تحطم المروحية في ظروف غامضة.. القصة الكاملة لحادث الرئيس الإيراني
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
الرئيس الايراني.. حالة من الصدمة استيقظ عليها العالم اليوم بعد وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وعدد من المرافقين في حادث تحطم مروحية.
وخلال زيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووفده الوزاري لمحافظة أذربيجان الشرقية، انقطع الاتصال بالطائرة واختفت تمامًا عن الأنظار.
واختفت المروحية التي كانت تقل الرئيس الايراني ووزير الخارجية، وفور علم السلطات باختفاء الطائرة أمرت بإرسال فرق الإنقاذ للعثور عليها.
وكشفت وسائل إعلامية إيرانية محلية، عن السبب الحقيقي وراء اختفاء المروحية التي كانت تقل الرئيس الايراني ووزير الخارجية قبل وفاته، قائلة: إن المروحية اختفت بسبب سوء الأحوال الجوية وكثافة الشبورة والضباب الذي حل بالمنطقة.
وتابعت الوسائل الإيرانية: فرق الإنقاذ عثرت على جثمان الرئيس الإيراني ووزير الخارجية، بعدما اصطدمت المروحية بأحد الجبال الموجودة شمال غرب إيران، وتم نقلهم إلى مدينة «تبريز»، لعرضهم على الطب الشرعي أولاً قبل الموافقة على تشييع الجثامين.
من هو الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي؟- ولد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي شمال شرق إيران وتحديدًا بمدينة مشهد عام 1960.
- بدأ الرئيس الإيراني حياته بالمجال السياسي من خلال مشاركته في احتجاجات شعبية انطلقت داخل الأراضي الإيرانية.
- شغل الرئيس الايراني منصب المدعي العام في طهران من عام 1989 حتى 1994.
- عين الرئيس الايراني إبراهيم رئيسي النائب الأول له لعام 2014، وجاء ذلك بعدما أصبح صادق لاريجاني رئيساً للسلطة القضائية.
- عين الرئيس الإيراني على رأس مؤسسة العتبة الرضوية المقدسة، وذلك من قبل المرشد الإيراني في عام 2016.
- فاز الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في الانتخابات الرئاسية لعام 2021، وحينها أصبح الرئيس الثامن لجمهورية إيران.
اقرأ أيضاً«إرنا»: سيتم عرض جثامين الرئيس الإيراني الراحل ومرافقيه على الطب الشرعي
عاجل.. إقامة مراسم تشييع جنازة الرئيس الإيراني ومرافقيه في مدينة تبريز غدا
لحظة نقل جثمان الرئيس الإيراني من موقع تحطم مروحيته (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيران سقوط طائرة وزير الخارجية الإيراني الحكومة الإيرانية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي الرئيس الإيراني ايران اذربيجان وزير خارجية ايران الرئيس الايراني إبراهيم رئيسي خامنئي رئيس ايران ابراهيم رئيسي رئيس إيران حادث إيران أخبار إيران اخبار ايران حادث ايران وزير الداخلية الإيراني أخبار ايران اخبار إيران حادث الرئيس الإيراني حادث الرئيس الايراني حادث رئيس ايران وزير داخلية ايران سقوط مروحية سقوط مروحية الرئيس الإيراني حكومة إيران مدينة تبريز تبريز مروحية الرئيس الإيراني مروحية رئيس إيران طائرة الرئيس الايراني سقوط طائرة الرئيس الإيراني وفاة الرئيس الإيراني وفاة رئيس إيران وفاة الرئيس الايراني وفاة رئيس ايران وفاة وزير الخارجية الإيراني وفاة وزير الخارجية الايراني الرئيس الإيراني الراحل رئيس إيران الراحل وزير الخارجية الإيراني الراحل وزير الخارجية الايراني الراحل ايران لرئيس الإيراني حادث اذربيجان الشرقية الرئيس رئيسي الرئیس الإیرانی إبراهیم رئیسی الرئیس الایرانی ووزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
جاني أم ضحية؟| حقيقة تورط البلوجر عمرو بيلا في حادث دهس.. القصة الكاملة
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي، حالة من الجدل الواسع بعد تداول منشور يزعم تورط البلوجر الشهير عمرو بيلا في حادث دهس شابين داخل نفق السلام بالقاهرة، قبل أن يفرّ هاربًا من موقع الحادث.
وسرعان ما انتشر الخبر، ما أثار تساؤلات كثيرة حول حقيقته، وسط تفاعل كبير من رواد التواصل الاجتماعي.
حقيقة الادعاءات المتداولةوفي أول رد رسمي له، نفى البلوجر عمرو بيلا صحة هذه المزاعم في تصريحات صحفية، مؤكدًا أنه لم يكن طرفًا في الحادث، بل كان شاهدًا عليه، وساهم في مساعدة المصابين حتى وصول فرق الإسعاف.
وأوضح أنه صادف وقوع الحادث أثناء مروره على الطريق، ليجد شابين كانا على متن دراجة نارية قد تعرضا للدهس من قبل أتوبيس قبل أن يفر سائقه من المكان.
رواية عمرو بيلا عن تفاصيل الحادثوقال البلوجر الشهير في تصريحاته: "أثناء مروري في نفق السلام، شاهدت حادث دهس مروعًا تعرض له شابان كانا يستقلان دراجة نارية بعدما صدمهما أتوبيس، ثم فر السائق هاربًا من موقع الحادث. توقفت على الفور بجوار المصابين، واتصلت بالإسعاف، وبقيت معهما حتى تم نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم".
كما أبدى بيلا استغرابه من تداول اسمه في هذه الواقعة، مشددًا على أن نشر مثل هذه الأخبار دون تحرٍّ للدقة قد يؤثر على سمعته الشخصية، كما يثير بلبلة غير مبررة بين متابعيه.
ردود فعل المتابعينوتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع تصريحات بيلا، حيث انقسمت الآراء بين من يصدّق روايته ومن طالب بانتظار نتائج تحقيقات الجهات المختصة. بينما عبّر آخرون عن استيائهم من سرعة انتشار الشائعات دون التأكد من صحتها، مؤكدين أهمية تحري الدقة قبل مشاركة مثل هذه الأخبار.
ويبقى الجدل مستمرًا حول الحادث، في انتظار كشف الحقيقة من خلال تحقيقات الجهات المعنية. وفي ظل انتشار الأخبار الزائفة على مواقع التواصل، يظل التأكد من صحة المعلومات قبل تداولها ضرورة ملحة، تجنبًا لنشر الفوضى والتشهير بغير وجه حق.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس