خيّمت حالة من الفرحة على طلاب الشهادة الإعدادية 2024، بسبب امتحان الجبر الذي انعقد اليوم، إذ كان سهلًا، والوقت كاف للإجابة عليه.

وتستعرض «الوطن» خلال السطور التالية، حل امتحان الجبر للصف الثالث الإعدادي 2024 محافظة الفيوم، وذلك في ظل ما تقدمه من خدمات لقرائها ومتابعيها.

امتحان الجبر للصف الثالث الإعدادي 2024

وأوضحت ندى محمد طالبة بالشهادة الإعدادية، في تصريحات خاصة لـ «الوطن»، أنّ امتحان الجبر للصف الثالث الإعدادي 2024 والذي أدوه اليوم، جاء سهلًا وفي مستوى الطالب المتوسط، وكان أكثر من رائع، كما أنّ الوقت كان كافيًا جدًا لأداء الامتحان، والمراجعة أكثر من مرة.

وأضافت أنّ امتحان الجبر للصف الثالث الإعدادي 2024 محافظة الفيوم، كان يتكون من ورقتين الأولى تضم سؤالين أحدهما اختيار، والثاني حل معادلة، أمّا الثانية فتضمنت 3 أسئلة وهي حل معادلات.

حل امتحان الجبر 2024 للصف الثالث الإعدادي

وقدّم أحمد عبد الحكم أحد مدرسي الجبر بمحافظة الفيوم، حلا لامتحان الجبر للصف الثالث الإعدادي 2024 محافظة الفيوم جاء كالآتي للورقة الأولى:

 

ويأتي حل امتحان الجبر للصف الثالث الإعدادي 2024 محافظة الفيوم في الورقة الثانية كالتالي:

وكان 64 ألفًا و876 طالبًا وطالبة، قد أدوا امتحان الجبر والإحصاء، بالإضافة إلى مادة الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات، فيما يؤدون غدًا الثلاثاء امتحان اللغة الأجبية الأولى، والتربية الفنية، وذلك داخل 265 لجنة بمختلف الإدارات التعليمية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: امتحانات الصف الثالث الإعدادي جدول امتحانات الصف الثالث الإعدادي امتحان الجبر الصف الثالث الإعدادي الشهادة الإعدادية 2024

إقرأ أيضاً:

حكومة سلام تنطلق في عملها اليوم بعد امتحان الثقة.. استنفار ديبلوماسي لوقف الخروقات الإسرائيلية

