القادم أصعب.. 5 توقعات صادمة لـ ليلى عبد اللطيف ينتظرها العالم
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
منذ بداية عام 2024 واسم ليلى عبد اللطيف، خبيرة الفلك، يتردد دوما على مواقع التواصل الاجتماعي ويتصدر محرك البحث جوجل، بسبب حلقة نارية قدمتها على قناة «الجديد» اللبنانية، قبل أيام من بدء عام 2024، فمعظم التوقعات التي قالتها «ليلى» خلال الـ5 أشهر الأولى من العام تحققت، ومع كل توقع جديد يتحقق تثار حالة من الجدل حولها، ولسان حال الجميع «كيف تصدق توقعاتها؟».
لم يكد العالم يلتقط أنفاسه من سلسلة الكوارث والحروب المستمرة في مختلف الأنحاء، حرب مشتعلة في غزة وأخرى مستمرة بين روسيا وأوكرانيا، بخلاف ظهور متحورات جديدة لفيروس كورونا، حتى لاحت في الأفق توقعات أخرى بطلتها ليلى عبد اللطيف تعتبر الأسوأ.. فماذا قالت؟
5 توقعات صادمة لـ ليلى عبد اللطيفبخلاف ما تحقق من أمراض وكوارث وحروب ووفيات، هناك توقعات أخرى لخبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، يأمل الجميع ألا تتحقق، وهذه التوقعات هي:
حرب عالمية ثالثة خلال الفترة المقبلة أو بالعام 2025 لا مفر منها، وقالت: «يا رب تنجينا منها مش كل دول العالم، دول كبيرة». انتشار أمراض فيروسية أو أوبئة في عدة دول إفريقية، قائلة: «إفريقيا في مهب أزمة كبيرة وقاسية، بسبب مواجهة أزمة غذائية غير مسبوقة وكارثة تهدد القارة السمراء». الحرب تدق أبواب الإكوادور، مؤكدة: «ستكون أمام تطورات أمنية ومواجهة حالة عارمة من الفوضى تسيطر على الناس في الشارع». تشييع جنازة أحد الرؤساء يتحول إلى مسرح لوقوع جريمة كبيرة موضحة: «جنازة رئيس تتحول لكارثة هنشوفها على التليفزيون». موجة تسونامي عنيفة تضرب بعض سواحل الدول العربية تؤدي إلى أضرار فادحة وخسائر، وعاصفة عنيفة في دول أوروبية موضحًة: «في أحداث غير سارة كتير هتحدث قبل عيد الأضحى 2024، بعضها في الدول العربية، والعاصفة هتضرب أجواء أوروبا، ومأساة كبيرة بسبب الكوارث التي تلتهب داخل بعض الدول الأوروبية»، ساخرة: «أنا عارفة هيقولوا عني بومة».وهناك أحداث مؤسفة تمر بها العديد من دول العالم بسبب التغيرات المناخية وتقلبات الطقس أو بسبب الحروب المندلعة بين بعض الدول، وهي:
الثلوج والأمطار تغطي بعض الدول العربية يرافقها موجة من البرد القارس في عز الصيف. حركة ونشاط الزلازل ستعود وتتفاعل خلال الفترة المقبلة وقد تضرب أكثر من دولة. مواجهة عسكرية مرتقبة بين الصين وتايوان. استمرار الحرب الروسية الأوكرانية التي يعاني منها العالم أجمع. عالم النفط والذهبوسبق أن قالت ليلى عبد اللطيف في توقعاتها للفترة المقبلة أن المستقبل القادم للنفط والذهب: «هما أسياد الموقف حتى مع حدوث فترة هبوط في الأسعار، بيرتفع بجنون برجع أقول حولوا أموالكم لذهب، ارتفاع البترول والذهب سيتحول إلى ثروة كبيرة، بنصح دائمًا بشراء الذهب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلى عبداللطيف توقعات صادمة خبيرة فلك لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
ليفربول يسجل خسارة مالية كبيرة بسبب دوري الأبطال.. هذه قيمتها
تكبد نادي ليفربول الإنجليزي لكرة القدم خسائر كبيرة عن موسم 2023-2024، بسبب غيابه عن دوري أبطال أوروبا وارتفاع مصاريفه الإدارية.
وأعلن ليفربول متصدر الدوري الإنجليزي لكرة القدم، أنه مني بخسارة قبل الضرائب قدرها 72 مليون دولار أمريكي عن موسم 2023-2024.
إلا أنّ نادي الـ"ريدز" سجل ارتفاعا في الإيرادات الإجمالية بمقدار 25.1 مليونا بكسبه 772.8 مليونا، وسط ارتفاع الإيرادات التجارية بمقدار 45.3 مليونا إلى 387 مليونا.
وبعد خسارة 11.3 مليونا في الموسم السابق، ساهم انخفاض قدره 47.8 مليونا في عائدات النقل التلفزيوني لموسم 2023-2024 في تسجيل موسم ثانٍ سلبي على التوالي.
وكان الموسم الماضي، الأول لليفربول منذ موسم 2016-2017، يغيب فيه عن المسابقة القارية المرموقة.
وارتفع مدخول كل مباراة بمقدار 27.6 مليونا بفضل افتتاح المدرج الجديد في ملعب أنفيلد، إلا أنّ مصاريف العاملين، وتحديدا الرواتب والمكافآت، زادت 16.3 مليونا لتبلغ 485.8 مليونا.
ومردّ هذا الارتفاع هو المكافآت المخصصة على خلفية التأهل إلى دوري الأبطال والفوز بكأس الرابطة في الموسم الأخير لمدربه السابق الألماني يورغن كلوب.
وبلغت قيمة المبالغ التي أنفقت لتغطية الفترة المتبقية من عقود كلوب ومساعديه غداة رحيلهم عن النادي 12.08 مليونا.
وأنهى ليفربول موسم 2023-2024 في المركز الثالث في الدوري، كما بلغ ربع نهائي كأس إنجلترا ومسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ".
وخُفضت مصاريف الرواتب على خلفية رحيل عدد من اللاعبين أصحاب الأجور العالية على غرار البرازيليين روبرتو فيرمينو وفابينيو، والقائد جوردان هندرسون.
وضم نادي أنفيلد إلى صفوفه الأرجنتيني ألكسيس ماك أليستر، المجري دومينيك سوبوسلاي، الياباني واتارو إيندو والهولندي راين خرافنبرخ مقابل 188.8 مليونا.
وقالت المديرة المالية جيني بيتشام "إن تشغيل ناد مستدام ماليا يبقى أولويتنا، ومع الزيادة المستمرة في التكاليف، من الضروري زيادة الايرادات عاما بعد عام للحفاظ على الاستقرار المالي".
وتابعت : "لقد أدى نجاح عملياتنا التجارية، إلى جانب افتتاح مدرج أنفيلد رود الجديد، إلى زيادة إيراداتنا خلال فترة إعداد هذا التقرير، وهو ما يوضح رغبتنا في مواصلة المنافسة على أعلى مستويات كرة القدم على مستويي الرجال والسيدات".
ويقترب ليفربول، في موسمه الأول تحت قيادة المدرب الهولندي أرنه سلوت، من الفوز باللقب للمرة الـ20 القياسية ومعادلة غريمه مانشستر يونايتد، حيث يتصدر الترتيب بفارق 13 نقطة عن آرسنال الثاني قبل 10 مراحل على النهاية.