بالفيديو| تقرير للقاهرة الإخبارية عن إبراهيم رئيسي.. من أبرز الرؤساء المحافظين الذين حكموا إيران
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "إبراهيم رئيسي.. من أبرز الرؤساء المحافظين الذين حكموا إيران".
ويعتبر إبراهيم رئيسي الرئيس الثامن لإيران واعتلى المنصب بعد أن خاض مشوارا طويلا، شغل عدة مواقع في السلك السياسي والقضائي.
وُلد إبراهيم رئيسي في ديسمبر عام 1960 في مدينة مشهد الواقعة شمال شرقي إيران، وتوفي والده عندما كان في سن الخامسة، وتكفل برعايته رجال الدين الذين أشرفوا على تكوينه وتوجيهه وتعليمه حتى حصل على درجة الدكتوراه وأصبح أحد المقربين من المرشد الأعلى علي خامنئي، وعُين رئيسي نائبًا عامًا لمدينة خرج غربي طهران في عام 1980.
بعد ذلك، أصبح المدعي العام في العام ذاته، وكانت قفزته الكبرى بعد 5 سنوات، حين تولى منصب نائب المدعي العام في العاصمة طهران، ليتم تكليفه بالبت في المشكلات القضائية في لرستان وكرمنشاه وسمنان، بالإضافة إلى العديد من الملفات القضائية.
وبعد أن نال مزيدا من ثقة المحافظين عين في منصب المدعي العام بطهران بين عامي 1989 و1994، ثم أسندت إليه رئيس دائرة التفتيش العامة في إيران حتى عام 2004 ليشغل بعدها منصب المساعد الأولى لرئيس السلطة القضائية، ثم عُين مدعيا عاما بإيران عام 2014.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إيران وفاة الرئيس الإيراني إبراهیم رئیسی
إقرأ أيضاً:
مظاهرات في إسرائيل ضد الحكومة للمطالبة بالإفراج عن الرهائن ورفض التعديلات القضائية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تظاهر آلاف الإسرائيليين مساء اليوم ضد الحكومة، التي تقودها مجموعة من منظمات الاحتجاج، في ميدان هبيما في تل أبيب.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف أسرائيل" عشرات الآلاف تظاهروا أيضا في جميع أنحاء إسرائيل مساء اليوم للمطالبة بالإفراج عن الرهائن المتبقين المحتجزين في غزة، وكذلك للاحتجاج على تجديد خطة الإصلاح القضائي ومحاولات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإقالة مسؤولين حكوميين بارزين.
وبعد المظاهرة، يخطط المتظاهرون لمسيرة إلى طريق بيجن للانضمام إلى عائلات الرهائن المتظاهرين هناك.
كما من المقرر تنظيم مظاهرات أخرى في أنحاء البلاد للمطالبة بإعادة الرهائن. وقال "منتدى عائلات الرهائن والمفقودين" في بيان يوم السبت إن أقارب المحتجزين في غزة "يحثون جميع الإسرائيليين، من جميع الخلفيات والانتماءات السياسية"، على حضور الاحتجاجات دعمًا لـ"اتفاق شامل يعيد جميع الرهائن إلى الوطن دفعة واحدة، دون تأخير".
وتأتي هذه التظاهرات وسط جمود مستمر في مفاوضات تبادل الرهائن، بالتزامن مع استئناف القتال في غزة، وتمرير الحكومة لتشريعات قضائية رئيسية، وخطواتها المثيرة للجدل لإقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، والمستشارة القانونية للحكومة غالي بهاراف-ميارا.
وأظهر استطلاع رأي بثته القناة 12 العبرية أمس الجمعة أن 69% من الإسرائيليين يدعمون إنهاء الحرب مقابل صفقة تضمن الإفراج عن جميع الرهائن المتبقين في غزة، مقارنة بـ21% يعارضون مثل هذا الاتفاق. حتى بين ناخبي الائتلاف الحكومي، أيدت الأغلبية (54%) هذه الخطوة، مقارنة بـ32% عارضوها.
وفي يوم السبت الماضي، يُعتقد أن أكثر من 100،000 شخص تظاهروا في جميع أنحاء إسرائيل، في أكبر يوم احتجاجي منذ أشهر، حيث تصاعد الغضب من فشل الحكومة في التوصل إلى اتفاق لتحرير المزيد من الرهائن، بالإضافة إلى قرارات نتنياهو بإقالة مسؤولين رئيسيين لتعزيز سيطرته على السلطة.
واستمرت الاحتجاجات طوال الأسبوع، خاصة في القدس، حيث تظاهر الآلاف ضد تحركات الحكومة الأخيرة، بما في ذلك المضي قدمًا في خطة الإصلاح القضائي وتصويت الكنيست على ميزانية الدولة لعام 2025.