«استمتعت بالشغل معاه».. إلهام شاهين تحيي الذكرى الثالثة لوفاة سمير غانم
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
حرصت الفنانة إلهام شاهين، على إحياء ذكرى وفاة الفنان سمير غانم، الذي وافته المنية في مثل هذا اليوم عام 2021 متأثرا بفيروس كورونا.
إلهام شاهين تحيي ذكرى وفاة سمير غانموقالت إلهام شاهين، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين جاسمين طه ورضوى حسن، ببرنامج «السفيرة عزيزة»، على شاشة قناة «دي إم سي»: «تجربتي معه في مسرحية بهلول في إسطنبول، كنت مشغولة جداً الفترة دي، ولكن من كتر ما انبسط بالشغل معاه كنت بجدد العقد، لمدة 5 أعوام ده حباً في الفنان سمير غانم، مستمتعة جداً في العمل برفقته، و كنت بروح الشغل تعبانة جداً ولكن كنت بفوق أول ما أشوفه».
يذكر أن، الفنان سمير غانم تخرج في كلية الزراعة جامعة اﻹسكندرية، ثم التقى بكلٍ من «جورج سيدهم والضيف أحمد»، وكونا معًا فرقة «ثلاثي أضواء المسرح»، وهو فريق غنائي كوميدي تفوق على المسرح من خلال تقديم مجموعة من الأعمال الكوميدية، كان أشهرها «طبيخ الملايكة، روميو وجوليت»، ثم قدم الثلاثة بعدها عددًا من الأفلام والمسرحيات الناجحة.
وتم حل الفرقة بعد وفاة الضيف أحمد عام 1970، واتجه سمير غانم، مع جورج سيدهم للتمثيل معًا في عدة مسرحيات كان أشهرها «المتزوجون»، وكان آخر عمل مسرحي لهما معًا هو مسرحية أهلا يا دكتور.
اقرأ أيضاًبحضور مجموعة من السفراء.. إلهام شاهين تشارك في قداس تكريس كاتدرائية العذراء
إلهام شاهين توجه رسالة إلى أساتذتها: تذكرت معكم أيام طفولتي
إطلالة كلاسيكية لـ إلهام شاهين في افتتاح مهرجان إيزيس لمسرح المرأة (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة الهام شاهين الهام شاهين سمير غانم وفاة سمير غانم الفنان سمیر غانم إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
بحبك وأنا كمان .. وصلة غزل بين محمد شاهين وأسماء جلال على انستجرام
تغزّل الفنان محمد شاهين، بالفنانة أسماء جلال عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
وكتب "شاهين" عبر خاصية الاستوري: “أشطر وأحلى واحدة أنا بحب أسماء جلال”.
وردّت أسماء جلال على الاستوري، وكتبت: “اتفاجئت عامة وأنا أوي أوي”.
من جانب آخر، أعلن صنّاع "درويش" عن انتهاء تصوير الفيلم، من بطولة عمرو يوسف إلى جانب كل من دينا الشربيني، وتارا عماد، ومصطفى غريب، ومحمد شاهين، وخالد كمال، وأحمد عبد الوهاب.
الفيلم من تأليف وسام صبري وإخراج وليد الحلفاوى، وتدور أحداثه حول محتال كاريزمي يجد نفسه عالقًا في متاهة من المخاطر، والخداع، والحب.
وبينما يخوض مغامرات مصيرية ويواجه تحديات شخصية، ينطلق في رحلة غير متوقعة نحو البطولة.
درويش ليس بطلاً تقليديًا، وهذا ما يمنح قصته طابعها الخاص ويجعلها مثيرة للاهتمام.