هل يتولى كلوب تدريب الاتحاد السعودي؟.. حارس العميد السابق يثير الجدل
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
إظهار التعليقاتأخبار قد تعجبكNo stories found.
تابعونا
آخر الأخبارالدوري الإنجليزي الدوري المصريالدوري السعوديعاجل الدوري الإسبانيدوري أبطال أوروبا المحترفينالتاريخواتس كورة
Powered by Quintype
واتس كورة wtkora.com INSTALL APP.المصدر: واتس كورة
كلمات دلالية: الدوري السعودي يورجن كلوب الاتحاد السعودي أخبار الاتحاد السعودي دوري روشن مدرب الاتحاد
إقرأ أيضاً:
بايدن يثير الجدل بالموافقة على استخدام الألغام المضادة للأفراد في أوكرانيا
نوفمبر 20, 2024آخر تحديث: نوفمبر 20, 2024
المستقلة/- في خطوة مفاجئة أثارت جدلاً واسعاً، أكدت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أن الإدارة الأمريكية أجازت استخدام الألغام المضادة للأفراد في أوكرانيا، بعد أن سمح الرئيس جو بايدن بتسليم هذه الألغام إلى كييف، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست.
تغيير في السياسة الأمريكيةتشكل هذه الخطوة انعطافاً واضحاً في سياسة إدارة بايدن، التي قررت في عام 2022 الحد من استخدام الألغام المضادة للأفراد وحظرت نقلها واستخدامها خارج شبه الجزيرة الكورية. هذا القرار أثار انتقادات لبايدن، خاصة وأنه كان قد انتقد خلال حملته الانتخابية عام 2020 إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب لرفعها القيود على استخدام الألغام، ووصف هذا القرار آنذاك بأنه “غير مسؤول ومتهور”.
التبرير الرسميصرح متحدث باسم البنتاغون بأن الألغام المرسلة إلى أوكرانيا تُصنف على أنها “غير ثابتة”، بمعنى أنها تدمر نفسها ذاتياً أو تصبح غير نشطة بعد نفاد شحنة البطارية، ما يقلل من خطرها على المدنيين. وأضاف المتحدث أن أوكرانيا تعهدت بعدم استخدام هذه الألغام في المناطق المدنية.
انتقادات وتحذيراتورغم الضمانات المقدمة، حذر خبراء مراقبة الأسلحة من أن الألغام المضادة للأفراد، بما في ذلك “غير الثابتة”، لا تزال تشكل خطراً كبيراً على المدنيين، حيث يصعب ضمان عدم تعرض المناطق المحيطة بها لمخاطر على المدى الطويل.
دوافع القرارأفادت تقارير أن قرار بايدن جاء في ظل التقدم الكبير الذي أحرزته القوات الروسية مؤخراً في شرق أوكرانيا، مما دفع واشنطن إلى اتخاذ خطوات غير تقليدية لتعزيز قدرات كييف العسكرية. وأكد مسؤولون أمريكيون أن هذه الألغام ستستخدم فقط في المناطق التي تعتبرها الولايات المتحدة أراضي أوكرانية.
أصداء دولية وانتقادات داخليةأثار هذا القرار ردود فعل متباينة دولياً، حيث يرى البعض أنه يضعف المصداقية الأخلاقية لواشنطن فيما يتعلق بجهود الحد من الأسلحة، بينما يعتبره آخرون ضرورياً لمواجهة التصعيد الروسي. داخلياً، يواجه بايدن انتقادات من مؤيدي الحد من الأسلحة الذين يعتبرون الخطوة تناقضاً مع وعوده الانتخابية.