أكاديمي سعودي يكشف أسباب تقديم بلاده وديعة مالية بقيمة مليار و200 مليون دولار لليمن
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أكاديمي سعودي يكشف أسباب تقديم بلاده وديعة مالية بقيمة مليار و200 مليون دولار لليمن، تحدث أكاديمي ومحلل سياسي سعودي بارز، عن أسباب تقديم بلاده، المملكة العربية السعودية، وديعة مالية لدعم الاقتصاد اليمني، بقيمة مليار و 200 مليون .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكاديمي سعودي يكشف أسباب تقديم بلاده وديعة مالية بقيمة مليار و200 مليون دولار لليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تحدث أكاديمي ومحلل سياسي سعودي بارز، عن أسباب تقديم بلاده، المملكة العربية السعودية، وديعة مالية لدعم الاقتصاد اليمني، بقيمة مليار و 200 مليون دولار أمريكي، أمس الثلاثاء.
وقال الدكتور تركي القبلان، دعم المملكة لليمن، بهذا المبلغ، يأتي لما "لليمن من مكانة خاصة يحتمها اعتبارات عدة منها الجوار والأخوة والدم والنسب ، ناهيكم عن أبعاد أخرى من الناحية الجيوسياسية والجيوستراتيجية وكذلك طبيعة الأمن المشترك".
وأضاف القبلان، وهو رئيس مركز ديمومة للدرسات والبحوث، أن الدعم يأتي أيضًا، "امتداداً لمواقف المملكة التاريخية في مساندة اليمن في جميع أزماته السياسية والاقتصادية والإنسانية والتنموية والأمنية"، مشيرًا إلى أن هذا الدعم سيسهم بشكل كبير في تحسين الأوضاع الاقتصادية في اليمن وتعزيز أمنه واستقراره وحماية اقتصاده من مخاطر الانهيار.
وأردف الدكتور القبلان، في منشور له على منصة "إكس"، رصده المشهد اليمني، أن "هذا الدعم ليس الوحيد وإنما يأتي امتداداً لما سبق أن قدمته المملكة من دعم اقتصادي لإنجاح مخرجات المشاورات اليمنية-اليمنية، ومساندة مجلس القيادة الرئاسي اليمني، لتمكينه من ممارسة مهامه، ودعم الجهود الرامية لإيجاد حل سياسي شامل ينقل اليمن من مرحلة النزاعات والاقتتال الداخلي، الى مرحلة يسودها الاستقرار والأمن والتركيز على تحقيق تطلعات شعبه".
ًولفت الأكاديمي السعودي إلى أن "سعي قيادة المملكة -أيدها الله- الى تحقيق السلام والأمن والاستقرار والازدهار في اليمن يحتم على المكونات اليمنية الاستفادة من هذه الفرصة، وتقديم الأولويات الاقتصادية والتنموية على الخلافات والنزاعات العسكرية، عبر الحوار للتوصل إلى حل سياسي شامل يحقق آمل وتطلعات الشعب اليمني في الأمن والسلام والاستقرار".
وكانت المملكة العربية السعودية، أعلنت في وقت سابق، تقديم دعم اقتصادي جديد لليمن، بقيمة 1,2 مليار دولار لعجز الموازنة الخاصة بالحكومة اليمنية.
ويأتي ذلك انطلاقاً من أواصر الأخوة والروابط المتينة بين المملكة واليمن، واستجابة لطلب الحكومة اليمنية لمساعدتها في معالجة عجز الموازنة لديها، ودعماً لمجلس القيادة الرئاسي اليمني. بحسب بيان لوكالة الأنباء السعودية "واس".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أكاديمي سعودي يكشف أسباب تقديم بلاده وديعة مالية بقيمة مليار و200 مليون دولار لليمن وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المفوضية الأوروبية توافق على خطة مساعدات حكومية لإيطاليا بقيمة 1.1 مليار يورو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وافقت المفوضية الأوروبية على خطة إيطالية بقيمة 1.1 مليار يورو لدعم الاستثمارات في إنتاج المعدات اللازمة لتعزيز الانتقال نحو اقتصاد صافي انبعاثات صفرية، بما يتماشى مع الصفقة الأوروبية الخضراء، وذلك بموجب إطار المساعدة الحكومية المؤقتة للأزمات والانتقال، الذي اعتمدته المفوضية في 9 مارس 2023 وتم تعديله في 20 نوفمبر 2023، لدعم التدابير في القطاعات التي تعتبر أساسية لتسريع التحول الأخضر وتقليل الاعتماد على الوقود.
وذكرت المفوضية في بيان صحفي اليوم السبت أن "إيطاليا أخطرت المفوضية، بموجب الإطار المؤقت للأزمات والانتقال، بخطة بقيمة 1.1 مليار يورو لدعم الاستثمارات في إنتاج المعدات ذات الصلة والمكونات الرئيسية والمواد الخام الحيوية اللازمة لتعزيز الانتقال إلى اقتصاد صافي انبعاثات صفرية".
وأضاف البيان أنه "بموجب هذا الإجراء، الذي سيتم تمويله جزئيًا من خلال مرفق التعافي والقدرة على الصمود (RRF)، ستأخذ المساعدات شكل منح مباشرة وسيكون الحد الأقصى لمبلغ المساعدة لكل مستفيد هو 150 مليون يورو، ويمكن زيادته إلى 200 مليون يورو للمستفيدين الموجودين في المناطق المؤهلة للحصول على المساعدة".
وأشار البيان إلى أن هذا الإجراء سيكون مفتوحًا للشركات المنتجة للمعدات ذات الصلة، وهي البطاريات والألواح الشمسية وتوربينات الرياح والمضخات الحرارية والمحللات الكهربائية ومعدات احتجاز الكربون واستخدامه وتخزينه، بالإضافة إلى المكونات الرئيسية المصممة والمستخدمة بشكل أساسي كمدخلات مباشرة لإنتاج الطاقة.