بين الضرب والسب.. 4 مواقف صادمة تضع عمرو دياب في ورطة أخلاقية (تفاصيل)
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
توجهت الأنظار إلى الهضبة عمرو دياب في الآونة الأخيرة بعد تورطه في أكثر من موقف محرج أثناء إحياء حفلاته الغنائية أو حضوره أي مناسبات خاصة، والتي كانت تتمثل في تعامله مع أشخاص متواجدين في المكان بأسلوب مهين وغير لائق، مما أثار استياء وغضب الجمهور منه مطالبينه بالإعتذار عما بدر منه تجاه هؤلاء.
بعد انفصال سنوات.. عمرو دياب وشيرين رضا معًا في حفل زفاف (صور) عمرو دياب يتعدى على مهندس صوت في حفل زفاف ريم سامي
تصدر اسم عمرو دياب حديث الجماهير ومواقع التواصل الإجتماعي بعد تصرفه المسيء تجاه أحد مهندسي الصوت في حفل زفاف الفنانة الشابة ريم سامي شقيقة المخرج محمد سامي، ففي مشهد لا يُحسد عليه، أحرج الهضبة مهندس الصوت بشكل غير لبق، إذ ضربه على ظهره بشكل عابر ثم طرده أمام الحاضرين في الزفاف.
عمرو ديابوجاء ذلك بينما كان أحد العاملين في هندسة الصوت، يقوم بتحريك السماعات المسؤولة عن الصوت، خلال أداء عمرو إحدى أغانيه، ما أثار غضبه حتى أنه توقف عن الغناء ليضرب الرجل على ظهره ويطرده، ليبتعد عن المسرح.
لمشاهدة الفيديو كاملًا اضغط هنــــــــــــــاعمرو دياب يهين سائقه الخاص: الحيوان بتاعنا فين؟
لم تكن هذه الواقعة هي الأولى من نوعها في تاريخ الهضبة، التي تثير استياء الجمهور بسبب تعامله بأسلوب مهين مع العاملين، ففي شهر فبراير الماضي، وثقت مقاطع مصورة طريقة تعامله "المشينة" مع سائقه وأحد حراسه الشخصيين.
لمشاهدة الفيديو كاملًا اضغط هنــــــــــــاعمرو ديابوحتى المعجبون لم يسلموا من غضبه، حيث ظهر وهو يسأل عن سائقه بطريقة غير لائقة، لحظة مغادرته حفلاً غنائيًا أقيم في دار الأوبرا المصرية ليحيط به المعجبون من كل اتجاه لالتقاط الصور التذكارية، ولكنه انزعج من الإزدحام وأحرجهم جميعًا وسأل عن السائق ليغادر المكان قائلًا: "يا عم ارحمونا، الحيوان بتاعنا فين؟ السواق بتاعنا فين؟".
عمرو دياب يحرج معجبًا في حفل زفاف نجل محمد فؤاد: أنت هتخش ورايا الحمام؟ولم تنتهِ مواقف عمرو دياب التي دائمًا ما تضعه في ورطة لا يُحسد عليها مع الجمهور، ففي شهر أبريل الماضي، ظهر في حفل زفاف نجل المطرب محمد فؤاد، وأثناء توجهه نحو دورة المياه رفقة أحد أصدقائه، طارده المعجبون وظهروا خلفه وهم يلاحقونه، لكنه قبل الدخول إلى دورة المياه التفت نحوهم ووبخهم بانفعال قائلًا: "أنت هتخش ورايا الحمام؟.. إنت ياض أهبل إنت وهو؟"، ليتوقف ملاحقه عن التصوير ويغلق الفيديو.
عمرو ديابعمرو دياب يضرب حارسه الشخصي بسبب معجبوفي موقف سابق يعود إلى 4 سنوات ماضية، ضرب الهضبة عمرو دياب حارسًا شخصيًا يعمل معه، خلال حفلًا غنائيًا له، فبعد أن صعد أحد معجبيه على المسرح ليحتضنه ويلتقط صورة معه، تدخل حارسه لمنع الشاب من الوصول إليه وإبعاده عن المسرح، ذلك التصرف الي أزعج الهضبة ودفعه إلى إبعاد الحارس عنه بسرعة وضربه أمام الجمهور، ليقف الشاب بعدها ويلتقط الصورة مع عمرو دياب.
عمرو ديابالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو دياب أخبار عمرو دياب ازمات عمرو دياب حفلات عمرو دياب حفل زفاف ريم سامي معلومات عن عمرو دياب أغاني عمرو دياب آخر حفلات عمرو دياب أخبار الفن أخبار الفنانين أخبار المشاهير فی حفل زفاف عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
مصدر مقرب من رئيس الحكومة ينفي وصف أخنوش تصريحات بركة في أولاد فرج بـ"الضرب تحت الحزام"
نفى مصدر مقرب من رئيس الحكومة عزيز أخنوش، ما نسبه موقع « اليوم 24 » لمصدر بخصوص تعبيره عن انزعاجه من تصريحات حليفه نزار بركة السبت في لقاء حزبي.
بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، خاطب في لقاء حزبي في جماعة أولاد فرج، المضاربين في الأسعار قائلا: «اتقوا الله في المغاربة، وباراكا ما تاكلوا فلوسهم، نقصوا من هوامش الربح».
المصدر المقرب من رئيس الحكومة، قال للموقع، إن أخنوش ينفي أن يكون وصف خرجة بركة بـ »الضربة تحت الحزام، ولا علاقة لها بالتنافس السياسي ».
ويأتي نفي المصدر المقرب، عقب نشر « اليوم 24 » خبرا عن انزعاج أخنوش من تصريحات بركة، وفق ما صرح به مصدر قيادي في الأغلبية، حضر محادثة هامشية حول تصريحات بركة، وقد نقل المصدر ما قاله أخنوش باللغة الفرنسية حرفيا.
وكانت مصادر في الأغلبية الحكومية، قالت الأسبوع الماضي لـ « اليوم 24″، إنه «جرى الاتفاق مؤخرا على وقف التراشق الإعلامي بين مكونات الأغلبية الحكومية بشأن العلاقة بـ « السباق» بينهم نحو «حكومة المونديال».
وعقب ما أثير من جدل بخصوص تعبير أطراف الأغلبية الثلاثة عن توقعها قيادة «حكومة المونديال»، وتصدر المشهد السياسي بعد انتخابات عام 2026، اتفقت مكونات الأغلبية الحكومية على توقيف ما بات يعرف بـ « السباق» نحو «حكومة المونديال»، وذلك حتى نهاية عام 2025.
وتم الاتفاق على امتناع قيادات الأحزاب الثلاثة عن تقديم أي تصريحات تعبر عن الرغبة في تصدر الانتخابات المقبلة، على اعتبار أن ذلك سابق لأوانه، ولا يزال متسع من زمن العمل الحكومي يجب استغلاله حتى نهاية عام 2025 على الأقل، «خشية تفكك الأغلبية الحكومية»، وفق تعبير المصدر، قبل أكثر من سنة ونصف عن موعد الانتخابات التشريعية لعام 2026.
وأبدت قيادات الأغلبية رغبتها « في تماسك الأغلبية»، مما دفعها إلى اتخاذ قرار ملزم لمكوناتها يقضي بتوقيف كل التحركات والتصريحات حتى نهاية العام.