إجراء صيانة لـ7محطات للصرف الصحي طبقاً لنظام ماكسيمو لتطوير العمل بأسيوط
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تمكن فريق الصيانة المتخصص بشركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط والوادي الجديد من صيانة محطات الصرف الصحي بمنطقة قبلي مركز أسيوط وقد شملت أعمال الصيانة محطة معالجة صرف صحي شطب ومحطات رفع صرف صحي (موشا، ريفا، دير ريفا) وعدد(3) محطات رفع صرف صحي بقرية شطب.
وقال المهندس على الشرقاوى رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للشركة أن الهدف من إجراء أعمال الصيانة الدورية العمل رفع كفاءة محطات الصرف الصحي والحفاظ علي المعدات العاملة بها وإطالة العمر الافتراضي لها حيث يتم عمل الصيانات الدورية بجميع المعدات الكهروميكانيك لجميع محطات الرفع والمعالجة.
وأوضح المهندس مصطفي صلاح مدير منطقة قبلي مركز أسيوط أن أعمال الصيانة الدورية تأتي وفقا لبرنامج الماكسيمو للصيانة والذى يتم تطبيقه بمحطات المنطقة بما تشملة من طلمبات وبلورات واوناش واجهزة قياس تصرف ولوحات كهربية ومنظومات الكلور ومولدات وصيانة ونظافة الاقفاص والمحابس والرداخات بمحطات الرفع ، الأمر الذي ادي الي توفير الكثير من النفقات من خلال تقليل نسبة حدوث الأعطال الفجائية الطارئة بمحطات الرفع والمعالجة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العضو المنتدب للشركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط شركة مياه الشرب والصرف الصحي الوادي الجديد مياه الشرب والصرف الصحى محطات الصرف الصحي الشرب والصرف شركة مياه المعدات مياه اسيوط شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط مجلس الإدارة مياه الشرب والصرف تطبيق والصرف معا قياس الصيانة الدورية لدورية أعمال الصيانة محطات للصرف الصحي تشمل نسبة والعضو المنتدب حدوث 3 محطات صرف صحي شركة مياه الشرب والصرف نفق صلاح رئيس مجلس الإدارة شركة مياه الشرب مياه الشرب والصرف الصحي مركز أسيوط المهندس على الشرقاوي
إقرأ أيضاً:
إعمار درنة: إعادة افتتاح مدرسة “زهير” بعد إتمام أعمال الصيانة
أعلن صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا عن إعادة افتتاح مدرسة “زهير للتعليم الأساسي” في مدينة درنة، وذلك بعد استكمال أعمال الصيانة الشاملة التي خضعت لها المدرسة.
وأوضح الصندوق، أن هذا الافتتاح جاء بعد تعليمات مدير عام الصندوق بلقاسم خليفة، في إطار الجهود المبذولة لتعزيز البنية التحتية للمؤسسات التعليمية في المناطق المتضررة.
وتُعد مدرسة “زهير” من أبرز المعالم التعليمية في مدينة درنة، حيث تم تأسيسها عام 1926 تحت اسم “المدرسة الحمرا”، لتكون أول مدرسة في برقة تستقبل البنات في فصول دراسية، وفي عام 1935، تم تغيير اسمها إلى “مدرسة زهير”، لتظل شاهدًا على التاريخ الثقافي والتعليمي للمدينة.
وشملت أعمال الصيانة التي تم تنفيذها تجديد الأسطح والبنية التحتية، بما في ذلك الأسقف والجدران والأرضيات، بالإضافة إلى تحديث أنظمة الإضاءة والتهوية، كما تم تحسين الفناء الخارجي للمدرسة، بما يساهم في توفير بيئة تعليمية مريحة وآمنة للطلاب.
وذكر الصندوق أن هذا المشروع يعكس التزام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا بتوفير بيئة تعليمية متكاملة، تسهم في تحسين جودة التعليم وتشجيع الطلاب على التفوق، في إطار رؤية استراتيجية تهدف إلى الحفاظ على التراث التعليمي والتاريخي للمؤسسات التعليمية في ليبيا.