لافروف يكشف عن خطط لعقد اجتماعين على الأقل بين بوتين وتوكايف في الأشهر المقبلة
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
كشف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن خطط لعقد اجتماعين على الأقل بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والكازاخستاني قاسم جومارت توكايف في الأشهر المقبلة.
إقرأ المزيدوقال لافروف في اجتماع مع وزير خارجية كازاخستان مراد نورتلو على هامش مجلس وزراء منظمة شنغهاي للتعاون: "الرؤساء على اتصال منتظم، لقد التقوا بالفعل مرتين وسيكون لديهم على الأقل اجتماعان في الأشهر القليلة المقبلة".
وأضاف لافروف: "سيجتمع رؤساء الوزراء قريبا في نهاية مايو".
وأشار وزير الخارجية الروسي إلى أن جدول أعمال روسيا وكازاخستان غني جدا، مضيفا: "يوجد حوالي 10 وثائق مشتركة بين البلدين في مراحل مختلفة من الجهوزية".
من جانبه، أشار وزير خارجية كازاخستان إلى أن الاجتماع الحالي سيسمح "بتقديم خطط جديدة للمستقبل، وإعطاء دفعة لمواصلة تطوير التعاون الكازاخستاني الروسي ذي المنفعة المتبادلة".
وتابع: "آمل أن نحافظ على الاستمرارية والديناميكيات العالية للعلاقات، روسيا هي أقرب شريك وحليف لكازاخستان، ويمكن وصف العلاقات الكازاخستانية الروسية دون مبالغة بأنها مثال على صداقة عمرها قرون".
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: سيرغي لافروف فلاديمير بوتين وزارة الخارجية الروسية
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ووزير خارجية الهند يبحثان هاتفيا العلاقات الإستراتيجية بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع معالي الدكتور سوبرامنيام جايشانكار، وزير الشؤون الخارجية في جمهورية الهند الصديقة العلاقات الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبيهما.
وتقدم سموه، خلال الاتصال، بخالص التعازي وصادق المواساة إلى معالي الدكتور سوبرامنيام جايشانكار في ضحايا العمل الإرهابي الذي وقع قبل أيام في باهالجام بجامو وكشمير، معربا عن تمنياته بالشفاء العاجل لجميع المصابين.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
أخبار ذات صلةوأعرب سموه عن ثقته في حرص الهند على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكدا أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.
المصدر: وام