تعيين محمد مخبر قائما بأعمال الرئيس الإيراني
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
عين المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، اليوم الإثنين، نائب الرئيس محمد مخبر، للقيام بأعمال الرئيس غداة وفاة الرئيس إبراهيم رئيسى فى حادث تحطم مروحية.
وأعلن "خامنئى" حالة الحداد في البلاد لمدة خمسة أيام في أعقاب وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي فى حادث تحطم مروحية.
أخبار متعلقة مسؤول: حياة الرئيس الإيراني ووزير الخارجية في خطرعاجل: العثور على حطام طائرة الرئيس الإيراني.
من هو محمد مخبر
ولد مخبر في الأول من سبتمبر أيلول 1955 ومثله مثل رئيسي يعتبر مقربا من "خامنئي" الذي له القول الفصل في كل شؤون الدولة. أصبح مخبر النائب الأول للرئيس في 2021 لدى انتخاب رئيسي لشغل منصب الرئاسة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن طهران قائما بأعمال الرئيس الإيراني محمد مخبر
إقرأ أيضاً:
كشفت ظروف خروجه من سوريا.. الرئاسة السورية تنشر بيانا وتنسبه إلى بشار الأسد
نشرت الرئاسة السورية، اليوم الإثنين، بيانا مقتضبا، نسبته إلى بشار الأسد، كشفت من خلاله ظروف خروجه من سوريا.
وقال بشار الأسد إن سبب تأخره عن إصدار البيان هو الظروف التي كانت تمر بها سوريا والتي حالت دون تمكينه من كشف تفاصيل خروجه من الأراضي السورية.
وقال بشار الأسد “بداية.. لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع. كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق. أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 كانون الأول 2024”.
وأضاف بشار الأسد “مع تمدّد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية. لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة. وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة. وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسيا بالطيران المسير”.
وتابع بشار الأسد حسب ذات البيان “في ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه. طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 كانون الأول. أي في اليوم التالي لسقوط دمشق”.
وأضاف بشار الأسد في ذات السياق “بعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة. خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة والخيار الوحيد المطروح. كان استمرار القتال دفاعاً في مواجهة الهجوم الإرهابي”.