بوابة الوفد:
2025-04-26@22:33:32 GMT

الأم وظروف المعيشة الصعبة

تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT

ماجدة ابوزيد عبدالله سيدة مطلقة منذ 5 سنوات وتعول طفلين صغيرين فى التعليم «محمود» 14 سنة طالب فى الصف السادس الابتدائى و«أحمد» 12 سنة فى الصف الخامس الابتدائى والأم ربة منزل لا تعمل وليس للأسرة أى مصدر رزق ثابت يساعد الأم على تربية الأبناء واستكمال تعليمهم ومواجهة ظروف المعيشة الصعبة سوى معاش والدها الذى لا يكفى احتياجات الأسرة من مأكل وملبس ومصروفات دراسية للأبناء وإيجار المسكن 900 جنيه.

وتناشد الأسرة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على تعليم الأبناء والعبور بهم إلى بر الأمان.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مساعدة مالية ربة منزل مصدر رزق تربية الأبناء

إقرأ أيضاً:

جلسة حوارية حول تربية الأبناء على السمت العُماني بمعرض مسقط الدولي للكتاب

العُمانية / نظمت محافظة شمال الشرقية ضيف شرف معرض مسقط الدولي للكتاب في دورته الـ 29، اليوم جلسة حوارية عن "تربية الأبناء على السمت العُماني: الواقع والأهمية والتحديات"، وتهدف إلى إبراز أهمية التزام الأجيال بالسمت العُماني، وترسيخ الهوية الوطنية والقِيَم والمبادئ الأصيلة.

وقال سعادة الدكتور عبدالله بن حمد الحارثي، عضو مجلس الشورى ممثل ولاية إبراء: "شهد العالم متغيرات كثيرة بوجود التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وشكّل ذلك تحديات في طريقة التعامل مع منصات التواصل الاجتماعي، وكان لا بد من مواجهتها وحث الشباب على المحافظة على السمت العماني.

ومن المهم جدًا نقل المجالس العامة إلى المجالس الافتراضية بحيث يتمكن الشخص في تعامله مع مواقع التواصل الاجتماعي من معرفة كيف يتحدث ومتى يتحدث وإلى من يتحدث."وأضاف سعادته: أن محاضن التربية بمختلف أنواعها سواء كانت المسجد أو المدرسة أو المنزل أو النادي، جميعهم يسعون في كيفية توجيه الأبناء وإرشادهم للانتماء للوطن والمحافظة على السمت العماني الأصيل والمحافظة على هويتهم الوطنية ومبادئهم النبيلة."

من جهة أخرى قالت الدكتورة عائشة بنت حمد الحارثية، مستشارة إرشاد نفسي وأسري: إن السمت العُماني هو تجسيد للسلوك والقيم العُمانية الحميدة، ويجب المحافظة عليه لأنه جزء من حضارتنا وتاريخنا، وغرسه عند الأجيال يشكل أهمية كبيرة في ظل وجود العولمة والحداثة والانفتاح على العالم وحماية المجتمع من التأثيرات السلبية.

مشيرة إلى أن ترسيخ السمت العماني يبدأ من البيت والأسرة، فعلى الآباء والأمهات أن يكونوا قدوة حسنة لأبنائهم في السلوك والتربية.وبيّنت أن التواصل غير الصحيح بين الصغار والكبار هو تحدٍ يجب معالجته، فهناك فجوة فصلت تفكير الكبار عن الصغار فيما يخص السمت العماني، فالبعض يفتقر إلى المهارات في القدرة على التواصل مع الشباب بالشكل الصحيح، وبالتالي لا بد من الاقتراب منهم بطريقة تتناسب مع رغباتهم بعيدًا عن أسلوب التسلط والتنفير.

وتم خلال الجلسة الحوارية ذكر نماذج في تربية النشء على السمت العماني كطريقة التعامل مع كبار السن وأسلوب التحية وارتداء الشباب العماني للملابس التقليدية مثل الدشداشة العمانية والمصر ولبس الخنجر وحمل العصا وغيرها./ العُمانية /أصيلة الحوسنية

مقالات مشابهة

  • داعية: أساس التعامل مع الأبناء هو الرفق واللين
  • هل يعق الآباء أبنائهم في الحياة؟ دينا أبو الخير تجيب
  • كهرباء عدن تطلق مناشدة لإنقاذ الخدمة من الانهيار
  • جلسة حوارية حول تربية الأبناء على السمت العُماني بمعرض مسقط الدولي للكتاب
  • اكتشاف هياكل عظمية لنساء تكشف عن حياتهن الصعبة خلال العصور الوسطى المبكرة
  • الشهري عن وضعه المادي سابقًا: أحيانًا كنت أفطر في المساجد .. فيديو
  • طريقة ذكية تساعد الأهل على اكتشاف تعرّض الأبناء للتنمر الإلكتروني
  • تحسن طفيف في ثقة الأسر… والتشاؤم يخيّم على آفاق المعيشة والبطالة
  • نحو 81% من الأسر المغربية صرحت بتدهور مستوى المعيشة خلال 12 شهرا السابقة (مندوبية التخطيط)
  • جحود الأبناء.. قصة رجل ضحى بعمره من أجل أولاده فطردوه من المنزل