لاعبا مارسيليا ضحية هجوم مسلح عقب مباراة فريقهما أمام لوهافر
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تعرضا فارس مومبانيا وجان أونانا، لاعبا فريق مارسيليا الفرنسي، إلى هجوم مسلح عقب مباراة فريقهما أمس الأحد، أمام لوهافر، التي حقق فيها الفوز بهدفين مقابل هدف وإنهاء الدوري الفرنسي «ليج 1» في المركز الثامن.
وذكر موقع «90 مينوت» الفرنسي، اليوم الإثنين، أن اللاعبين تعرضا للهجوم بينما كانا يقودان سيارتهما في المنطقة الجنوبية من المدينة وأطلق الجناة النار عليهما، لكن لم يُصب أونانا أو مومبانيا بأي سوء، إذ أصابت الأعيرة النارية نوافذ وهيكل السيارتين.
وأضاف الموقع، أن قوات الشرطة تبذل قصارى جهدها لضبط الجناة.
وفي ذات السياق، أشارت صحيفة «لابروفانس» الفرنسية إلى أن بامو مييتي، لاعب مارسيليا، قد تعرض أيضاً لمحاولة سرقة سيارته.
يذكر أن الدولي الكاميروني أونانا سيعود إلى صفوف فريق "بشكتاش" التركي بعد انتهاء فترة إعارته لمارسيليا، التي كانت ستة أشهر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الفرنسي مارسيليا مارسيليا الفرنسي فريق مارسيليا نادي مارسيليا لوهافر لاعبي مارسيليا
إقرأ أيضاً:
أزمة بين حسام حسن ووزير الرياضة المصري
أكدت تقارير إعلامية أن مباراة "الفراعنة" الماضية شهدت أزمة غير متوقعة رغم الفوز على سيراليون 1-0.
ذكر الإعلامي المصري أحمد عبدالباسط أن غرفة ملابس منتخب مصر شهدت أجواء مشحونة عقب مباراة الفريق أمام سيراليون في تصفيات كأس العالم 2026.
#معلوماتي
رد فعل الكابتن حسام حسن على الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة في غرفة ملابس اللاعبين بعد مباراة سيراليون، سيكون له توابع كثيرة خصوصا أن الأمر كان أمام اللاعبين ونال من تاريخ مدربين كبار أمثال حسن شحاتة.
وأوضح: "اندلع نقاش حاد بين المدير الفني حسام حسن، ووزير الشباب والرياضة أشرف صبحي، ما أدى إلى حالة من الانقسام بين اللاعبين".
وأضاف: "الوزير اجتمع مع اللاعبين عقب المباراة داخل غرفة الملابس، معرباً عن تحفظه على الأداء، ومشيراً إلى ضرورة تحسين المستوى في المواجهات القادمة".
وتابع: "هذه التصريحات لم تلقَ قبولاً لدى المدير الفني حسام حسن، الذي ردّ بانفعال، مؤكداً أن العديد من المدربين المصريين والأجانب لم ينجحوا في التأهل إلى كأس العالم، مشدداً على أن تحقيق النتائج أحياناً يكون أكثر أهمية من الأداء الجمالي".
وواصل: "في ظل تصاعد الموقف، تدخل رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم هاني أبو ريدة لاحتواء الأزمة، موجهًا التهنئة للجميع على الفوز، ومؤكداً أن الأمر قد انتهى".
واختتم: "رغم ذلك، تسبب الحوار في حدوث انقسام داخل صفوف المنتخب بين مؤيد لحديث الوزير ومعارض له، لافتاً إلى أن سيكون هناك توابع كثيرة لهذه الأزمة خصوصا أن الأمر كان أمام اللاعبين ونال من تاريخ مدربين كبار أمثال حسن شحاتة".