“الخطوط السعودية” تعلن عن صفقة لشراء 105 طائرات من إيرباص
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
جدة : البلاد
أعلنت الخطوط السعودية عن أكبر صفقة في تاريخ الطيران بالمملكة، من خلال شراء 105 طائرات من عائلة طائرات إيرباص A320neo.
جاء الإعلان عن الصفقة على هامش مؤتمر مستقبل الطيران 2024، المنعقد بالرياض اليوم الاثنين، حيث سيتم تسليم الدفعة الأولى خلال الربع الأول 2026، وسيتم تسلم 88 طائرة من الطلبية الجديدة خلال الخمس أعوام المقبلة.
وافتتح المؤتمر وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الھيئة العامة للطيران المدني صالح بن ناصر الجاسر اليوم الاثنين مؤتمر مستقبل الطيران في نسخته الثالثة؛ وذلك تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
ويبحث المؤتمر الذي سيشارك فيه أكثر من 5 آلاف من خبراء صناعة الطيران في العالم وقادة شركات الطيران العالمية، ومسؤولي سلطات الطيران في الدول المشاركة، قضايا قطاع الطيران العالمي، والنقل الجوي، وتطوير الاستدامة البيئية في مجال الطيران المدني، وتمكين النقل الجوي المتقدم، ومناقشة تعزيز مستوى الربط العالمي.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: إيرباص الخطوط السعودية
إقرأ أيضاً:
جبران يشارك في مؤتمر مستقبل سوق العمل الدولي بالرياض غدا
يُشارك وزير العمل محمد جبران غدًا الأربعاء الموافق 29 يناير 2025، في الاجتماع الوزاري الدولي الخاص بالنسخة الثانية من المؤتمر الدولي لسوق العمل الذي يأتي برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ،وبمشاركة أكثر من 45 وزيرًا للعمل من 100 دولة مختلفة في جميع أنحاء العالم، تشمل دول مجموعة العشرين وأوروبا وآسيا ومنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، والأمريكيتين، ليشكل بذلك حدثًا دوليًا رفيع المستوى يضم نخبة من القادة وصناع القرار في أسواق العمل،وممثلي المنظمات العربية والدولية المتخصصة في مجال العمل ..
ويقام المؤتمر في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض، في فترة 29 – 30 يناير، بمشاركة أكثر من 200 متحدث،ويتضمن المؤتمر المنعقد على مدار يومين، رؤى استراتيجية ومناقشات معمّقة حول 6 ركائز أساسية تشمل: تطوير المهارات وإعادة تأهيلها،و القوى العاملة المتنقلة، وتمكين الشباب،و الابتكار التكنولوجي،و دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز الاقتصاد الأخضر، وإيجاد حلول مبتكرة لها.
يُشار هنا إلى أن هذا الاجتماع الوزاري يعدّ منصةً عالميةً استراتيجية بالغة الأهمية لتبادل الخبرات والرؤى بين ممثلي منظومة العمل من دول العالم، حيث سيتم مناقشة السياسات والتوجهات المستقبلية في أسواق العمل، والتحديات التي تواجه توظيف الشباب، إلى جانب استعراض المبادرات المبتكرة التي تهدف إلى تعزيز مشاركة الشباب في الاقتصاد العالمي، كما سيشكل هذا الاجتماع فرصةً استثنائيةً لتوحيد الجهود الدولية في مواجهة قضايا البطالة وتوظيف الشباب، ومناقشة سبل تطوير السياسات التي تلبي احتياجات أسواق العمل في ظل التحولات الاقتصادية والتكنولوجية المتسارعة.