تفاصيل الحالة المرورية في الشوارع والميادين.. كثافات على كورنيش النيل
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
شهد كورنيش النيل كثافات متحركة، بداية من المظلات حتى منطقة وسط البلاد، وتستمر الكثافات في الاتجاه المعاكس، حتى الوصول إلى شارع رمسيس وامتداده، وفقا لما استعرضه برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي ومنة الشرقاوي ودينا شرف.
وظهرت سيولة مرورية بطريق صالح سالم وطريق الفسطاط وصولا إلى القلعة، وعند نفق الملك الصالح وتقاطعه مع طريق الكورنيش، فقد انتظمت عليه حركة المركبات وصولا إلى المعادي وحلوان.
ويشهد ميدان مصطفى محمود سيولة مرورية، بعد افتتاح التوسعة الخاصة بالشارع عقب الانتهاء من محطة مترو الأنفاق، وتُتاح السيولة ذاتها في شارع السودان وعلى كوبري 15 مايو المتجه إلى ميدان لبنان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المرور الحالة المرورية
إقرأ أيضاً:
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
الرياض
أعلنت الهيئة العامة للطرق عن افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا، الذي يمتد بطول 140 م، وذلك ضمن مشروع استكمال ازدواج طريق (الطائف / الباحة) في كلا الاتجاهين. ويأتي هذا الافتتاح في إطار جهود الهيئة الرامية إلى تحسين مستوى السلامة المرورية على الطرق، وزيادة كفاءة وفعالية قطاع النقل والخدمات اللوجستية.
وأوضحت الهيئة في بيانها أن المشروع شمل تنفيذ 7 قنوات لتصريف مياه الأمطار والسيول على الجسر، بالإضافة إلى استكمال الجزء المتبقي من ازدواج طريق (الطائف / الباحة) في منطقة مكة المكرمة، والذي يتضمن ثلاثة مسارات في كل اتجاه, مؤكدة أن المشروع سيسهم في زيادة الطاقة الاستيعابية لحركة المرور، مما يسهل عملية التنقل بين مناطق الباحة ومكة المكرمة والرياض.
وأشارت إلى أنها راعت في تنفيذ المشروع توفير أعلى معايير الجودة والسلامة، من خلال تنفيذ العديد من الأعمال مثل اللوحات الإرشادية، الدهانات الأرضية، العلامات الأرضية، الاهتزازات التحذيرية، حيث تهدف هذه الأعمال إلى رفع مستوى السلامة على الطريق، ومواكبة الطلب المتزايد على شبكة الطرق بما يضمن انسيابية الحركة المرورية.
وأكّدت الهيئة حرصها على تنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات الحيوية الهادفة إلى الارتقاء بقطاع الطرق، لتحقيق مستهدفات إستراتيجية هذا القطاع من خلال الوصول إلى التصنيف السادس في مؤشر جودة الطرق عالميًا بحلول عام 2030، وخفض الوفيات على الطرق إلى أقل من 5 حالات لكل 100 ألف نسمة، وتغطية شبكة الطرق بعوامل السلامة المرورية حسب تصنيف البرنامج الدولي لتقييم الطرق (IRAP)، والمحافظة على مستوى خدمات متقدمة لمستوى الطاقة الاستيعابية لشبكة الطرق، ورفع مشاركة القطاع الخاص في الأعمال التشغيلية.