فيتش تخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة إلى "إيه إيه+"
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن فيتش تخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة إلى إيه إيه+، خفّضت وكالة فيتش التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من ايه ايه ايه إلى ايه ايه + ، مشيرة إلى عوامل تشمل تآكل More .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فيتش تخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة إلى "إيه إيه+"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خفّضت وكالة فيتش التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من "ايه ايه ايه" إلى "ايه ايه +"، مشيرة إلى عوامل تشمل "تآكل More...
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فيتش تخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة إلى "إيه إيه+" وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ایه ایه إیه إیه
إقرأ أيضاً:
قصة قناة بنما.. من روزفلت إلى تهديدات ترامب
فتح ترامب جبهة جديدة قبل توليه الرئاسة رسمياً في 20 يناير (كانون الثاني) القادم، بتهديده استعادة السيطرة على قناة بنما المائية الحيوية والتي تربط المحيطين الهادئ بالأطلسي، لكن الحكومة البنمية ردت على لسان رئيسها بالرفض التام، مع التأكيد على أحقيتها المطلقة في السيطرة على أهم ممر تجاري في أمريكا الجنوبية.
وعادت قصة الممر المائي الشهير إلى الواجهة مجدداً يوم السبت الماضي عندما هدد ترامب بإعادة السيطرة على قناة بنما إلى واشنطن كرد عادل على الرسوم غير العادلة المفروضة على السفن الأمريكية العابرة من هناك.
وجاء الرد سريعاً من رئيس بنما خوسيه راوول مولينو، حينما قال يوم الأحد، إن كل متر مربع من قناة بنما والمناطق المتاخمة لها هو ملك لبنما وسيظل تابعاً لها". وأضاف أن "سيادة بلدنا واستقلالها أمر غير قابل للتفاوض".
قصة القناةوقناة بنما الشهيرة، هي ممر مائي يعبر برزخ بنما، ويصل ما بين المحيطين الأطلسي والهادئ، تم الانتهاء من شقها عام 1914 بعد سنوات طويلة من العمل الشاق، والتخطيط العبقري الذي أهدى للعالم واحداً من أعظم الإنجازات الهندسية بإبداع قدر على تقصير مسافة رحلة السفن ما بين مدينة نيويورك وسان فرانسيسكو إلى أقل من 8 آلاف كم، وقبل ذلك كان على السفن أن تبحر عبر مضيق ماجلان حول أمريكا الجنوبية قاطعة نحو 21 ألف كم للوصول إلى وجهاتها النهائية.
في عام 1880، بدأت أول محاولة لبناء القناة تحت القيادة الفرنسية، ولكن الجهود باءت بالفشل بسبب إفلاس الشركة القائمة على المشروع، مع تفشي الأمراض، وموت أكثر من 21 ألف عامل.
نجحت الولايات المتحدة من حيث أخفق الفرنسيون، فدعم الرئيس الأمريكي آنذاك ثيودور روزفلت مشروع إكمال الممر وجعله أولوية عبر تأييد استقلال بنما عن كولومبيا التي جابهت المشروع، ونجحوا في ذلك عام 1903، ووقعت الولايات المتحدة مع الجمهورية المشكلة حديثاً معاهدة في نفس العام، منحت الأولى السيطرة على شريط من الأرض يبلغ طوله 10 أميال لبناء القناة مقابل تعويض مالي.
جهد هائل وكلفة كبيرةوبعد جهد كبير و10 سنوات من العمل الدؤوب، استطاعت الولايات المتحدة افتتاح القناة رسمياً في عام 1914، وفرضت سيطرتها عليها، لكن الثمن كان باهظاً، فقد تسبب المشروع بوفاة 5600 عامل، وكلف الخزينة 380 مليون دولار تقريباً، وظل الممر المائي كذلك، لكن العلاقة بين الولايات المتحدة وبنما تفككت ببطء بسبب الخلافات حول السيطرة على القناة، ومعاملة العمال البنميين، والأسئلة حول ما إذا كان ينبغي رفع العلمين الأمريكي والبنمي بشكل مشترك فوق منطقة القناة.
وبلغت هذه التوترات ذروتها في التاسع من يناير (كانون الثاني) 1964، عندما أدت أعمال الشغب المناهضة لأمريكا إلى مقتل العديد من الأشخاص في منطقة القناة، وقطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين لفترة وجيزة.
وانتهت سنوات الفوضى والمفاوضات باتفاق أكثر إنصافاً خلال إدارة الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر الذي أعلن أن القناة محايدة ومفتوحة أمام جميع السفن، لكن تحت إدارة مشتركة بين الولايات المتحدة وبنما للمنطقة حتى نهاية عام 1999، عندما منحت بنما السيطرة الكاملة.
وقال الرئيس كارتر آنذاك في تعقيبه على توقيع الاتفاق، "بالطبع، هذا لا يعطي الولايات المتحدة أي حق في التدخل في الشؤون الداخلية لبنما، ولن يكون عملنا العسكري موجهاً أبداً ضد سلامة أراضي بنما أو استقلالها السياسي".
وبرغم نجاح اتفاقية كارتر، لم يؤيدها الجميع في الولايات المتحدة، وفي خطاب ألقاه عام 1976، قال المرشح الرئاسي آنذاك رونالد ريغان، إن "شعب الولايات المتحدة هو المالك الشرعي لمنطقة القناة".
وتدهورت التوترات بشأن القناة مرة أخرى في أواخر الثمانينيات تحت حكم مانويل نورييغا، الذي أُزيح عن السلطة بعد غزو الولايات المتحدة لبنما كجزء من "الحرب على المخدرات".
وبعد فترة وجيزة من احتفاظ البنميين بالسيطرة الكاملة على القناة في عام 2000، تجاوز حجم الشحن بسرعة سعة الممر المائي وبدأ مشروع توسعة ضخم في عام 2007 واكتمل بعد ما يقرب من عقد من الزمان.
لكن المنطقة المحيطة بالقناة كانت تعاني من جفاف شديد، مما أدى إلى انخفاض مستويات المياه مما أعاق قدرتها على العمل بشكل صحيح، وفرضت سلطات القناة قيوداً على حركة المرور وفرضت رسوماً أعلى لعبور القناة.
وتقول شبكة سي إن إن، إن خطة ترامب للسطيرة على القناة غير واضحة، كما أنه لم يوضح كيف يمكنه إجبار دولة صديقة ذات سيادة على التنازل عن أراضيها.
وتضيف، يبدو أن هذه الرسوم المكلفة تشكل جزءاً من مشكلة ترامب مع القناة، وقد وصفها الرئيس المنتخب يوم الأحد بأنها "سخيفة" و "غير عادلة للغاية، خاصة مع العلم بالكرم الاستثنائي الذي مُنحته بنما، كما أقول، بحماقة شديدة، من قبل الولايات المتحدة".
رداً على تهديد ترامب..الصين: قناة بنما إبداع عظيم للشعب البنمي - موقع 24أكدت الصين اليوم الاثنين أن قناة بنما "إبداع عظيم للشعب البنمي" وأنها "ستحترم دائماً" سيادة بنما عليها، في إشارة إلى تهديد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب باستعادتها.وبحسب الشبكة، فإن ادعاء ترامب، بأن الصين تسعى إلى ممارسة المزيد من السيطرة على بنما ومنطقة القناة، ليس بلا أساس، ففي عام 2017، وقعت بنما بياناً مشتركاً أكد أنها لن تحافظ على أي علاقات رسمية مع تايوان، ومنذ ذلك الحين، نما نفوذ الصين في المنطقة المحيطة بالقناة.