صين واحدة: تطلعات الشعب واتجاه التاريخ الصحيح.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

محطة الحجاز في دمشق… من رمزية التاريخ إلى آفاق المستقبل بعد انتصار الثورة

دمشق-سانا

تُعد محطة الحجاز في دمشق أحد أبرز الشواهد الحية على عظمة التاريخ السوري وتنوع إرثه الحضاري، حيث أُسست المحطة بأمرٍ من السلطان العثماني عبد الحميد الثاني ليبدأ العمل فيها عام 1900م، ولتنطلق أول رحلة حج عبرها من دمشق إلى المدينة المنورة عام 1908م، سالكة 1320 كم في 5 أيام.

المحطة التي صممها المعماري الإسباني فرناندو دي أرنادا كجزء من خط سكة حديد الحجاز، والذي ربط دمشق بالمدينة المنورة، أصبحت رمزاً للتواصل الثقافي والاقتصادي بين بلاد الشام والحجاز، وحُفرت في ذاكرة السوريين كإنجاز هندسي جمع بين الأصالة العثمانية والتأثيرات الأوروبية.

اليوم، وبعد عقود من الإهمال، تلوح في الأفق فرصٌ جديدة لإحياء هذا الصرح، وخاصة بعد انتصار الثورة السورية وسقوط نظام الأسد البائد، الذي حول المحطة إلى أثرٍ مهمل.

مقالات مشابهة

  • الشعب الجمهوري: ملحمة تحرير سيناء سيذكرها التاريخ الحديث
  • وزير الداخلية: نسعي لتحقيق تطلعات القيادة والشعب في السعودية والبحرين
  • حلف قبائل حضرموت يحيي الذكرى التاسعة لتحرير الساحل وبن حبريش يؤكد تمسكه بـ "الحكم الذاتي"
  • تجاوزت 20 مليار دولار.. تطلعات كويتية لتعميق فرص التعاون والاستثمار في مصر
  • محطة الحجاز في دمشق… من رمزية التاريخ إلى آفاق المستقبل بعد انتصار الثورة
  • مدير الجامع الأزهر: تطلعات جديدة لتعزيز دور الرواق الأزهري في الأقصر
  • طهران: المحادثات النووية مع واشنطن في الاتجاه الصحيح لكن تحتاج إلى وقت أطول
  • من يلو إلى روشن.. فريق نيوم يكتب التاريخ
  • الطبعة الثالثة للصالون الإفريقي للأعمال في هذا التاريخ
  • ما أبرز الرسوم الجمركية التي فرضتها أميركا عبر التاريخ؟‎