وزير الخارجية ينعى "رئيسي" ويتقدم بالعزاء للشعب الإيراني (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
نعي السفير سامح شكري، وزير الخارجية، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره اليوناني، اليوم الإثنين، وفاة الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيس، ووزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، متوجهًا بالتعازي للشعب الإيراني، داعيًا لأسر الضحايا بالصبر والسلوان.
وزير الخارجية: لدى مصر واليونان رؤية مشتركة إزاء الملفات الثنائية والأوضاع الإقليمية وزير الخارجية يشرح لنظيره اليوناني أسباب توقف معبر رفح عن العمل (فيديو)ونعت مصر بمزيد من الحزن والأسى الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان ومرافقيهم الذين وافتهم المنية إثر حادث أليم.
وتقدم الرئيس السيسي بخالص التعازي والمواساة إلى الشعب الإيراني، داعيا الله عز وجل أن يتغمد الرئيس الإيراني الفقيد والراحلين بواسع رحمته ويلهم أسرهم الصبر والسلوان.
وأعرب الرئيس السيسي عن تضامن مصر مع القيادة والشعب الإيراني في هذا المصاب الجلل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الخارجية الإيراني سامح شكري الرئيس السيسي اسر الضحايا مؤتمر صحفي الرئيس الايراني السفير سامح شكري إبراهيم رئيسي سامح شكري وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وفاة الرئيس خالص التعازي الخارجية الإيراني الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وفاة الرئيس الإيراني السفير سامح شكري وزير الخارجية نظيره اليوناني وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: زيارة الرئيس السيسي لإسبانيا شهدت نقاشا عميقا حول القضايا الإقليمية
أكد الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، أن الزيارة الرئاسية إلى إسبانيا شهدت نقاشا مطولا ومستفيضا ومعمقا حول القضايا الإقليمية التي تشغل اهتمام البلدين، وعلى رأس هذه القضايا الوضع في قطاع غزة، مشددًا على أن الرئيس عبدالفتاح السيسي قدم عرضًا شاملًا للرؤية المصرية لما يتعلق بالأوضاع في قطاع غزة وأيضا إعادة إعمار قطاع غزة دون خروج أي من الفلسطينيين من أرضهم.
نقاش حول مسألة حكم غزةوأوضح «عبدالعاطي»، خلال لقاء خاص عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أنه كان هناك نقاش بين الوفد المصري والجانب الإسباني حول مسألة حكم غزة والأمن في قطاع غزة، وأيضا فيما ما يتعلق بخلق آفق سياسي وعملية سياسية ذات مصداقية تقود إلى إقامة الدولة الفلسطينية، مؤكدًا أن إقامة الدولة الفلسطينية هو الضمان الوحيد للأمن والاستقرار في المنطقة.
وأشار إلى أنه كان هناك نقاش مطول أيضا حول ملفات مهمة جدا مثل الوضع في ليبيا والوضع في السودان والوضع في منطقه القرن الأفريقي والوضع في سوريا والوضع في لبنان، بالإضافة إلى قضية الملاحة وأمن الملاحة البحرية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب.
وشدد وزير الخارجية، على أن الزيارة الرئاسية إلى إسبانيا هي زيارة شديدة الأهمية، وشهدت نقاشا مهما جدا وهو ما عكس التقارب الشديد في المواقف بين البلدين، متابعًا: «لا ننسى مواقف إسبانيا المبدئية وهذه المواقف كانت محل تقدير من الرئيس السيسي، لأن إسبانيا كانت من الدول التي اعترفت بالدولة الفلسطينية وأيضا وقفت إلى جانب المبادئ الواردة في القانون الدولي وأيضا المبادئ الواردة في ميثاق الأمم المتحدة وهذا كان محل تقدير بالتأكيد، فبالتالي كان هناك تقارب شديد في المواقف والرؤى».
العلاقات المصرية الإسبانية شهدت تطورات كبيرةونوه بأن الفترة المقبلة بفضل الزيارة الرئاسية من الرئيس السيسي إلى إسبانيا ستشهد العلاقات المصرية الإسبانية تطورات كبيرة جدا إيجابية وازدهارا في الفترة المقبلة بما يحقق مصالح البلدين والشعبين.