وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بصنعاء
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
كشفت مصادر حقوقية عن وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية بصنعاء، في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر.
وقالت عضو اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، إشراق المقطري، في تدوينة على حسابها في منصة "إكس"، إن أسرة المختطف في سجون الحوثيين "نجيب حسان علي فارع"، تلقت يوم السبت 18 مايو الجاري بلاغاً من الهلال الأحمر، بوفاته، مرفقاً بصورة تؤكد وفاته.
وأضافت، إن نجيب حسان اعتقله الحوثيون يوم الأربعاء 22 فبراير 2017 من منزله في قرية الدبح التابعة لعزلة الربيعي، بمديرية التعزية في محافظة تعز، وبقي محتجزاً لديهم حتى توفي.
وأشارت المقطري إلى أن المليشيا اقتحمت، حينها، منزله وهجّرت أسرته مع عشرات الأسر "الذين استمعت إليهم في منطقة الضباب ومديرية المظفر بتعز".
وأردفت، أن وفاة نجيب حسان تعد ثالث حالة وفاة خلال 3 أشهر لـ"معتقلين" مدنيين في سجون الحوثيين بصنعاء.
ودعت المقطري إلى إطلاق جميع المعتقلين على ذمة الحرب، قبل وفاتهم في زنازينهم، مشددة على أن ملف "المعتقلين (تعسفيا) والمخفيين قسريا، من ملفات العدالة التي لا يتحقق السلام إلا بها".
المصدر: وكالة خبر للأنباء
كلمات دلالية: فی سجون
إقرأ أيضاً:
حكومة جعفر حسان وثقافة الإستهلاك…
#حكومة_جعفر_حسان و #ثقافة_الإستهلاك…
#رائد_الافغاني
تعدت حكومة دولة رئيس الوزراء جعفر حسان ١٠٠ يوم وشارفت على على الوصول للمئة الثانيه ولست مفعما أو ممتنا سواء تعدت ذلك حتى لو تعدت السنه والسنتين ونيف ممتثلا لأحكام المثل الشعبي الدارج(إلي بيوكل عصي ليس كمن يعدها) وهذا ليس بالتطاول أو النقد لأجل النقد أو وفره في تصفيط الأحرف والجمل والعبارات لوجود وقت فراغ وسعة سريره وليس من باب الإنتقاص من جهد وإنجاز الحكومة فيما لوكان فعلياً ووجد إنما لقناعتي وكثيرين مثلي وعلى نفس الدرجة من القناعه والتفكير بأن ليس هناك شيء جديد ملموس نتغنى به ونشيد من خلاله ونسطر الشكر والإمتنان والعرفان بأحرف من ذهب أو حتى بإصبع طبشور وأقصد بالتغير أي حدث غير إعتيادي طرأ وإنعكس على مجريات الحياة اليومية للمواطن الأردني الذي ما فتئ يلهث ويناضل ويسابق الزمن ليؤمن قوت يومه المتعدد (المنيو) من كاز وغاز ومأكل ومشرب وتسكير متطلبات والتزامات تتفاقم وتشكل عبئا يثقل كاهله…
ما إستدعاني للكتابة ولفت وإسترعى إنتباهي وحدى بي أن أستل قلمي من غمده بهذا اليوم هو وبدل أن نعزز ثقافة ضرورية وهامه لنزرعها في صلب تفكير مواطنينا(ثقافة الإستهلاك)بدل البروتوكول والتقليد الملازم للعديد من الحكومات السابقة ورؤساء الحكومات السابقين ودولة رئيس الحكومة الحالي هو زيارة المؤسستين الإستهلاكيتين المدنية والعسكرية ويطمئن ويتفقد جهوزيتهم لإستقبال شهر رمضان المبارك!!
مقالات ذات صلة رفع الرداء عن كذبة الأبوين البيضاء! 2025/02/23هنا ومن باب النصح والمشورة وإبداء الرأي أوجه سؤالاً أو أكثر لدولته مستهجنا
*هل نحن بالفعل نترك كامل العام وفقط نحتاج لأحجياتنا من طعام وكلأ وكماليات فقط في رمضان؟
*وهل نحن قادرون بالفعل على التزود والحصول على السلع التي إستفادت من تفقدكم وزيارتكم الميمونه بفعل ماشاهدناه على أرفف العرض كدعاية تسويقية لتلك المنتجات؟
وأما من باب النصح والمشورة يادولة الرئيس فكم كنت أتمنى وكثر معي لو أنك كسرت البروتوكولات وما جرت عليه عادات حكومات خلت وأزفت بأن تستبدل زيارة هذا اليوم لتزور(جيب المواطن) وتدس يدك في جيبه الأيمن وجيبه الأيسر في أطراف الوطن وبواديه لتتيقن بنفسك بأن الجيوب خاويه وستجد جيوبا مخرومه وربما تجد بها بقايا حبات من بزر عباد الشمس أو عيدان من كبريت ثلاث نجوم…
دولة الرئيس إسمح لي قلتها في السابق وأعيدها على بصرك ومسامعك وبعيداً عن لغة العاطفة والإستجداء( هذه البقعه من العالم وهذا البلد الأردن ومواطنيه يعيش ويعيش مواطنيه على ستر وبركة الله) صدقني يادولة الرئيس لو أنك نزلت بإحدى المدن أو القرى والبوادي وأقبلت على بيت لا يجد قوت يومه لكنك ستلقى التهلي والترحاب وسيحضر واجبك بما فتح ورزق به الله لتتساءل من أين وكيف؟
الجواب نحن الشعب الأردني الذي يعاني معظمه ضنك الحياة نعيش على ستر وبركة الله عزوجل.