الدّوْلَةُ الوَاقِيّةُ لِلْجَمِيع .. إِخْتِيارُ مَلِك !
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن الدّوْلَةُ الوَاقِيّةُ لِلْجَمِيع إِخْتِيارُ مَلِك !، الدّوْلَةُ الوَاقِيّةُ لِلْجَمِيع إِخْتِيارُ مَلِك ! هَا نحنُ؛ عندَ إِنْشِرَاحِ الإحتِفالِ .،بحسب ما نشر الجزائر تايمز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدّوْلَةُ الوَاقِيّةُ لِلْجَمِيع .. إِخْتِيارُ مَلِك !، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الدّوْلَةُ الوَاقِيّةُ لِلْجَمِيع .. إِخْتِيارُ مَلِك !
هَا نحنُ؛ عندَ إِنْشِرَاحِ الإحتِفالِ الشعبي، بالذكرى الرابعة و العشرين، لعيد العرش المجيد.
فَمَا عَلى كلّ دَارِسٍ، مُتابعٍ للطّفرَة المغربية الحديثة، عدا الوقوف إعترافا و إنصافا، لمجهودات كريمة جبارة، قد بذلها ملك المغرب، في سبيل توطيد دولة المواطنة الدستورية.
إذ؛ أن من واجبات الأمانة، والموضوعية و التجرد، نِسْبَة المُنجَزِ الحضاري الصالح، إلى آل البيْتِ الكرام.
ذلك؛ بما أنّه القائِد رئيس الدولة، أهْلُ الكَرَمِ المتين و محَلُّ الوُثُوق الأمين. و ها الشعب الوفي؛ لَيَسْتَبْشِرُ بَسْطًا في الكرامة و التقدم، بما حَقّقَهُ مَلِكُهُ محمد بن الحسن العلوي.
فَلَقد كان الشعب المغربي -و ما إِنْفَكَّ-؛ مُجَنّدا وراء المؤسسة الملكية المنصورة، التي جعلت الإنسان المغربي، محورَ السياسات العمومية للدولة المغربية العتيدة. بل؛ أن صحة المواطنات و المواطنين، لَضِمن برنامج الأولويات المستَعجلة.
و تذَكَّروا معي؛ كيف طَرَحَ ملكُ المغرب، مفهوم الدولة الوَاقِيَة للجميع، حينما حاصرتنَا فواجع الجائحة الوبائية، فَلعِندها؛ قد وضع محمد السادس، خارطة طريق مُعَقْلَنَة.
و ضخَّ من أجل إنجازها، سيولة اعتمادات تمويلية ذاتية. ممّا مكّنَ الشعب المغربي، من تَجاوزِ مآسي الجائحة الأليمة.
و لَحتّى؛ تمَّ إستدراكُ جُلِّ النّواقص، المُتَرَتِّبَة عن إضطرابات الحجر الوقائي.
و التي قد مَسَّت الجانب الاجتماعي و الاقتصادي، كما الصحي و المالي. ذلك؛ ضمن إطار نموذج تنموي جديد، بشغف إصلاحي أكبر، و بجدولة زمنية محددة.
وَيَالَسَعادَةِ الوَطَن كما المواطنين؛ بزخم العناية الملكية السامية، التي أدمجت الوقاية الاجتماعية، ضمن جميع الخطط الحكومية المستقبلية. فَتَوَهَّجَتِ مكارم الأخلاق، عند ملك المغرب. لِتَحُضَّ جميع الفاعلين، على تأمين السلامة النفسية و الجسدية، لأجيال الحاضر و المستقبل.
فها نحن معا؛ عند ذِرْوَة التحليل الملموس، للإستثناء المغربي الملموس. و لذي مقالتي تَنْوِيريّة؛ تُلامس مفهوم المرحمة البشرية، عند القائد محمد بن الحسن العلوي. أيْ: أنَّها نيةٌ إصلاحية خالصة، عمادها ثقافة واقعية مُتَجَدِّدَة.
و قد أرادها ملك المغرب، حكامة
34.221.142.0
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الدّوْلَةُ الوَاقِيّةُ لِلْجَمِيع .. إِخْتِيارُ مَلِك ! وتم نقلها من الجزائر تايمز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الد و ل ة
إقرأ أيضاً:
المغربي مصطفى غلمان يستعرض رؤيته للشعر في العصر الحديث بمعرض القاهرة للكتاب
شهدت قاعة الشعر بـ"بلازا 1" ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56 ندوة لمناقشة أعمال الشاعر والإعلامي المغربي مصطفى غلمان، حيث أدار الجلسة الكاتب والإعلامي هشام محمود، الذي قدم للحضور رؤية شاملة حول تجربة غلمان الإبداعية والإعلامية.
استهل هشام محمود تقديمه بالإشارة إلى أن مصطفى غلمان، المولود عام 1964 بمدينة مراكش، يُعد أحد أبرز الأصوات الشعرية والإعلامية في المغرب.
