الجزيرة:
2024-06-29@23:47:33 GMT

ذا نيشن: غزة كارثة سياسية بالنسبة لبايدن

تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT

ذا نيشن: غزة كارثة سياسية بالنسبة لبايدن

يقول بعض المراقبين إن حرب غزة ليست مشكلة كبيرة في الحملة الانتخابية الأميركية عام 2024، ولكن الحقيقة هي أنها كارثة سياسية كاملة بالنسبة للرئيس الأميركي جو بايدن، وأفضل شيء يمكن أن يفعله، إن لم يكن من أجل إنقاذ عدد لا يحصى من الأرواح البريئة المعرضة للخطر، فمن أجل مصلحته الخاصة، هو تحريك السماء والأرض لإنهاء الحرب في أقرب وقت ممكن.

هذه الجملة تلخص مقالا لجوشوا كوهين بمجلة "ذا نيشن" الأميركية، أوضح فيه أن بايدن يحتاج إلى القيام بشيء ما، لإقناع الناس بأن أميركا لديها ربان يقود سفينتها.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غريفيث يحذر من وضع مروع في غزة بعد إغلاق الطرق الحيويةغريفيث يحذر من وضع مروع في غزة ...list 2 of 2لوبوان: الفصل الثالث من دكتاتورية سعيد في تونسلوبوان: الفصل الثالث من ...end of list

وأشار الكاتب إلى وجود كثير من التناقضات في انتخابات 2024، فمن ناحية يبدو أن استطلاعات الرأي تشير إلى ما ليس أقل من ثورة جمهورية، إذ يبدو أن الرئيس السابق دونالد ترامب يتقدم بشكل مستمر على مدى الأشهر الثمانية الماضية، في استطلاعات الرأي الوطنية وفي الولايات المتأرجحة الحاسمة، مما قد يمنحه فوزا سهلا ويجعله أول جمهوري يفوز بالتصويت الشعبي منذ جورج بوش الابن عام 2004.

ولكن في الوقت نفسه، أظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة "نيويورك تايمز" مؤخرا، أن المرشحين الديمقراطيين لمجلس الشيوخ شهدوا تقدما قويا في نفس الولايات، مما قد يمنحهم نصرا تاريخيا على الحزب الجمهوري في سنة كان من المفترض أن تكون سيئة.

إيقاف نتنياهو

لذلك، أصبح السؤال السائد في الحملة قبل أقل من 6 أشهر على يوم الاقتراع، هو "لماذا لا يتمتع بايدن بشعبية كبيرة مثل حزبه؟" ليرد الكاتب بأن الجواب بسيط بالنسبة للكثيرين في اليسار، وهو "غزة"، لأن بايدن، من بين جميع أعضاء حزبه، يقف وحيدا في درجة تواطئه مع الحملة الإسرائيلية التي لا يمكن الدفاع عنها أخلاقيا ولا تحظى بتأييد شعبي.

رفض بايدن -كما يقول الكاتب- أن ينأى بنفسه عن الحرب رغم ارتفاع عدد القتلى إلى مستويات لا يمكن تصورها، ورغم تصدر الروايات المروعة عن الانتهاكات الإسرائيلية عناوين الأخبار اليومية، مما تسبب في انخفاض دعمه بين الناخبين الشباب والناخبين الملونين، وهما دائرتان انتخابيتان ديمقراطيتان أساسيتان.

وكل هذا يزيد من إلحاح ما يريده الناس من إنهاء الحرب، حتى إنه ليقال إن إيقاف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لن ينقذ أرواحا لا حصر لها فحسب، بل سينقذ أيضا الرئاسة، وبالتالي الديمقراطية الأميركية ذاتها، ولكن البعض يعترض على هذا التفسير، ويرى أن أولوية الناخبين الشباب والناخبين الملونين هي للقضايا المحلية، لا سياسة بايدن في غزة.

الجاني الحقيقي

وعندما أعلن بايدن ترشحه قبل عام، كان من المسلم به أن صراعه الأكبر هو الاقتصاد، لكن هذا الافتراض خطأ -حسب الكاتب- والحقيقة هي أنه على الرغم من سوء بعض جوانب الاقتصاد في عهد بايدن فإن ذلك لم يكن السبب وراء انخفاض شعبيته في البداية، بل كان الجاني الحقيقي على بايدن هو سجله في السياسة الخارجية.

وذكر الكاتب بأن الهالة التي كانت حول بايدن في حملته الانتخابية لعام 2020، كانت تدور حول فكرة أنه رجل دولة كبير السن قادر على إدارة دور أميركا في العالم بطريقة لم يستطع ترامب أبدا أن يفعلها، وحدد هذا المفهوم كل جانب من جوانب شخصية بايدن العامة، وجعله يتمتع بشعبية أكبر من معظم أعضاء حزبه.

ولكن تلك الهالة -كما يقول الكاتب- اختفت منذ فترة طويلة، ولم يكن الاقتصاد هو الذي بدأ في تدميرها، بل انهيار الحكومة الأفغانية في أغسطس/آب 2021، هو الذي منح بايدن شرف رئاسة نهاية حرب خاسرة وحطم الغموض الذي أكسبه الرئاسة في عام 2020، وفكرة أنه رجل دولة ذو خبرة وكفاءة.

وهم بلغ حد التطرف

لذلك، يقول جوشوا كوهين، كان قيام أزمة ضخمة أخرى في السياسة الخارجية من أسوأ الأشياء التي يمكن أن تحدث لبايدن على الإطلاق في الفترة التي سبقت إعادة انتخابه، لأن ذلك عزز التصورات الأكثر ضررا لدى الناخبين عنه، ولكن فريقه رفض هذا الجانب مما يعرضهم للخطر، لأنهم بقوا غير مبالين بضعف الرئيس فيما يتعلق بالسياسة الخارجية، مع أن قضية غزة أعمق بكثير من أي قضية أخرى.