اختتم مجلس النواب جلسات مناقشة البيان الوزاري لحكومة الرئيس نواف سلام، حيث قدّمت مداخلات 48 نائباً باسم الكتل النيابية أو تعبيراً عن آراء نواب مستقلين، خلال يومين وأربع جلسات. ومساء أمس، صوّت النواب على منح الحكومة الثقة فنالت الحكومة 95 صوتاً منحوها الثقة وحجب الثقة 12 نائباً هم نواب التيار الوطني الحر والنائبة سينتيا زرازير، مع امتناع 4 نواب عن التصويت وغياب 17 نائباً، وتنطلق الحكومة بهذه الثقة لتبدأ اليوم أول أيام حكمها المكتمل الأركان.
في جلسة الأمس المسائية تحدّث رئيس الحكومة نواف سلام فرد على مداخلات النواب وتساؤلاتهم، وحدد أولويات العمل الحكومي، فقال: "حان الوقت أن نعود إلى الممارسة السليمة لهذا النظام فتكون هناك أكثرية داعمة للحكومة وأقلية معارضة، وسنكون مستعدّين للمشاركة في جلسات المساءلة وسنصغي للانتقادات البناءة".
وعن أولويات الحكومة قال "ملتزمون بالعمل على تحرير الأراضي اللبنانية من العدو "الإسرائيليّ" وسنستمر في حشد التأييد العربي والدولي لإلزام "إسرائيل" بوقف خرقها للسيادة اللبنانية. وباشرنا منذ تأليف الحكومة بحملة دبلوماسية واسعة وسنعمل على حشد الدعم لإلزام "إسرائيل" بوقف خرقها للسيادة والانسحاب من أراضينا وتطبيق القرار 1701، وأكّدنا في البيان الوزاري حق لبنان الدفاع عن نفسه في حال الاعتداء عليه". وأضاف: "سنقوم خلال أسابيع معدودة بملء التعيينات بأشخاص ذوي كفاءة، وسنسير في إقرار اللامركزية وتشكيل الهيئة الوطنية لإلغاء الطائفية السياسية". وتابع: "سنعمل على حوار جدّي مع السلطات السورية ونؤكد على أساس عودة النازحين السوريين إلى بلادهم".
ديبلوماسيا تحدّثت مصادر رسمية عن استنفار ديبلوماسي لوقف الإعتداءات الإسرائيلية وخروقاتها المتواصلة لاتفاق وقف إطلاق النار. مشيرة إلى أنّ لبنان على تواصل مباشر مع رئاسة لجنة مراقبة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، طالباً القِيام بما توجبه عليها مهمّتها لردع إسرائيل عن خروقاتها واعتداءاتها، وإلزامها إنهاء الاحتلال للنقاط الخمس على الحدود. كما جرى تواصل رسمي مماثل مع رعاة اتفاق وقف النار لإلزام إسرائيل باحترام الاتفاق والقرار 1701 .ربطاً بالاعتداءات والخروقات الإسرائيلية، تخوّف مصدر مسؤول ممّا سمّاها "مخاطر " تحاول إسرائيل أن تُعمِّمها على كل المنطقة.
يبرز في سياق متصل، موقف أميركي لافت في مضمونه وتوقيته عبّر عنه مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي قال : "هناك الكثير من التغييرات العميقة التي تحدث ." ولفت إلى إمكانية التطبيع بين لبنان وسوريا، بعد الانتكاسات الأخيرة التي تعرّضت لها القوات في البلدَين المرتبطَين بالحكومة الدينية الإيرانية، قائلاً: "بالمناسبة، يمكنللبنان أن يحشد قواه وينضمّ إلى اتفاقات إبراهيم للسلام، كما هو الحال مع سوريا.   لبنان يمكن أن يتحرّك قريباً للانضمام إلى اتفاقات السلام، وسوريا قد تكون أيضاً في الطريق نفسه، ممّا يُشير إلى تغييرات عميقة تحدث في المنطقة ."
وتلقّى لبنان تأكيداً فرنسياً متجدّداً لتوفير كل مساعدة للبنان في المستويات السياسية والتقنية، وسعي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إنشاء صندوق لدعم عملية إعادة الإعمار، على حدّ ما أبلغ السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو إلى وزير المال ياسين جابر.
وكشفت مصادر ديبلوماسية فرنسية عن برنامج تحرّك فرنسيفي هذا السياق إلى ما سمّتها قنوات التواصل المفتوحة مع مساعد للبنان، مشيرة الجانب الإسرائيلي لتحقيق الإلتزام الكامل باتفاق وقف إطلاق النار وانسحاب الجيش الإسرائيلي من النقاط الخمس اللبنانية التي أبقت على وجود جيشها فيها. ولفتت المصادر إلى أنّ باريس التي تنتظر إنجازات لحكومة نواف سلام في ما خصّ الخطوات الإصلاحية ومكافحة الفساد، ملتزمة بتوفير المساعدة للبنان لتمكينه من تخطّي أزمته، وضمن هذا السياق تندرج مبادرة الرئيس ماكرون لإنشاء صندوق دعم للبنان، بالتواصل المباشر مع أصدقاء لبنان الدوليِّين، ويُرجّح أن تكون العاصمة الفرنسية حاضنة لمؤتمر دولي حول لبنان في المدى المنظور. ورداً على سؤال أضافت المصادر، أنّ الرئيس جوزاف عون سيزور باريس بالتأكيد، وموعد هذه الزيارة يتحدّد بالتنسيق بين الرئاستَين اللبنانية والفرنسية. علماً أنّ الرئيس ماكرون، في زيارته الأخيرة إلى بيروت لتهنئة الرئيس عون بعد انتخابه، عبّر عن رغبته في استقبال الرئيس عون في الإيليزيه.


المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • إطلاق الموسم الثالث من «قايلة جوازات دبي»
  • رمضان 2025.. عرض الحلقة الأولى من كامل العدد الجمعة على ON
  • محافظ الفيوم: توزيع المواد الغذائية على الأسر الأولى بالرعاية
  • محافظ الفيوم يتفقد قافلة جمعية صلاح الدين لتوزيع المواد الغذائية على الأسر الأولى بالرعاية
  • انطلاق خدمة الاستعلام عن موعد امتحان وظائف البريد للمتقدمين من الغربية والدقهلية
  • قطاع المعاهد يحدد موعد امتحانات الثانوية الأزهرية 2025
  • الأردن..إعلان نتائج امتحان الشامل بنسبة نجاح بلغت 61،24%
  • عبارات تهنئة بالنجاح في امتحان الشامل
  • حكومة سلام تنطلق في عملها اليوم بعد امتحان الثقة.. استنفار ديبلوماسي لوقف الخروقات الإسرائيلية
  • جدول توزيع منهج اللغة العربية للصف الأول الإعدادي الترم الثاني 2025