يائير لابيد: إعلان "الجنائية الدولية" بشأن أوامر اعتقال لنتنياهو وجالانت كارثي
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، أن إعلان "الجنائية الدولية" بشأن أوامر اعتقال لنتنياهو وجالانت كارثي، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وطالب زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، الكونجرس الأمريكي بالتدخل عقب إصدار المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال لرئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي نتنياهو ووزير الدفاع يوآف جالانت.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المحكمة الجنائية الدولية اعتقال لنتنياهو زعيم المعارضة الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
مستشار إسرائيلي لنتنياهو: تركيا ليست خصمًا يمكن التهاون معه
في تحليل نشره في وسائل الإعلام الإسرائيلية، أكد جوناثان أديري، المستشار السابق للرئيس الإسرائيلي الأسبق شمعون بيريس، أن تركيا لم تعد مجرد قوة صاعدة في المنطقة، بل أصبحت الآن اللاعب الرئيسي الذي يشكل مجريات الأحداث. وأشار أديري إلى أن “تركيا في عام 2025 لا تطلب مقعدًا على الطاولة؛ بل هي التي تحدد مكانها”، مشددًا على القوة الاستراتيجية التي باتت تملكها أنقرة في الشرق الأوسط.
التهديد العسكري والجيوبوليتيكي: أنقرة تتفوق
في التحليل الذي نشرته صحيفة “يديعوت أحرونوت”، لفت أديري إلى أن خطة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لإنشاء قواعد عسكرية في سوريا ليست مجرد استراتيجية إقليمية، بل تمثل تهديدًا مباشرًا لإسرائيل على جبهتها الشمالية. وأوضح أن تركيا قد تصبح لاعبًا رئيسيًا في المنطقة، وإذا تركت إسرائيل هذا المجال خاليًا، فإن الصراع مع تركيا -إما بشكل مباشر أو عبر وكلاء- سيكون أمرًا لا مفر منه.
وأضاف أديري أن هذا التهديد قد يكون أخطر من إيران، مؤكدًا أن النفوذ المتزايد لأنقرة في المنطقة لا يمكن تجاهله.
تركيا: قوة متعددة الأبعاد
أبرز التحليل أن تركيا ليست دولة معزولة كما هي الحال مع إيران، بل إنها تتبع سياسة خارجية متعددة الأقطاب تجمع بين الحفاظ على علاقاتها مع الغرب وفي الوقت نفسه ممارسة دور محوري في الشرق. من خلال دبلوماسية الطاقة مع الاتحاد الأوروبي، والعلاقات المتوازنة مع روسيا، وعضويتها في حلف الناتو، تؤكد تركيا أنها لاعب رئيسي في السياسة العالمية.
اقرأ أيضاهل يستمر صعود الدولار؟ بنوك عالمية تتوقع تقلبات خطيرة في…
السبت 29 مارس 2025الجيش التركي: قوة حقيقية على الأرض
أشار أديري إلى أن الجيش التركي لم يعد مجرد “رؤية مستقبلية”، بل أصبح واقعًا جيوسياسيًا ملموسًا. وأوضح أن القوات المسلحة التركية، ثاني أكبر جيش في حلف الناتو، أصبحت تتمتع بتجهيزات محلية الصنع تمثل 70% من معداتها، كما أنها أصبحت رابع أكبر منتج للطائرات المسيرة في العالم. هذه القوة الدفاعية تلعب دورًا حاسمًا في تعزيز موقف تركيا على الساحة الدولية.