بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]
حمدوك:كن مانديلا إفريقيا الثاني ولا تكن تشومي خائن إفريقيا الثاني
وقِّع-ولاتستمع لمن يتهمونك بالعلمانية"الجذرية"فقد فضحتهم الحرب
وأكاذيب تجارتهم السابقة والحاضرة بالدين .
حمدوك:كن مانديلا إفريقيا الثاني ولاتكن تشومبي خائن إفريقيا الثاني
وقِّع-لاتستمع لمن يتهمونك بالعلمانية " الملحدة "فقد فضحتهم الحرب
وأكاذيب تجارتهم السابقة والحاضرة بالدين .



[وعجبي ..!!]

***
كبسولة : رقم [2]
البرهان والأزهر : نسأل- هل يستجيب شيخ الأزهر للدعوة الملغومة
لوقف الحرب لدعم أهل السودان وإنقاذ المتبقي أم لإستمرار الحرب
وتكملة إبادة المتبقي من أهل السودان .
البرهان والأزهر : نسأل- هل يستجيب شيخ الأزهر للدعوة المشبوهة
لوقف الحرب ودعم أهل السودان أم دعم الموزابكوز لإستمرار الحرب
وتكملة إبادة المتبقي من أهل السودان .

[وعجبي ..!!]
***

كبسولة : رقم [3]
البطل محمد صديق : كان مع شعبه في القيادة ضد الإسلاموجنجوكوز
الشهيد محمد صديق : كان مع شعبه مستشهداً ضد الإسلاموجنجوكوز

[وعجبي ..!!]

***
كبسولة:رقم [4]
ذكرى فائتة ..
أبو سبيحة القاضي:قاضيين في النار-أن تعيد المنهوبات إلى ناهبيها فأنت
القاضي الأول في النار
أبوسبيحة القاضي:قاضيين في النار-برأت قتلة الشهيد أحمد الخير فأنت
القاضي الثاني في النار
[وعجبي ..!!]
***
كبسولة : رقم [5]
ذكرى فائتة ..
القمة العربية : إنتبهوا أيها المؤتمرين العرب أن الذي تحدث
إليكم اليوم بإسمنا لايمثل أصلاً شعب السودان .
القمة العربية : إنتبهوا أيها المؤتمرين العرب أن الذي تحدث
إليكم اليوم هو فقط يمثل دواعش السودان .

[وعجبي ..!!]

omeralhiwaig441@gmail.com
//////////////////////  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: إفریقیا الثانی أهل السودان فی النار

إقرأ أيضاً:

نعم للتضامن لاللانكسار

كلام الناس

نورالدين مدني

لم أكن متمحساً لمشاهدة الفيديو الذي بثه محمد ترويس الذي اشتهر بأدائه دور شخصة "الخالة المؤتمر الوطني" لكنني واصلت الاستماع إليه لأكتشف بأنه يتضمن رسالة إيجابية داعية للصمود وعدم الانكسار في مواجهة مؤامرات أعداء السلام والديمقراطية والعدالة والكرامة الإنسانية.

بعدها قررت مساندة دعوته للتضامن وعدم الانكسار ومواصلة دعمي لمحاربة خطاب الكراهية وإطفاء نيران الفتن المجتمعية التي ازدادت مع تمدد هذه الحرب العبثية التي فضحت نوايا الانقلابيين وعرت سوءاتهم.

لقد ظللنا منذ انقلاب البرهان وعصبته بمن فيهم قوات الدعم السريع قبل الحرب المفتعلة بينهم، نؤكد أنها ليست حرباً بين طرفين وإنما هي موجهة أساساً ضد الإرادة الشعبية التي اقتلعت سلمياً سلطة سادتهم.

لم يعد خافياً أن الانقلابيين فشلوا في تحقيق أهدافهم ومازالوا يراهنون على تأجيج الفتن المجتمعية وسط مكونات النسيج السوداني ويسعون لتنفيذ مخططهم الإجرامي لتقسيم السودان والتسلط من جديد ولو على جزء منه وفرض هيمنتهم الأحادية عليه.

لذلك فإننا نساند كل الجهود التي تهدف لتأمين وحدة السودان أرضاً وشعباً ودعم المبادرات الإيجابية مثل تلك التي تبلورت عملياً لمساعدة المتضررين من الحرب داخل السودان وخارجه، ودعم المساعي الإقليمية والدولية الرامية لوقف الحرب وتامين عملية الانتقال السلمي للحكم المدني الديمقراطي.

لذلك أيضاً ننبارك الحراك الإيجابي الذي يهدف لمحاربة خطاب الكراهية ووأد الفتن المجتمعية بين أبناء السودان في دولتيه، لإيماننا بأن مايجمع بين السودانيين كافة أكثر وأبقى رغم مؤامرات أعداء السلام والديمقراطية والعدالة والكرامة الإنسانية.

   

مقالات مشابهة

  • خروقات مستمرة في لبنان.. ولا انسحاب لقوات الاحتلال في الوقت المحدد
  • الحرب انتهت والمعاناة مستمرة.. هكذا يتحدى الغزيون أوجاع الإبادة
  • غزة بعد وقف إطلاق النار.. بصيص أمل وسط معاناة مستمرة
  • ما هو أثر العقوبات الأمريكية على الحرب السودانية؟
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [136]
  • الباشا والثورة المنسية
  • هل يرث دواعش البراء بن مالك السودان؟
  • القتل على أساس الهوية في السودان
  • بهذه الحرب اللعينة العبثية المنسية فقدنا الكثير
  • نعم للتضامن لاللانكسار