قاد اللاعب الدولي المغربي وليد شديرة (26 عاماً)، فريقه فروزينوني لتحقيق فوز ثمين، الأحد، أمام مضيفه نادي مونزا بنتيجة 1-0، ضمن الأسبوع قبل الأخير من الدوري الإيطالي الممتاز لكرة القدم، بعدما سجل هدف المباراة الوحيد، بصناعة من مواطنه عبدو هروي، ليرفع الفريق رصيده إلى 35 نقطة في ترتيب الكالتشيو، وبفارق نقطتين عن فريق إمبولي صاحب المرتبة الـ18، التي تخوّل صاحبها الهبوط إلى الدرجة الثانية.

وفي فرنسا رسمت جماهير نادي ريمس، تيفو مميزاً، لوداع قائد فريقها، اللاعب الدولي المغربي يونس عبد الحميد، الذي خاض خلال المواجهة التي فاز بها فريقهُ على نظيره رين بنتيجة 2-1، مباراته الأخيرة مع الفريق، وقد سجل عبد الحميد هدف ريمس الأول من ركلة جزاء في الدقيقة 48 من اللقاء، الذي يندرج ضمن الأسبوع الأخير من الدوري الفرنسي لكرة القدم.

وتألق أيضاً اللاعب المغربي الشاب، إلياس بن صغير، في المباراة التي فاز بها فريقه موناكو على نادي نانت بنتيجة 4-0، إذ تمكّن من تسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 61 من اللقاء، لينهي فريق الإمارة المسابقة في المركز الثاني برصيد 67 نقطة، ويتأهل لمسابقة دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

إطلاق كرسي الدراسات المغربية في جامعة القدس

أطلق، اليوم الأحد، في جامعة القدس الفلسطينية، كرسي الدراسات المغربية، بموجب مذكرة تفاهم تم توقيعها بين وكالة بيت مال القدس الشريف، وجمعية المركز الثقافي المغربي -بيت المغرب في القدس- وجامعة القدس، بحضور وفد أكاديمي مغربي وعمداء الكليات ومراكز البحوث التابعة للجامعة.

ووفق بيان صادر عن جامعة القدس، يندرج إحداث هذا الكرسي، الذي تم توطينه في جناح خاص في كلية الهندسة بحرم الجامعة في بلدة أبو ديس، شرقي المدينة المقدسة، بموجب مذكرة تفاهم تم توقيعها بين الأطراف الثلاثة، لتسليط الضوء على تاريخ المغرب وموروثه الحضاري.

وأشاد رئيس جامعة القدس حنا عبد النور، بخطوة إطلاق كرسي الدراسات المغربية، وقال إنه "يأتي توطيدًا للعلاقات الثقافية والأكاديمية والبحثية بين الشعبين الفلسطيني والمغربي، وإحياءً للعلاقة التاريخية واللحمة القائمة بين الشعبين منذ مئات السنين".

من جهته، قال المدير المكلف بتسيير وكالة بيت مال القدس الشريف، محمد سالم الشرقاوي، إنه من خلال الإعلان عن هذا الكرسي، تضع الوكالة والجامعة لبنة جديدة في ترسيخ ارتباط المغاربة بهذه الأرض المباركة، وتعزيز الحضور المغربي، متعدد الأوجه، في القدس وفلسطين، من خلال أعمال البحث العلمي والأكاديمي.

إعلان

وأشار إلى أن "وكالة بيت مال القدس الشريف، تواصل عملها في القدس، تحت الإشراف المباشر للعاهل المغربي الملك محمد السادس لدعم الفلسطينيين في القدس ودعم مؤسساتها".

جناح خاص لكرسي الدراسات المغربية في كلية الهندسة بحرم الجامعة في بلدة أبو ديس (الجزيرة)

 وقدمت رئيسة الكرسي صفاء ناصر الدين، عرضًا قالت فيه، إن إحداث كرسي الدراسات المغربية في جامعة القدس "أداة فعالة للوصل بين الأكاديميين والمثقفين المغاربة والفلسطينيين".

وتابعت أن أهداف الكرسي "تنصب في تشجيع الطلبة والباحثين الفلسطينيين على الكشف عن مزيد من أسرار العلاقة المغربية الفلسطينية الممتدة من الماضي والحاضر نحو المستقبل".

يذكر أن لوكالة بيت المال مساهمات عدة مع جامعة القدس عبر سنوات طويلة من منح دراسية ودعم مشاريع، والتي كان آخرها تدشين مشروع تهيئة فضاءات الحرم الجامعي في بيت حنينا، بتمويل من المملكة المغربية، لإعادة تصميم مداخل الجامعة التي حملت الطابع المغربي.

مقالات مشابهة

  • المدير الفني لسموحة يعلن قائمة فريقه لمواجهة الاتحاد السكندري
  • مورغان فريمان يرثي جين هاكمان بخطاب مؤثر في الأوسكار
  • مدرب برشلونة: لم يتوقع أحد منافستنا على ألقاب هذا الموسم
  • الدوري التركي.. النصيري يسجل هدفا في فوز فريقه أمام أنطاليا (3-0)
  • فهمي عبد الحميد أنقذني من الانهيار.. سحر رامي تتحدث عن كواليس نجاحها
  • روما يقلب الطاولة على كومو ويواصل انتصاراته في الكالتشيو
  • ميتروفيتش يصل إلى الرياض بعد الفحوصات التي أجراها في صربيا
  • إطلاق كرسي الدراسات المغربية في جامعة القدس
  • لجنة متابعة استقبال المصابين الفلسطينيين تؤكد توفير التخصصات الطبية الدقيقة للحالات الحرجة
  • ميلان يستدرج لاتسيو لمداواة جراحه في "الكالتشيو"