مواعيد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2024: استفسارات المجتمع وروح التوقعات
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
مواعيد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2024: استفسارات المجتمع وروح التوقعات.. بدخول كل عام جديد، يشعر المواطنون المسلمون بالفضول والاستفسار حول مواعيد الأحداث الدينية الهامة، مثل وقفة عرفات وعيد الأضحى. إن تلك الأحداث لها أهمية كبيرة في الحياة الدينية والثقافية للمسلمين، وتُعتبر فرصة للتأمل والاحتفال بالروحانية والتضحية.
تسبق وقفة عرفات عيد الأضحى بيوم حيث تكون في اليوم التاسع من شهر ذي الحجة، ويبدأ يوم عرفة (وقفة عرفات) من فجر اليوم التاسع من شهر ذو الحجة، وينزل الحجاج من جبل عرفات بعد أذان مغرب يوم عرفة، متوجهين إلى منى.
ويوافق وقفة عرفات 2024 يوم السبت الموافق 15 يونيو المقبل (يوم التاسع من شهر ذو الحجة 1445هـ).
موعد عيد الأضحى 2024عيد الأضحى 2024 يوافق يوم الأحد 16 يونيو المقبل (يوم العاشر من شهر ذو الحجة 1445هـ)، ويتم استطلاع موعد عيد الاضحى وتحديده شرعيًا يوم 29 ذي القعدة، فإذا ثبت وجود الهلال يكون اليوم التالي هو الأول من ذي الحجة، والعيد في اليوم العاشر منه، وإذا لم يثبت وجود الهلال يكون اليوم التالي هو المتمم لشهر ذي القعدة ويليله الأول من ذي الحجة.
وتلتزم جميع الدول العربية برؤية السعودية لمولد هلال شهر ذي الحجة، ليتم اجراء مناسك الحج كلها في نفس التوقيت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي الأضحى 2024 ذی الحجة من شهر
إقرأ أيضاً:
المركزي الأوروبي يتجه لإبطاء وتيرة التيسير النقدي مع رفع الإنفاق
يُتوقع أن يقلص البنك المركزي الأوروبي تكاليف الاقتراض مرتين إضافيتين، وفق محللين استطلعت "بلومبرج" آراءهم، وتخلوا عن توقعاتهم بتراجع أسعار الفائدة لأقل من 2%.
بعد إجراء ست تخفيضات لأسعار الفائدة الأوروبية حتى الآن، لا يزال متوقعاً خفض أسعار الفائدة مرتين متتاليتين في أبريل ويونيو، وفق ما أظهرته نتائج استطلاع الرأي الشهري. لكن خلافاً لجولة التوقعات السابقة، يتوقع المشاركون استمرار سعر الفائدة على الودائع- الذي يبلغ حالياً 2.5%- عند 2% حتى نهاية الفترة التي يشملها الاستطلاع.
في منتصف فبراير، توقع المشاركون بأغلبية طفيفة خفضاً أخيراً لأسعار الفائدة إلى 1.75% في مارس 2026.
يأتي التغير الطفيف في التوقعات بعد إعلان الحكومات الأوروبية عن خطط لزيادة الاستثمارات بشكل كبير في مجال الدفاع، وهو سعي يُحتمل أن يؤدي إلى تحفيز النمو الاقتصادي المتباطئ وتأجيج التضخم. وفضلاً عن الإنفاق العسكري، تسعى ألمانيا إلى تجديد البنية التحتية المتهالكة باستثمارات أخرى بمليارات اليورو.
تراجع رهانات خفض أسعار الفائدة
قال ماركو واجنر، المحلل الاقتصادي لدى مصرف "كوميرتس بنك" (Commerzbank)، إن الإنفاق "سيزيد الضغوط التضخمية في أواخر 2026".
يتفق محافظ البنك المركزي النمساوي روبرت هولتسمان مع هذا الرأي، ونوَّه في حوار نُشر الجمعة أنه يجب على المركزي الأوروبي التريث في اجتماعه المقبل، وأنه قد يضطر في نهاية المطاف إلى البدء في رفع أسعار الفائدة مجدداً. مع ذلك، أشار نظيره الفنلندي أولي رين إلى عدم وجود حاجة ملحة لإبطاء وتيرة التيسير النقدي.
تشهد الأسواق اضطراباً، وقلصت رهاناتها على التيسير النقدي هذا العام، وتتوقع حالياً خفضاً أو خفضين، وتوقفاً مؤقتاً محتملاً في أبريل.
لا يزال المشاركون في الاستطلاع يتوقعون أن يكتسب اقتصاد منطقة اليورو الزخم، ويتكهنون بأن يبلغ معدل النمو 0.9% و1.2% و1.5% خلال السنوات الثلاث المقبلة على التوالي، ما يتماشى بدرجة كبيرة مع توقعات المركزي الأوروبي.
قال المحللون الاقتصاديون لدى "تي دي سكيوريتيز" (TD Securities): "الجانب الإيجابي، أن حزم الإنفاق المالي لألمانيا والاتحاد الأوروبي قيد الموافقة، وستدعم النمو حال إقرارها. أما الجانب السلبي، فيتمثل في أن تهديد الرسوم الجمركية يؤثر سلباً على التوقعات".
يُتوقع أن يصل معدل التضخم خلال الفترة ما بين عامي 2025 و2027 إلى 2.2% و2% و2.1% على التوالي، ما يمثل تسارعاً طفيفاً مقارنةً بجولة التوقعات السابقة لكل عام.