استطلاع يكشف أهم الشخصيات السياسية في تركيا حاليًا
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت نتائج استطلاع حديث، مقدار الثقة الشعبية في القادة السياسيين الأتراك البارزين على الساحة السياسية في البلاد.
الاستطلاع أجرنه مؤسسة أORC للأبحاث، بمشاركة 11 ألف و600 شخص في الفترة من 2 إلى 12 مايو، وتم سؤال المشاركين عن “من هم السياسيون الذين تثق بهم أكثر؟”.
واحتل الرئيس وزعيم حزب العدالة والتنمية رجب طيب أردوغان المركز الأول، وتبعه عمدة بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو في المركز الثاني.
وجاء زعيم حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل في المركز الثالث، وعمدة بلدية أنقرة الكبرى منصور يافاش في المركز الرابع.
وحل دولت بهجلي حليف الرئيس أدوغان في القائمة بالمركز الخامس، واحتل زعيم حزب الشعوب الديمقراطي السابق المعتقل صلاح الدين دميرتاش المركز السابع، بعد زعيم حزب الرفاه من جديد فاتح أربكان.
لم يتم إدراج أي شخصية من الحزب الجيد في استطلاع “الشخصية السياسية الأكثر موثوقية” الذي أجرته شركة ORC.
Tags: أردوغانالعدالة والتنميةبهتشليتركيادميرطاش
© 2024 جميع الحقوق محفوظة -
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان العدالة والتنمية بهتشلي تركيا دميرطاش
إقرأ أيضاً:
الرئيس السوري يعزّي برحيل البابا فرنسيس.. ونائب أمريكي يكشف تفاصيل لقاءه «الشرع»
تقدّم الرئيس السوري أحمد الشرع بالتعازي، “في رحيل البابا فرنسيس”، معربا في برقية تعزيته عن “أصدق التعازي للطائفة الكاثوليكية الرومانية” مؤكدًا أن “البابا وقف إلى جانب الشعب السوري على مدار السنوات، رافعًا صوته ضد العنف والظلم في أحلك أوقات الأزمة السورية”.
وأشار الشرع في بيان نشرته الرئاسية السورية، إلى أن “دعوات البابا فرنسيس “تجاوزت الحدود السياسية، وسيبقى إرثه في الشجاعة الأخلاقية والتضامن حيًا في قلوب السوريين”.
زيارة كوري ميلز إلى دمشق: تفاؤل حذر وشروط أميركية لرفع العقوبات
أعرب رئيس لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس الأميركي، كوري ميلز، عن تفاؤله “الحذر” بعد لقاءه مع الرئيس السوري أحمد الشرع الأسبوع الماضي.
ونقلت وكالة “بلومبيرغ” عن ميلز قوله “إنه ناقش مع الشرع سبل رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا، وهو ما يسعى الرئيس السوري لتحقيقه لإنعاش الاقتصاد”.
وأشار ميلز إلى “أن إدارة الرئيس ترامب تضع عدة شروط لهذا الأمر، أبرزها تدمير الأسلحة الكيميائية المتبقية في سوريا، إضافة إلى ضرورة التنسيق مع حلفاء الولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب”. كما أكد ميلز “أن سوريا يجب أن تقدم ضمانات أمنية لإسرائيل كشرط آخر لتحسين العلاقات ورفع العقوبات”.
وتأتي زيارة ميلز “عقب إعلان الولايات المتحدة سحب مئات من جنودها من سوريا”، في خطوة وصفها البنتاغون بأنها “إعادة تمركز” ضمن إطار التغيرات الأمنية في المنطقة.
مديرية أمن دمشق تعلن القبض على “مجرم حرب” في طرطوس
أعلن المقدم عبد الرحمن الدباغ مدير مديرية أمن دمشق “أن قوات الأمن تمكنت من القبض على “مجرم الحرب” تيسير محفوض في مدينة طرطوس، بعد عملية أمنية دقيقة”.
وأوضح الدباغ “أن المعلومات الاستخباراتية أكدت وجود المتهم في طرطوس، مما دفع فرق الأمن للتعاون مع مديرية أمن المحافظة لتنفيذ كمين ناجح أدى إلى اعتقاله”.
وذكر المسؤول الأمني “أن المحفوض كان يعمل سابقا في فرع الأمن العسكري المعروف بـ”سرية المداهمة 215″، متورطا في جرائم حرب ضد المدنيين في مناطق المزة وكفرسوسة بدمشق”.
وتشير التحقيقات الأولية إلى “تورط الموقوف في حالات اختفاء قسري لأكثر من 200 مواطن من أحياء المزة وكفرسوسة، حيث كان يعمل على إخفائهم في سجون النظام السابق”.
وأكد الدباغ “استمرار الحملات الأمنية لملاحقة كل المتورطين في جرائم ضد الشعب السوري”، معتبرا “أن العدالة ستطال جميع المجرمين دون استثناء”.
بريطانيا ترفع عقوبات طالت وزارتين وأجهزة مخابرات سورية
رفعت بريطانيا، الخميس، “تجميد الأصول الذي سبق أن فرضته على وزارتي الدفاع والداخلية السوريتين وكذلك عدد من أجهزة المخابرات”.
ومطلع الشهر الفائت، أعلنت الحكومة البريطانية “أنها قررت رفع بعض العقوبات المفروضة على سوريا بهدف مساعدة الشعب السوري”.
كانت بريطانيا قد “حذفت 24 كيانا سوريا من قائمة العقوبات من بينها البنك المركزي وبنوك أخرى وشركات نفط”.
وكشفت الحكومة البريطانية أن “الكيانات المرفوعة من قائمة العقوبات لم تعد خاضعة لتجميد الأصول”.
وذكرت الحكومة أنها قررت “رفع بعض العقوبات عن سوريا في إطار الالتزام بمساعدة الشعب السوري على إعادة بناء البلاد والاقتصاد”.
وأضافت: “سنواصل متابعة أداء السلطات الانتقالية في سوريا وسنحكم على الأفعال وليس الأقوال”.
مئات الشاحنات والآليات العسكرية الأمريكية تغادر قواعدها من سوريا باتجاه العراق
غادرت أمس “المئات من الشاحنات الثقيلة التابعة لقوات “التحالف الدولي” الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية الأراضي السورية باتجاه العراق”.
وبحسب جريدة الوطن، “خرجت القوات الأمريكية من قاعدتها العسكرية الموجودة في محيط مدينة الشدادي “جنوب الحسكة”، إضافة إلى آليات عسكرية أمريكية متنوّعة باتجاه محاور الأراضي العراقية عبر مدينة الحسكة”.