“أبوظبي للجودة والمطابقة” يؤكد دور “المترولوجيا” الحاسم في ضمان جودة المنتجات والخدمات
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
أكد مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة على الأهمية الحاسمة للمقاييس في تحقيق التنمية المستدامة وضمان جودة المنتجات والخدمات.
يأتي ذلك بالتزامن مع اليوم العالمي للمترولوجيا “المقاييس” حيث احتفل المجلس ممثلاً بمعهد الإمارات للمترولوجيا، بالشراكة والتعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، باليوم العالمي للمترولوجيا في مدينة مصدر تحت عنوان “نحن نقيس اليوم من أجل غد مستدام “، بحضور عدد من الجهات والشخصيات البارزة في مجال المترولوجيا والقياسات، ومشاركة عدد من ممثلي القطاعين الحكومي والخاص والخبراء والمختصيين والأكاديميين في مجال المترولوجيا.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: التنمیة المستدامة الیوم العالمی من خلال
إقرأ أيضاً:
مجمع الملك سلمان العالميّ للُّغة العربيَّة يستعرض مشروعاته اللغوية “في ليب 2025م”
يستعرض مجمع الملك سلمان العالمي للُّغة العربيَّة في النَّسخة الرَّابعة من (مؤتمر ليب 2025) المُقام في المدة من 09 إلى 12 فبراير 2025م، في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم؛ عبر جناحه الخاص مجموعةً من مشروعاته التقنيَّة واللُّغويَّة الرائدة، مُسلِّطًا الضوء على دوره الرياديّ في دعم اللُّغة العربيَّة ضمن مسار الحوسبة اللُّغويَّة.
وأشار الأمين العام للمجمع الدكتور عبد الله بن صالح الوشمي، إلى أن مشاركة المجمع في (مؤتمر ليب) -الذي يُعدُّ منصةً عالميةً- تجمع بين الابتكار والتقنيَّة تأتي استكمالًا لجهوده في تقديم حلول لُغويَّة متقدمة تدعم التَّحول الرقميّ في المملكة، وإبرازًا لدوره الريادي في مجالات التقنيَّة والحوسبة اللُّغويَّة والذكاء الاصطناعيّ؛ وذلك باستعراض مشروعاته وابتكاراته التي تخدم اللُّغة العربيَّة بالاستفادة من التقنيات الحديثة.
وأكّد الوشمي على أن هذه الجهود تتماشى مع مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية، مُشيرًا إلى أن المؤتمر يُتيح فرصة لتعزيز الشراكات مع المؤسسات التقنيَّة والمعرفيَّة, إذ تأتي هذه المشاركة في سياق مشاركات متنوعة للمجمع في معارض ومؤتمرات مختصة بالتقنية والذكاء الاصطناعيّ.
ومن المقرر أن يطلق المجمع أثناء مشاركته في (مؤتمر ليب2025) مجموعة من المشروعات ذات الصلة بمسار الذكاء والحوسبة اللغوية، كما تعكس التزامه بدعم مسيرة التَّحول الرقميّ وإثراء المحتوى العربيّ الرقميّ من خلال مشروعاته التقنيَّة واللُّغويَّة الرائدة؛ تأكيدًا لدوره في تمكين اللُّغة العربيَّة عالميًّا، وتعزيز حضورها في مجالات الابتكار والتقنية.