QNB الأهلي يقدم حساب توفير بلس بعائد 22% شهريا
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
يقدم QNB الأهلي التابع لمجموعة QNB العالمية أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا وثاني أكبر بنك قطاع خاص، حساب توفير بلس بالجنيه المصري بعائد يصل إلى 22% سنويا يصرف شهريا، ويأتي هذا تلبية لرغبات وتطلعات العملاء وفق استراتيجية وأهداف البنك.
بنك القاهرة يحصد جائزة "أفضل بنك فى مجال الخزانة والمراسلين لعام 2024" وزير التعليم العالي: بنك المعرفة ساهم في الارتقاء بتصنيف الجامعاتقال البنك أنه حريص على توفير مجموعة متنوعة من الخدمات والمنتجات المصرفية والأوعية الادخارية التي تناسب كافة شرائح العملاء، وتتميز الخدمات والمنتجات التي يقدمها بسهولة الإجراءات والمرونة في الخطوات وتقديم عوائد تنافسية وحصرية للعملاء.
ويأتي تقديم حساب توفير بلس بالجنيه المصري كأحد منتجات الادخار التي يحرص QNB الأهلي ان يوفر افضل أسعار تنافسيه في السوق المصرية والتي تمكن العميل من الحصول على أعلى عائد على المدخرات.
ويمكن للعميل الاشتراك في حساب توفير بلس عبر القنوات الرقمية المختلفة للبنك “الموبايل بنكي والإنترنت البنكي ” أو التوجه لزيارة أحد فروع QNB الأهلي والتي تبلغ نحو 234 فرعا في مختلف ربوع الجمهورية، ولمزيد من المعلومات يرجى الاتصال بخدمة العملاء عن طريق رقم 17003 ـ 19700.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: QNB الأهلى الشرق الأوسط افريقيا حساب توفیر بلس
إقرأ أيضاً:
أيتانا.. عارضة أزياء افتراضية يتابعها 300 ألفا وتجني 10 آلاف يورو شهريا
يشهد عالم الموضة والإعلانات تحولا جذريا بفضل التطور السريع للذكاء الاصطناعي، حيث دخلت العارضات الافتراضيات إلى الساحة ليصبحن منافسات للعارضات التقليديات في منصات التواصل الاجتماعي ومجال الترويج التجاري.
ومن بين أبرز الشخصيات الافتراضية التي جذبت اهتماما كبيرا، تأتي العارضة الإسبانية الافتراضية أيتانا لوبيز التي استطاعت أن تحقق نجاحًا هائلًا بسرعة قياسية، مما يطرح تساؤلات عن مستقبل هذه الصناعة ومدى تأثير التكنولوجيا على معايير الجمال.
أيتانا.. أول عارضة أزياء افتراضية بإسبانياأُنشئت أيتانا بواسطة وكالة "ذا كلولس" الإسبانية، وتمتاز بمظهر فريد يجمع بين الشعر الوردي والأناقة العصرية، مما يجعلها قريبة من الجمهور على منصات التواصل الاجتماعي.
وتُعد أيتانا نموذجًا رقميا يتفاعل مع متابعيه عبر الصور والفيديوهات، حيث يمكن للعلامات التجارية التحكم في مظهرها وأزيائها وأماكن ظهورها، لتستخدمها للترويج بشكل متجدد وخال من التحديات المتعلقة بالعارضات الحقيقية.
حاليًا، يتابعها أكثر من 300 ألف شخص على إنستغرام، وتعمل مع علامات تجارية شهيرة في مجالات مختلفة.
View this post on InstagramA post shared by Aitana Lopez✨| Virtual Soul (@fit_aitana)
تشمل أنشطة أيتانا العمل سفيرة للعلامات التجارية ونشر المحتوى الدعائي المدفوع، مما جعلها نموذجًا جديدا يطرح تساؤلات عن طبيعة الترويج باستخدام الشخصيات الافتراضية.
ويُلاحظ أن العارضات الافتراضيات، مثل أيتانا، قد يمثلن صورًا مثالية غير واقعية، مما يدفع الجمهور إلى التساؤل حول معايير الجمال التي تروج لها هذه الشخصيات الرقمية.
تجني أيتانا ما يقارب 10 آلاف يورو شهريًا، وتجذب عقودًا إعلانية من شركات مختلفة في مجال الصحة واللياقة والتغذية. ويُعتبر استخدامها كوجه دعائي لأدوات اللياقة البدينة ممارسة مثيرة للجدل، إذ يرى البعض أنها تروج لصورة غير واقعية، خاصة وأنها ليست شخصية حقيقية.
وقد أثارت العارضة الإسبانية -التي يفترض أنها تبلغ من العمر (25 عاما)- النقاشات حول ما إذا كانت هذه الشخصيات الافتراضية قد تُحدث تأثيرًا سلبيا على الجمهور من خلال نشرها معايير جمال صعبة التحقيق للبشر.
العارضات الافتراضيات.. ثورة في مجال الموضةوتبدو ظاهرة العارضات الافتراضيات مثل أيتانا، والتي تجمع بين الذكاء الاصطناعي وتقنيات الرسوم الحاسوبية، في طريقها لإحداث تحول كبير في مجال الموضة. إذ بات بمقدور الشركات الآن التحكم في مظهر العارضة وسلوكها بتكلفة أقل من التعامل مع العارضات البشريات، مما يوفر للمعلنين قدرة كبرى على التحكم في الحملة الإعلانية وتخصيصها.
في المقابل، تثير هذه الظاهرة مخاوف من أن تؤدي إلى تعزيز معايير جمالية غير واقعية. فقد أظهرت الدراسات أن التأثيرات النفسية للجمال المثالي التي تروج له هذه الشخصيات الافتراضية قد تؤثر سلبًا على الجمهور، خاصة الشباب، الذين قد يشعرون بضغط لتحقيق هذه المعايير المستحيلة.
دراسة علمية نُشرت في عام 2019 حول "التفاعل الاجتماعي بين الإنسان والروبوت"، خلصت إلى أن الروبوتات والشخصيات الافتراضية تمتلك القدرة على إقناع البشر وكسب ثقتهم، مما يزيد من فعالية الحملات الإعلانية التي تستخدم شخصيات افتراضية.
وأكدت دراسة أخرى نشرت في العام 2020 أن استخدام المؤثرين الافتراضيين في الإعلانات قد يحقق نتائج إيجابية للعلامات التجارية، مشيرة إلى أن تأثير المؤثرين الافتراضيين يمكن أن يكون مُماثلا لمثيله من المؤثرين الحقيقيين.