ما هي الدول التي أعلنت الحداد العام على رئيسي ومرافقيه؟
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
قررت 3 دول إعلان الحداد العام على الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي الذي لقي مصرعه رفقة وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان والوفد المرافق بحادث تحطم مروحيتهم بمحافظة أذربيجان الشرقية.
وأولى الدول التي أعلنت الحداد العام هي باكستان، التي أعلن رئيس وزرائها شهباز شريف، اليوم الاثنين يوم حداد على الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد الذي كان يرافقه، على أن يتم أيضا تنكيس الأعلام.
وأعلن رئيس رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان نجيب ميقاتي، الحداد الرسمي على وفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته والوفد المرافق بحيث ستنكس الأعلام لمدة 3 أيام حدادا وتعدل البرامج الإذاعية و التلفزيونية بما يوافق الحدث.
مذكرة رقم 2024/18
إعلان الحداد الرسمي على وفاة المغفور له رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية ابراهيم رئيسي.#مجلس_الوزراء#نجيب_ميقاتي#لبنان#pcmpic.twitter.com/UOioKWcjG8
كما أعلنت رئاسة الجمهورية السورية الحداد 3 أيام، وتنكس الأعلام في جميع أنحاء الجمهورية العربية السورية وفي جميع السفارات والهيئات الدبلوماسية في الخارج طيلة هذه المدة".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار إيران إبراهيم رئيسي إسلام آباد بيروت حسين أمير عبد اللهيان دمشق طهران الرئیس الإیرانی
إقرأ أيضاً:
النخالة خلال لقائه الرئيس بزشكيان: نثمن عاليا الدعم الإيراني ونقدر بطولات حزب الله واخواننا في اليمن
الثورة نت/
استقبل الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في طهران ، الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، زياد النخالة .
وقالت وكالة الأنباء الإيرانية ” ارنا ” إن الرئيس بزشكيان قدم خلال اللقاء التهنئة بانتصار الشعب الفلسطيني ومقاومته على العدو الصهيوني، كما قدم تعازيه بمناسبة استشهاد عدد كبير من المواطنين الفلسطينيين وقادة المقاومة الفلسطينية ومقاتليها، وقال: “إن كسر هيبة القوى العظمى أمام دماء الأبرياء كان ثمرة 15 شهراً من مقاومة الشعب الفلسطيني”.
وأشار إلى أنه مهما بذلت من جهود ونفقات لم يكن بإمكانها أن تكشف بهذه الصورة الواضحة والمؤثرة عن الطبيعة الإجرامية والإبادة الجماعية ووجوه الكيان الصهيوني وداعميه للعالم وقال: “إن وصمة عار هذه الجرائم لن تمحى عن وجوه الكيان الصهيوني وداعميه بأي حال من الاحوال”.
وشدد الرئيس الإيراني على أهمية وحدة الأمة الإسلامية، وقال: “أعتقد اعتقاداً راسخاً أنه يجب علينا أن نتكاتف ونضع الخلافات والانقسامات جانباً، لأن الكيان الصهيوني وحماته يركزون على الخلافات بيننا ويستغلونها ضدنا”.
وأكد بزشكيان أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ستقف دائماً إلى جانب الشعب الفلسطيني والمقاومة الإسلامية، وقال: “على الدول الإسلامية أن تعمل معاً لمساعدة الشعب الفلسطيني واهل غزة لإعادة بناء هذه المنطقة بشكل كريم. وأنا واثق اننا بحول الله وقوته نستطيع التغلب على جميع الصعوبات إذا كنا متحدين ومتماسكين”.
بدوره، أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين زياد النخالة أن الشعب الفلسطيني صنع بمقاومته شرفاً سيظل خالداً في قلوب الأمة الإسلامية، وقال: “منذ بداية عملية طوفان الأقصى وقفت حركة الجهاد الإسلامي جنباً إلى جنب مع إخوانها في حركة حماس وفصائل المقاومة الأخرى. ونحن ممتنون أيضًا للدعم منقطع النظير الذي تقدمه لنا الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ونقدر بطولات إخواننا في حزب الله بلبنان، وإخواننا في اليمن”.
ولفت القائد النخالة إلى “إن العدو الصهيوني اليوم يسعى إلى أن يحقق في الساحة السياسية ما لم يتمكن من تحقيقه في الساحة العسكرية ، وحماة هذا الكيان يمهدون أيضاً لنجاحه في هذه الساحة، وهذا يتطلب منا يقظة أكبر”.