ضرورة الاستثمار في المرأة؛ لأنها شريك أساسي في العملية الإنتاجية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: طائرة الرئيس الإيراني معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان البنك الدولي ستيفان جيمبرت فی مصر
إقرأ أيضاً:
التضامن: مضاعفة المستفيدين من الدعم النقدي إلى 4،7 مليون أسرة في 2025
قالت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي ، أن هناك 22 برنامجا للحماية الاجتماعية تقدمها العديد من الجهات والهيئات وفي مقدمتها وزارات التضامن، التموين، العمل، والصحة والسكان.
وأضافت وزيرة التضامن الاجتماعي: لم أسمع أن الرئيس السيسي ذكر كلمة فقير مصري، بينما يقول دائما الأسر الأولى بالرعاية أو أهالينا الأولى بالرعاية، مشيرة إلى أن ما يذكره الرئيس من مفردات تؤكد سعي الدولة نحو تحقيق التمكين الاقتصادي.
وقالت الوزيرة، إن الحماية الاجتماعية تشهد دفعة قوية ضمن برنامج عمل الحكومة والاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، وكذلك رؤية مصر 2030، بتوفير منظومة متكاملة وشاملة للحماية الاجتماعية.
وأشارت وزيرة التضامن الاجتماعي، إلى أن الدستور المصري نص صراحة على توفير الحماية الاجتماعية، بما يوفر حياة كريمة لكل المصريين، مؤكدة أن هناك تكامل بين برامج الحماية الاجتماعية للأسر الأولى بالرعاية.
وأضافت أن الحكومة نجحت في تطبيق سياسات متطورة لتوفير شبكة آمان للأسر الأولى بالرعاية، على الرغم من عدم الاستقرار الدولي الذي انعكس على الأوضاع الاقتصادية.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، أنه تم مضاعفة الأسر المستفيدة للدعم النقدي، حتى وصل إلى 4،7 مليون مستفيد في 2025.