بعد مقتل رئيسي وعبداللهيان.. إيران تختار قائما بأعمال وزير الخارجية
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
يمن مونيتور/وكالات
اختير علي باقري كاني، الذي قاد فريق التفاوض الإيراني في المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة بشأن القضايا النووية وتبادل الأسرى، ليكون وزيراً للخارجية بالوكالة بعد موت حسين أمير عبد اللهيان.
وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا): “إثر استشهاد حسين أمير عبداللهيان وزير خارجية بلادنا، وبموافقة مجلس الوزراء، تم تعيين علي باقري نائب وزير الخارجية قائماً بأعمال وزير الخارجية”.
المصدر: يمن مونيتور
إقرأ أيضاً:
السوداني:ما زال القلق قائما تجاه المتغير السوري
آخر تحديث: 21 دجنبر 2024 - 9:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، مباشرة البعثة الدبلوماسية العراقية مهامها في العاصمة السورية دمشق، فيما عبر عن حالة قلق من تطورات الأوضاع في سوريا لوجود تنظيمات مسلحة وعناصر داعش الإرهابي المتمثلة في جبهة تحرير الشام .وقال السوداني في لقاء متلفز، “نريد أن يترك القرار للشعب السوري بأن يحدد خياراته”، مؤكدا “قلقون من تطورات الأوضاع في سوريا لوجود تنظيمات مسلحة وعناصر داعش الإرهابي المتمثلة في جبهة تحرير الشام”، مبينا: “نرصد تحركات لداعش وبدأنا بعمليات مشتركة مع الأردن والتحالف الدولي”.وتابع، “حريصون على وحدة وسلامة الأراضي السورية واحترام إرادة الشعب السوري”، مؤكدا “مستعدون لدعم عملية سياسية شاملة في سوريا بدون التدخل”.ولفت إلى أنه “لا نريد لتركيا التدخل في الشأن السوري”، منوها بأن “العراق تحرك ضمن المنطقة وقاد جهداً دبلوماسياً في سبيل الاتفاق على المبادئ العامة الخاصة بالشأن السوري”.وبين: “قدمنا ورقة عراقية في اجتماع العقبة تتضمن المبادئ الأساسية لاستقرار سوريا وقيام عملية سياسية”، مؤكدا: “نأمل من الإدارة السورية أن تعي قلق الدول العربية والأقليمية وأن تعطي ضمانات ومؤشرات إيجابية”.ولفت إلى أن “الظروف السورية تشبه الوضع العراقي في 2003 وهذا ما يحتم علينا إعطاء النصائح لعدم الوقوع بالأخطاء التي وقعنا بها”.وتابع: ” بعثتنا الدبلوماسية باشرت مهامها في دمشق”، لافتا إلى أن “الحكومة عملت على بناء علاقات طيبة مع الجميع والكل يزور العراق ويستمع إلى رأيه”.