داليدا تثير الجدل في آخر ظهور لها بمسجد الشيخ زايد بالإمارات
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
زارت الفنانة داليدا لأول مرة مسجد الشيخ زايد في أبو ظبي.
وأعربت داليدا عبر حسابها على تطبيق إنستجرام عن سعادتها بتك الزيارة، وذلك من خلال التعليق على صوره لها اثناء زيارتها إلى مسجد الشيخ زايد في أبو ظبي «زيارتي الأولى لجامع الشيخ زايد الكبير.
وتابعت: «شكر خاص لمركز جامع الشيخ زايد الكبير والموظفين على الاستقبال الجميل والجولة والله يرحم ابونا الشيخ زايد اللي بنا هذا الصرح البديع اللي يكشف عن الثراء والتنوع في فنون العمارة الإسلامية و منارة تنشر التسامح والسلام والتعايش بين شعوب العالم».
وبدت الفنانة داليدا خلال الصورة وهي مرتدية الحجاب وهو ما أثار حالة من الجدل، وذلك بسبب ظهورها اللافت في وقت سابق مع المطرب عمرو دياب والقبلة المثيرة للجدل.
داليدا خليل هي مغنية وممثلة لبنانية ولدت 16 فبراير لعام 1988، وبدأت مشوارها الفني عام 2007.
وكان من أبرز أعمالها الفنية مشاركتها في المسلسل اللبناني فيفتي فيفتي، ومسلسل الطائر المكسور، كما شاركت في الدراما المصرية من خلال ظهورها كـ ضيف شرف بمسلسل هوجان، وهو من بطولة الفنان محمد إمام.
اقرأ أيضاًموديل وراقصة لبنانية.. من هي داليدا خليل التي ظهرت في أحضان عمرو دياب؟
«الستات كلها بتحبه وجامد».. داليدا خليل تكشف تفاصيل عن عمرو دياب «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: داليدا الفنانة اللبنانية داليدا الشیخ زاید
إقرأ أيضاً:
خرجة أمين عام الإستقلال تثير الجدل.. متتبعون: خطاب معارض يسائل صلابة التحالف الحكومي
زنقة 20 | علي التومي
في خطوة أثارت جدلا واسعا ولم تمر مرور الكرام، أطلق نزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال ووزير التجهيز والماء تصريحات قوية خلال مشاركته في فعالية إطلاق برنامج 2025 سنة التطوع التي نُظمت يوم أمس السبت بجماعة أولاد فرج في إقليم الجديدة.
وركزت تصريحات بركة على إنتقاد الوضع الإقتصادي مطالبا بخفض الأسعار وتوفير فرص الشغل، وهي رسائل وصفها مراقبون بأنها تتجاوز الخطاب الحكومي الموحد، بل تحمل في طياتها نبرة معارضة قد تعكس تحولا في موقف حزب الاستقلال داخل التحالف الحكومي.
ويرى سياسيون، أن تصريحات بركة الأخيرة حملت دلالات أعمق خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات حيث يسعى الحزب الوردي اللعب على الحبلين ، فمن جهة التميز عن باقي مكونات الأغلبية الحكومية عبر خطاب أقرب إلى هموم المواطنين، ومن جهة اخرى خلق مناورة سياسية تهدف إلى الضغط على الحكومة للحصول على مزيد من الامتيازات.
ويرجح مراقبون ،أن الحزب قد يكون بصدد إختبار ردة فعل الشارع قبل إتخاذ قرار حاسم بشأن إستمراره في الحكومة الحالية، خاصة أن مثل هذه التصريحات عادة ما تستخدم كورقة ضغط أو تمهيدا للإنسحاب من التحالف الحكومي او تمهيدا لمخطط لم تنكشف معالمه بعد.
هذا، وفي ظل تصاعد الإنتقادات من داخل الأغلبية يطرح السؤال حول مدى تماسك التحالف الحكومي، وما إذا كان حزب الإستقلال يفكر جديا في فك إرتباطه بالحكومة الحالية، كما أن البعض، يرى بأن الحزب قد يختار التصعيد مع الإقتراب من الإستحقاقات الإنتخابية المقبلة سعيا لكسب قاعدة جماهيرية أوسع فيما يرجح آخرون أن هذه الخطوة مجرد محاولة للتموقع داخل الأغلبية دون القطيعة النهائية معها.