"الأمن البيئي" تضبط مخالفين لقطع الأشجار وتخزين الحطب المحلي بمكة المكرمة
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي مقيمين مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية لقطعهما الأشجار وتخزين الحطب المحلي وتحويله إلى فحم في منطقة مكة المكرمة بحوزتهم (2150) مترًا مكعبًا من الفحم المحلي, و(1800) متر مكعب من الحطب المحلي.
وأوضحت أنه تم تطبيق الإجراءات النظامية بحقهما، وتسليم الكميات المضبوطة للجهة المختصة بوزارة البيئة والمياه والزراعة، مؤكدةً أن عقوبة قطع الأشجار تصل إلى (20,000) ريال لكل شجرة، وعقوبة تخزين الحطب والفحم المحليين تصل إلى (16،000) ريال لكل متر مكعب.
أخبار متعلقة إعادة توجيه: نجاح 4 عمليات قلب مفتوح في أسبوع بالقصيمإطلاق حملة مشتركة لمعالجة التشوهات البصرية بالحدود الشماليةوحثت على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس مكة المكرمة القوات الخاصة للأمن البيئي أمن الحدود قطع الأشجار
إقرأ أيضاً:
“غازبروم” الروسية تمد الصين بأكثر من 30 مليار متر مكعب من الغاز في 2024
الثورة نت/..
زودت شركة “غازبروم” الروسية الصين في العام 2024 بنحو 31 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي عبر أنبوب “قوة سيبيريا”.
وقال رئيس مجلس إدارة “غازبروم” أليكسي ميللر، في مؤتمر عبر الهاتف: “بحلول العام 2024 ستتجاوز إمدادات الغاز إلى الصين مستوى 30 مليار متر مكعب، ويتوقع أن تبلغ الإمدادات 31 مليارا. إن وصول “قوة سيبيريا” إلى الطاقة التصميمية القصوى يمنحنا سببا للاعتقاد بأننا سنزود الصين بكميات ستتجاوز الالتزامات التعاقدية في العام 2025″.
وفي مطلع ديسمبر الجاري، أعلنت مؤسسة البترول الوطنية الصينية (CNPC) تدشين خط أنابيب الغاز “المسار الشرقي”، الذي يعد امتدادا لأنابيب “قوة سيبيريا” القادم من روسيا.
وقبل ذلك ذكرت وسائل إعلام صينية أنه تم اكتمال بناء القسم الأخير من “المسار الشرقي” وذلك قبل 7 أشهر من الموعد المحدد. وقد تم ربط أنبوب “المسار الشرقي” بشبكة شنغهاي للغاز على الساحل الجنوبي الشرقي للصين.
و”قوة سيبيريا” هو عبارة عن خط أنابيب غاز يهدف لضخ الغاز الطبيعي من الحقول في الشرق الأقصى الروسي إلى الصين، ودشنت شركة “غازبروم” المسار في نهاية 2019، لكن الوصول إلى القدرة التعاقدية بشكل كامل كان مخططا في العام 2025، ويرجع ذلك لنقطتين، الأولى أن “غازبروم” كان يتوجب عليها تطوير حقلي غاز في سيبيريا والثاني ضرورة مد خط أنابيب للغاز من الحدود الروسية الصينة إلى الساحل الشرقي من الصين (المسال الشرقي).
المصدر: إنترفاكس