اليوم السابع : الرئاسة الفلسطينية: عودة الاقتحامات الإسرائيلية لنابلس وجنين تزامنا مع إعدامات "تصعيد خطير"
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الرئاسة الفلسطينية عودة الاقتحامات الإسرائيلية لنابلس وجنين تزامنا مع إعدامات تصعيد خطير، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وقال أبو ردينة، إن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تتحدى القانون الدولي بعمليات القتل اليومية لأبناء الشعب الفلسطيني، وتصر على المضي في عمليات .، والان مشاهدة التفاصيل.
وقال أبو ردينة، إن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تتحدى القانون الدولي بعمليات القتل اليومية لأبناء الشعب الفلسطيني، وتصر على المضي في عمليات القتل والإعدامات الميدانية، واقتحام المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية، وإنزال أشد العقوبات الجماعية بحق أبناء الشعب الفلسطيني، بما يتناقض مع الشرعية والقوانين الدولية الإنسانية.
ودعا أبو ردينة، المجتمع الدولي ومؤسساته وفي مقدمتها مجلس الأمن، إلى توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، مشددا على ضرورة تدخل الإدارة الأمريكية لوقف هذه البلطجة الإسرائيلية قبل فوات الأوان، لأن البديل هو جرّ المنطقة إلى مربع العنف وعدم الاستقرار.
وأكد أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأمريكية تتحملان مسؤولية تدهور الأوضاع وانفجارها، مشيرا إلى أن تحقيق الأمن والاستقرار يأتي من خلال الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال وليس عبر إعدام الأطفال واقتحام المدن وسياسات العقاب الجماعي.
35.241.180.230
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الرئاسة الفلسطينية: عودة الاقتحامات الإسرائيلية لنابلس وجنين تزامنا مع إعدامات "تصعيد خطير" وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئاسة الفلسطینیة الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
تصعيد خطير بين إثيوبيا وإريتريا وتحذير من حرب على الأبواب
حذّر الفريق تسادكان قبرتسائيل، نائب حاكم إقليم تيغراي، من أن الحرب بين إثيوبيا وإريتريا باتت على وشك الاندلاع، مشيرًا إلى أن الاستعدادات العسكرية بلغت مراحلها النهائية.
وفي تصريحات لوسائل إعلام محلية، أكد تسادكان -الذي شغل سابقًا منصب رئيس أركان قوات الدفاع الإثيوبية- أن الصراع قد يمتد من إقليم تيغراي إلى دول الجوار مثل السودان، مما قد يؤثر على استقرار منطقة البحر الأحمر.
وأوضح تسادكان أن إقليم تيغراي يسعى جاهدًا لتجنب الحرب وتعزيز السلام، لكن الخيارات المتاحة تضيق بسرعة، مما يجعل النزاع المسلح احتمالًا قائمًا.
وأشار إلى أن العلاقات بين أديس أبابا وأسمرا شهدت تدهورًا كبيرًا منذ توقيع اتفاقية بريتوريا للسلام، مما يزيد من احتمالية اندلاع مواجهات عسكرية واسعة النطاق.
كما اتهم تسادكان الحكومة الإريترية بانتهاج سياسة توسعية عدوانية، مشيرًا إلى أن أسمرا تسعى لاستغلال الدول المجاورة، وخاصة إثيوبيا والسودان، لتعزيز نفوذها الإقليمي. ووصف إقليم تيغراي بأنه العقبة الرئيسية أمام طموحات الرئيس الإريتري أسياس أفورقي ، متهمًا إريتريا بالإعداد لحرب تهدف إلى إنهاء ما اعتبره الرئيس أفورقي إحباطًا لمخططاته بعد اتفاقية بريتوريا.
إعلانمن جهة أخرى، أكد تسادكان من أن الانقسامات الداخلية داخل إقليم تيغراي قد تعقد المشهد السياسي، حيث أشار إلى أن بعض قيادات جبهة تحرير تيغراي تسعى للتحالف مع أسياس أفورقي لحماية مصالحها، رغم إدراكها للمخاطر التي قد تترتب على ذلك.
وحذر تسادكان من أن أي صراع جديد بين إثيوبيا وإريتريا قد يؤدي إلى "تغييرات جغرافية وسياسية كبرى في القرن الأفريقي ومنطقة البحر الأحمر"، خاصة في ظل تركيز المجتمع الدولي على أزمات أخرى مثل الحرب في أوكرانيا والاضطرابات في الشرق الأوسط. ودعا إلى تدخل عاجل من المجتمع الدولي والحكومة الإثيوبية لمنع اندلاع الحرب، مؤكدًا أن التنفيذ الكامل لاتفاق بريتوريا يظل الخيار الأفضل.
وأضاف تسادكان إذا فشلت الجهود الدبلوماسية في منع الحرب، فإن إنهاءها في أسرع وقت ممكن، سواء عسكريًا أو سياسيًا، سيكون في مصلحة تيغراي والمنطقة بأسرها.
وفي عام 2018، وبعد ما يقرب من 20 عاما من حالة الجمود بين البلدين، وقع رئيس الوزراء الصاعد إلى الحكم حينها آبي أحمد والرئيس الإريتري أسياس أفورقي اتفاق سلام أنهى القطيعة بين البلدين، ووضع نهاية لحالة اللاسلم واللاحرب، ونال بموجبها آبي أحمد جائزة نوبل للسلام.
ولكن وفقا لجمهور عريض في البلدين فثمة مآخذ رئيسية على هذه المصالحة، وهي أن الاتفاق كان شخصيا بين الزعيمين، دون مشاركة من أحد من أصحاب المصلحة في البلدين.
وفي الثاني من نوفمبر/تشرين الثاني 2022، وقعت الحكومة الإثيوبية وجبهة تحرير تيغراي اتفاقية سلام في بريتوريا بجنوب أفريقيا، برعاية الاتحاد الأفريقي لتنهي بذلك حربا استمرت عامين في الإقليم بل تمددت ألسنتها لأقاليم أخرى مثل إقليم أمهرة والأورومو واقتربت من العاصمة أديس أبابا.
ومن النتائج التي أسفرت عنها الاتفاقية أن العلاقات بين إثيوبيا وإريتريا تراجعت، وعادت إلى حالة الجمود، واعتبرتها أسمرا طعنة في ظهرها، من قبل حليف الأمس في الحرب على جبهة تحرير تيغراي، وعبرت عن قلقها في ذلك، حيث كان توقع الإريتريين أن يكونوا شركاء في إنهاء الحرب التي بدؤوها معا.
إعلان