مراسم تشييع الرئيس الإيراني ومرافقيه ستقام الثلاثاء في تبريز
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
20 مايو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: قال حسن حقيقيجيان مدير عام الشؤون السياسية والوطنية لمحافظة أذربيجان الشرقية، الاثنين، إن مراسم تشييع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ومرافقيه ستقام غدا الثلاثاء في تبريز.
وأضاف حقيقيجيان، أن جثامين ضحايا المروحية سينقلون أولا إلى الطب العدلي، قبل أن يشيعوا في تبريز.
وقالت وسائل إعلام إن التشييع في تبريز قد يكون أوليا، قبل تشييع شعبي في طهران، وربما تشييع آخر في مدينة مشهد مسقط رأس رئيسي.
وأعلنت الرئاسة الإيرانية صباح اليوم عن وفاة ابراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين امير عبداللهيان ومسؤولين آخرين ، بتحطم المروحية التي كانت تقلهم ، خلال عودتهم من منطقة “خدا آفرين” على الحدود المشتركة مع أذربيجان باتجاه مدينة تبريز.
واستغرقت عملية البحث للوصول إلى حطام المروحية الرئاسية قرابة 16 ساعة بمشاركة فرق الإنقاذ والحرس الثوري والجيش والشرطة.
وأعلن المرشد الإيراني الحداد في إيران لمدة 5 أيام بعد مصرع الرئيس والوفد المرافق له.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: فی تبریز
إقرأ أيضاً:
القضية الفلسطينية محور رئيسي في محطات العلاقات العربية الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية تقريرا، يوضح أن القضية الفلسطينية على مدار العقود الماضية مثلت محورًا رئيسيًا في إطار العلاقات العربية - الأمريكية، وتخلل تلك العلاقات فترات من الفتور والتوتر نظرًا للموقف الأمريكي المنحاز دائمًا لصالح إسرائيل، لا سيما بعد احتلالها أراضي فلسطينية خلال حرب عام 1967، حسبما جاء في تقرير تليفزيوني.
وأوضح التقرير أن حرب 1967، هي الحرب التي ساهمت في تعزيز العلاقات بين واشنطن وتل أبيب، حيث صرح الرئيس الأمريكي ليندن جونسون في ذلك الوقت، بأن إسرائيل غير ملزمة بإعادة الأراضي التي احتلتها عام 1967، وخلال حرب السادس من أكتوبر عام 1973، زاد الخلاف العربي الأمريكي، فقامت واشنطن بعمل جسر جوي لمساندة إسرائيل أثناء الحرب.
وأشار إلى أنه في المقابل، استخدمت الدول العربية لأول مرة سلاح النفط خلال هذه الحرب، وتم الربط بشكل أساسي بين المصالح الأمريكية والغربية في النفط العربي، وبين الصراع الإسرائيلي العربي.
وتابع أنه حين هدد هينري كيسنجر وزير الخارجية الأمريكية آنذاك، بأنه لن يسمح باستخدام سلاح النفط في هذه الحرب، رد وزراء النفط العرب أنهم على استعداد لتفجير منابع النفط، إذا كانت هناك محاولات أمريكية للسيطرة عليها.