- القيعي: الاهلي اقترب من الاعلان عن كل تفاصيل بناء الاستاد
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن القيعي الاهلي اقترب من الاعلان عن كل تفاصيل بناء الاستاد، أكد المهندس عدلي القيعي رئيس شركة كرة القدم بالنادي الأهلي، أنه قام بمشاهدة استادات وملاعب عالمية، لمحاولة الاستفادة منها في إنشاء استاد الأهلي .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القيعي: الاهلي اقترب من الاعلان عن كل تفاصيل بناء الاستاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد المهندس عدلي القيعي رئيس شركة كرة القدم بالنادي الأهلي، أنه قام بمشاهدة استادات وملاعب عالمية، لمحاولة الاستفادة منها في إنشاء استاد الأهلي بالشيخ زايد، مشيرا إلى أن هناك تصور مختلف للاستاد الجديد والذي سيصبح (مدينة ترفيهية) بجوار الملاعب، وهناك مقصورة في الملاعب يتم تأجيرها أو بيعها لفترة مُحددة بمبالغ خرافية.
وقال القيعي الذي يحل ضيفا على الإعلامي محمد شبانة عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث عبر شاشة قناة Etc: "يتم بيع البطاقات الموسمية في الملاعب العالمية، وهي مصدر دخل كبير، وهذا لا يُطبق في مصر، لأننا لا نعرف الملعب الذي سنلعب عليه المباراة القادمة.. وقطعنا مراحل كبيرة في موضوع الاستاد الجديد، وسوف يتم الاعلان قريبا".
وأضاف: " تغيير اللوائح سنويا داخل اتحاد الكرة يتسبب في اهدار المال العام، ولدينا تحفظات كثيرة على قرارات اتحاد الكرة بشأن موضوع الاعارات، وهي قضية مكررة كل موسم، كل سنة يحدث تغيير في شكل القوائم".
وأكمل: "تم اجبار الأهلي على التخلي عن بعض اللاعبين، واتصور أن فكرة الاتحاد في اطلاق دوري المحترفين مرتبطة بتلك القرارات لاتاحة فرص انضمام لاعبين للأندية، لو اللاعب هرب للخارج يكون أفضل لنا سنحصل على حقوق رعاية، أما لو تخلينا عنه وانتقل لنادي آخر فلن نحصل علي أي مقابل مالي، رغم أن هؤلاء تربوا داخل النادي في مراحل الناشئين".
وواصل: "لو تم تصعيد كل سنة لاعب او اثنين يكونوا مكسب للأهلي، ولكن لا يعقل أن يتم التخلي عن أبناء النادي بدون مقابل مالي، يجب أن يكون هناك حقوق مالية للنادي في ناشئيه، فقدنا عدد كبير من اللاعبين بسبب تلك اللوائح، وقمنا ببيع لاعبين مع امكانية استردادهم خلال مدة معينة مع دفع مبالغ معينة، مثلما فعلنا مع نادي زد مؤخرًا، وهذا الشرط لم يتواجد في عقد علي لطفي بالطبع".
وأكد: "هناك لاعبين كان من الصعب عودتهم ومن ثم تسويقهم، وهو ما حدث مع محمد محمود وسعد الدين سمير، بدون الدخول في تفاصيل، هناك قرارات تم اتخاذها تكريما للاعبين، واعطينا اللاعبين الحرية في تحديد مصيرهم، وأي لاعب له مستحقات في النادي الأهلي سيحصل عليها".
وأتم: "هناك لاعبين حصلت على حقوقهم المالية حتى لو رحلوا عن النادي الأهلي، وحسام وإبراهيم تم صرف مستحقاتهم بعد انتقالهم للزمالك، لا يوجد مجال للغضب إلا لو كان هناك أحد يريد أن يأخذ الأمور لطريق آخر".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل القيعي: الاهلي اقترب من الاعلان عن كل تفاصيل بناء الاستاد وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس النادی الأهلی
إقرأ أيضاً:
انهيار متواصل للريال اليمني.. اقترب من حاجز الـ 2200 ريالا لكل دولار
يواصل الريال اليمني انهياره ضمن مسلسل الانهيار المستمر في مناطق سيطرة الحكومة المعترف بها دوليا، التي تقف عاجزة عن وقف ذلك.
ووصلت قيمة العملة اليمنية أمام الدولار الأمريكي بـ 2184 ريالا لكل دولار، بينما بلغت قيمتها أمام الريال السعودي 570 ريالا لكل ريال سعودي.
"أزمة اقتصادية"
وفي السياق، قال الخبير والباحث الاقتصادي اليمني، وحيد الفودعي إن الانهيار المستمر للريال يعكس أزمة اقتصادية حادة تفاقمت بسبب توقف الموارد الأساسية للدولة، وعلى رأسها صادرات النفط، التي كانت تشكل المصدر الرئيسي للعملة الصعبة.
وأضاف الفودعي لـ"عربي21" أن "توقف تصدير النفط نتيجة الهجمات المتكررة على المنشآت النفطية والبنية التحتية، خاصة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية، أدى إلى شلل كبير في تدفق الإيرادات".
وأشار إلى أن هذا الوضع "يضع الحكومة أمام عجز مزدوج، حيث تعاني من انعدام الموارد المالية إلى جانب ضعف القدرة على فرض سياسات اقتصادية فعّالة".
وأكد الخبير الاقتصادي اليمني أن "غياب التدخل الرسمي الواضح يُظهر افتقاراً لخطط طوارئ لمواجهة هذه الكوارث الاقتصادية، مما يزيد من انعدام الثقة الشعبية ويترك المجال مفتوحاً أمام المضاربين في سوق الصرف، ليصبح الانهيار جزءاً من دوامة أوسع تشمل الجوانب الاقتصادية والمعيشية والسياسية".
ومع فشل هذا الإجراء من البنك المركزي لوقف تدهور العملة المحلية أمام العملات الأجنبية، أعلن البنك المركزي عن مزاد علني لبيع 50 مليون دولار الأسبوع المقبل.
وهذا الإجراء يأتي في إطار محاولات البنك الحد من تدهور سعر العملة المحلية المتواصل.