وأضاف أنه حاصل على إجازتين في الأدب العربي والصحافة والإعلام، وكان له دور بارز في المشهد الثقافي والإعلامي، إذ تولى رئاسة أول نادٍ إعلامي في مراكش، إلى جانب إسهاماته في عدة هيئات ومنظمات عربية ودولية.
كما أشار محمود إلى المناصب الثقافية والإعلامية التي شغلها غلمان، بدءًا من تأسيسه لمؤسسة الإعلام "حلول تربوية" في أكادير عام 1999، وصولًا إلى عمله مستشارًا ثقافيًا وإعلاميًا للمتحف الكبير بمراكش عام 2011، بالإضافة إلى رئاسته للجنة المغربية للمحكمة الدولية في باريس منذ عام 2013.
زعلى الصعيد الأدبي، فقد أبدع غلمان في كتابة الشعر، حيث أصدر عددًا من الدواوين التي تركت بصمة واضحة في المشهد الشعري المغربي، ومنها: خاتمة لدبيب الوشي (1998)، ما جاء في الرؤية عند ازدحام الأثر (2000)، على شفا موت (2002)، وقاعدة البطريق (2006).
وخلال الندوة، تحدث مصطفى غلمان عن رؤيته للشعر، مشددًا على أن أسئلته وماهيته لا تنتهي، بل تشبه سماء متحركة تعج بالتعددية في القيم والأدب والفلسفة والمفاهيم.
وأوضح أن الشاعر لا يرتبط بموضوعات ثابتة، بل يتعامل مع الكلمات باعتبارها أدوات تعبير عن الأفكار والمشاعر، مما يجعل اللغة قوةً للتجريد والخيال، لا مجرد وسيلة استهلاكية.
وأشار "غلمان" إلى أن الشعر الذي يتعامل فقط مع الحقائق الأرضية، أو الذي يقيد اللغة في إطار استهلاكي جامد، يصبح "شعرًا نافقًا"، حيث تفقد اللغة جوهرها الحيّ. لذلك، يرى أن التجربة الشعرية الحقيقية تستمد قوتها من تساؤلاتها العميقة حول الوجود والجمال والخيال، معتبراً أن مفرداتنا ليست سوى وسيلة للوصول إلى معاني الحياة.
كما شدد على أن تجربته الشعرية لم تكن نتاج صدفة أو اختيار عشوائي، بل جاءت نتيجة قراءة معمقة وإدراك لتأثير الأدب في تشكيل الذات الإبداعية. فبالنسبة له، تعد القراءة الركيزة الأساسية لكل تجربة إبداعية، سواء في الشعر أو الأدب أو حتى في مختلف العلوم والفكر.
وأكد "غلمان" أن الشعر والإعلام يشتركان في كونهما أدوات للتواصل ونقل المعرفة، مشيرًا إلى أن الإعلام لا يمكن فصله عن الشعر، إذ لطالما كان الشعر العربي منذ العصور القديمة وسيلة للتأثير والتبليغ. فقد كان الشاعر العربي يشغل مكانة بارزة في مجتمعه، حيث كان صوته مؤثرًا في القضايا الاجتماعية والسياسية.
وأوضح أن الإعلام، رغم طابعه الإخباري، يظل أداة لصياغة الوعي الجماعي، تمامًا كما يفعل الشعر، الذي يحمل قدرة خاصة على التأثير العاطفي والفكري.
ومن هذا المنطلق، يرى غلمان نفسه قارئًا للشعر، لا مجرد ممارس له، حيث حفزته هذه الرؤية على تجسيد تجربته الإبداعية عبر التفاعل المستمر بين الشعر والإعلام.
وفيما يتعلق بوظيفة الشعر الجمالية، أكد "غلمان" أن تطور شكل القصيدة لا يجب أن يُنتقص من قيمتها، فالقصيدة الحديثة تستمد أهميتها من قدرتها على طرح الأسئلة وإرباك المتلقي، مما يمنحها تأثيرًا أكبر.
ويرى أن القصيدة الجيدة هي التي تطرح تساؤلات وجودية، وتعكس القضايا الكبرى المتعلقة بالإنسان ومستقبله، كما أن الشعر يجب أن يكون متفاعلًا مع التحولات الكبرى التي يشهدها الواقع العربي، لا مجرد انعكاس للأزمات العابرة.
وطرح "غلمان" خلال الندوة تساؤلات فلسفية عميقة حول دور الشعر في العصر الحالي، متسائلًا عما إذا كان الشعر لا يزال قادرًا على أن يكون قوة دافعة في الثقافة والمجتمع، في ظل هيمنة المظاهر والسطحية.
ويرى أن هذه الأسئلة تظل بلا إجابة واضحة، لكن يبقى للشعر العربي، الذي شكّل ديوان العرب ومرآة حضارتهم، قدرة كامنة على التأثير والتجدد، ويؤكد أن الماضي لا يمكن أن يُستعاد بنفس صيغته القديمة، لكن يمكن للشعراء المعاصرين أن يجدوا لأنفسهم موقعًا جديدًا في المشهد الثقافي، عبر توظيف إمكانيات فكرية ونفسية تواكب العصر.