"الإعلام والحرب.. ملحمة غزة نموذجًا" فى ندوة بمركز يافا للدراسات والأبحاث بالقاهرة
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
يقيم مركز يافا للدراسات والأبحاث بالقاهرة، ندوة متخصصة تحت عنوان "الإعلام والحرب.. ملحمة غزة منذ 7 - 10-2023 وحتى اليوم مثالًا" وذلك بمناسبة الذكري الـ76 للنكبة.
تتناول الندوة نقدًا لكيفية تغطية الإعلام العربي والاجنبي لوقائع الحرب والاهداف التي أراد توصيلها ورؤية لدوره المطلوب مستقبلًا دفاعًا عن الحقيقة ودعمًا للشعب الفلسطيني في محنته وملحمته.
يتحدث في الندوة الاعلامي الدكتور حامد محمود، أستاذ الإعلام السياسى واللواء دكتور محمد أبوسمره رئيس تيار الاستقلال الفلسطيني في غزة ، واللواء دكتور شوقي صلاح الخبير الاستراتيجي واستاذ القانون الدولي - و المستشار احمد الخطيب ولفيف من الخبراء الاستراتيجيين من مصر وفلسطين.
تعقد الندوة في تمام الثانية عشر ظهرًا في مقر مركز يافا للدراسات (٤٣ شارع رقم ٦- المعادي ) يدير الحوار الدكتور رفعت سيد أحمد رئيس المركز .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلام والحرب
إقرأ أيضاً:
صحتك النفسية في العصر الرقمي.. ندوة بكلية التربية جامعة بني سويف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحت رعاية الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، نظمت كلية التربية ندوة بعنوان "صحتك النفسية في العصر الرقمي"، وذلك تحت إشراف الدكتور أبو الحسن عبد الموجود نائب رئيس الجامعة لشؤون البيئة وخدمة المجتمع، والدكتور أسامة محمود قرني عميد كلية التربية والدكتور أحمد فكري بهنساوي – وكيل الكلية لشؤون البيئة وخدمة المجتمع، وحاضر في الندوة الدكتورة ياسمين صلاح مدرس الصحة النفسية ومنسق الأنشطة الطلابية.
المسئولية الوطنية
وأكد رئيس الجامعة أهمية موضوع الندوة والتي تأتى في إطار المسؤولية الوطنية وتهدف إلى تعزيز الوعي وبناء مجتمع صحي نفسيًا مؤكداً أن الصحة النفسية أصبحت قضية هامة تحتاج إلى الاهتمام بسبب التغيرات الكبيرة في أنماط الحياة الناتجة عن التطور التكنولوجي، لافتا إلى أن الندوة قامت بتسليط الضوء على التحديات النفسية التي تواجه الإنسان في ظل الاستخدام المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي، والتأكيد على ضرورة تحقيق توازن صحي بين الاستفادة من التكنولوجيا والمحافظة على صحتنا النفسية.
الصحة النفسية
وأشار الدكتور أبو الحسن عبد الموجود إلى أننا تقع على عاتقنا مسؤولية كبيرة في دعم صحتنا النفسية وصحة الآخرين فعلينا أن نكون مثالًا يُحتذَى به، وأن نبيِّن أن الحديث عن الصحة النفسية ليس عيبًا، بل قوة. لنشجع بعضنا البعض على مشاركة تجاربنا، ولنفتح قلوبنا للمساعدة، فكل منا يمكن أن يكون مصدر دعم للآخرين.
فيما أكد الدكتور أسامة محمود قرني أن محبتنا لوطننا تدفعنا للعمل من أجل مجتمع يُقدِّر الصحة النفسية كجزء لا يتجزأ من حيوية الإنسان. فلنستخدم التكنولوجيا كوسيلة لنشر الوعي وتقديم الموارد والدعم، وسنعمل معًا على خلق بيئة آمنة وصحية، حيث يمكن للطلاب وأعضاء هيئة التدريس أن يشعروا بالراحة في التعبير عن مشاعرهم.