رفض دعوى الخطيب لتنفيذ حبس مرتضى منصور سنة
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مرتضى منصور عن حصوله على حكم برفض دعوى محمود الخطيب، والذي طالب فيها بحبس مرتضى منصور لمدة عام، بالإضافة إلى حبسه ستة أشهر.
وصدر الحكم من المحكمة الاقتصادية برئاسة المستشار بدر محمد حسن السبكي رئيس محكمة، وعضوية المستشارين مصطفي وسيم مصطفي وسامح سعيد موسي رؤساء محكمة الاستئناف.
وكان محمود الخطيب قد تقدم لنيابة الشؤون المالية في 23 سبتمبر سنة 2023 بطلب قيد برقم 172 لسنة 2023 طلب فيه من المستشار المحامي العام الأول أن يعرض علي محكمة الجنايات، لتصدر حكمها بإلغاء أمر إيقاف التنفيذ في الحكم الذي وسبق أصدره المستشار أحمد خالد الشايب بحبس مرتضى منصور سنة مع الشغل، في الدعوي رقم 45 لسنه 2022.
وطالب محمود الخطيب بإلغاء أمر إيقاف التنفيذ وتنفيذ حكم الحبس سنة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المحكمة الاقتصادية الحبس سنة محكمة الجنايات محكمة الاقتصادية مرتضى منصور
إقرأ أيضاً:
دعوى خلع.. منال أمام محكمة الأسرة: قالي أنا يتيم وطلع سارق أمه وهربان
وقفت شابة تدعى “نوال”، أمام محكمة الأسرة في المعصرة، بعدما تقدمت بدعوى خلع من زوجها؛ للتخلص منه، بعد زواج استمر لمدة عامين فقط؛ بسبب كذبه عليها، وقيامه باستغلال إحدى صديقاته للقيام بدور شقيقته الوحيدة، إلا أنها اكتشفت في النهاية أن أسرته طردته بسبب سرقة مشغولات والدته قبل سنوات من الزواج.
سردت نوال قصتها مع زوجها، قائلة «عايشة مع واحد كذاب وكان جايب واحدة صاحبته عاملها إنها اخته الوحيدة، وإن أبوه وأمه ماتوا في حادثة، وإنه مالوش غير أخته، وساعة الجواز كان معاه اتنين رجالة كبار، قال إنهم أعمامه، وماشوفتهمش تاني، وبالصدفة عرفت إن أبو وأمه عايشين".
وقالت نوال عن قصتها مع زوجها، “الراجل طلع بيضحك عليا سنتين، عايشة معاه وهو يتيم، وطلعت كل حاجة كدب في كدب، وطلعت عايشة مع بني آدم غشاش، ولما قولت له؛ قالي هما طردوني، وأنا ماعرفتش أعمل إيه، واكتشفت إنه متجوزني بـ دهب أمه اللي سرقوا من البيت بعد ما طردته من البيت، ولما طلبت الطلاق منه؛ رفض”.
وشرحت نوال قصتها مع زوجها،: “أنا عندي 29 سنة، وبتشغل وعايشة مع والدتي بعد ما والدي توفى، واتقدم لي شاب، وقال إنه شغال في شركة وعايز يتجوزني، وجه هو واتنين رجالة كبار وقال إنهم أعمامه، ومعاه واحدة قال إنها أخته، وإن والده ووالدته ماتوا، ووافقت عليه واتجوزته بعد 8 شهور، وفضلت عايشة بعد الجواز عادي، لحد ما بدأت أشك فيه”.
وتابعت نوال، “كنت حاسة إن في حاجة غلط دايما، وإن الجوازة دي فيها حاجة مش طبيعية، لحد ما بعد سنة و10 شهور لقيت الباب بيخبط، وحد بيسأل عليه، وقالي إن والده تعبان وعايز يشوفه، قولت له: والد مين؟ ده والده متوفي، قالي لأ، وحكالي قصته، وإنه سرق دهب أمه وطردوه من البيت، وساعتها ماكنتش عارفة أنطق، ولما سألت عن أخته دي؛ قالولي في المنطقة: دي وحيدة وعايشة مع والدها”.
واختتمت نوال قائلة،"روحت اتكلمت معاه وقولت له أنا عرفت كل حاجة، وعايزة أطلق، وإني مش هعيش مع بني آدم كداب، قالي مفيش طلاق، روحت رفعت عليه قضية خلع".