وأضاف أن الوهم بلغ بهذا الشأن حد التطرف لدرجة أن البيت الأبيض اعتبر غزة بمثابة رصيد من شأنه أن يسمح لبايدن بمقارنة نفسه بشكل إيجابي مع ترامب، مع أن الأمر ليس مطلقا كذلك، كما يرى جوشوا كوهين.

وخلص الكاتب إلى أن الناخبين لا يرون بايدن من خلال الحرب، شخصية قوية وموثوقة، بل يرونه رئيسا غائبا غير كفء أثبت أنه غير قادر على إدارة البلاد، ناهيك عن العالم، ومع كل شهر تستمر فيه الحرب، ومع كل شيك بقيمة مليار دولار يتم إرساله إلى الخارج، يزداد هذا التصور سوءا، مما يقنع عددا صغيرا، ولكن له معنى، من الناخبين بأن بايدن لا ترامب، هو الأكثر خطورة بين الخيارين السيئين.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات ترجمات

إقرأ أيضاً:

بعد المناظرة.. هل يمكن للديمقراطيين استبدال بايدن ومن أبرز المرشحين؟

مع نهاية المناظرة الأولى بين المرشحين للرئاسة في الانتخابات الأميركية المقررة نوفمبر المقبل، ظهرت بعض التقارير التي تشير إلى مخاوف في الأوساط الديمقراطية بشأن أداء الرئيس جو بايدن، مما أثار تساؤلات بشأن إمكانية اختيار مرشح بديل.

وذكر تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أن الديمقراطيين بإمكانهم بالفعل اختيار بديل لبايدن، لكن من المرجح أن يقود ذلك إلى "اضطرابات سياسية" في الحزب، ما لم يقرر الرئيس بنفسه التنحي وفق شروطه الخاصة.

كما استعرضت بعض وسائل الإعلام الأميركية أسماء مرشحين محتملين يمكن أن يدفع بهم الحزب الديمقراطي، مثل نائبة الرئيس كامالا هاريس، أو حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم، أو حاكمة ولاية ميشيغان غريتشن ويتمر، بجانب أسماء أخرى.

وأشار تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال"، الجمعة، أن المناظرة أثارت حالة من القلق في أوساط حلفاء بايدن من بعض الديمقراطيين، مما دفع مشرعين ومانحين أثرياء للتفكير "فيما إذا كان يجب أن يظل بايدن" مرشحا للحزب الديمقراطي من عدمه، بسبب المخاوف بشأن عمره.

بعد المناظرة الرئاسية.. ديمقراطيون يطالبون بـ "استبدال بايدن" حالة من "الاضطراب" في أوساط الديمقراطيين أثارتها مناظرة الرئيس الأميركي، جو بايدن مع منافسه الجمهوري، دونالد ترامب الخميس، بحسب تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال.

كما لفت تقرير لوكالة فرانس برس إلى حديث وسائل الإعلام الأميركية عن "ذعر" حقيقي خلفته المناظرة في صفوف الديمقراطيين، قبل 4 أشهر من الانتخابات، وقبل نحو 6 أسابيع من المؤتمر المفترض أن ينصب فيه الرئيس الأميركي مرشحا رسميا للحزب.

هل يمكن استبدال بايدن؟

أوضح تقرير "نيويورك تايمز"، أن الإجابة المختصرة على سؤال إمكانية اختيار مرشح بديل لبايدن هي "نعم"، لكن مع افتراض أنه اتخذ قرار التنحي بنفسه، مضيفة أنه لو قرر الاستمرار في السباق، فإن الإجابة المختصرة "ربما تكون لا".

اتهامات متبادلة بين ترامب وبايدن خلال المناظرة

وأشار التقرير إلى أنه في الحالتين ستكون العملية معقدة، وستفتح الباب أمام اضطرابات سياسية في الأوساط الديمقراطية.

ولا يمكن لبايدن إجبار المندوبين الذين منحوه أصواتهم من الولايات على دعم مرشح آخر غيره، حيث لو قرر الانسحاب من السباق سيكون لديهم الحرية في اختيار أي مرشح، وفق الصحيفة.

كما أنه سيكون هناك "قتال" حول المرشح البديل في ظل "الانقسامات الأيديولوجية المتفاقمة" في الحزب بالفعل، وفق نيويورك تايمز، مما سيضعف المرشح المستقبلي.

بايدن معلقا على أدائه في المناظرة: ما أعرفه هو كيف أقول الحقيقة هاجم الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، منافسه الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب ووصفه بأنه يشكل تهديدا حقيقيا على الولايات المتحدة، مؤكدا في الوقت ذاته عزمه المضي قدما في خوض السباق الرئاسي المقرر في نوفمبر المقبل.

عقب المناظرة، قال بايدن أمام تجمع لأنصاره في ولاية نورث كارولينا: "لم أعد أسير بسهولة كما كنت أفعل سابقا، لم أعد أتكلم بطلاقة كما كنت أفعل سابقا، لم أعد أناظر بالجودة السابقة نفسها، لكنني أعلم كيفية قول الحقيقة".

وأضاف: "أعلم الصواب من الخطأ. أعلم كيفية القيام بهذه المهمة. أعلم كيفية إنجاز الأمور. أعلم، كما يعلم ملايين الأميركيين، أنك حين تسقط فإنك تنهض مجددا".

هل يمكن اختيار بديل لبايدن لو رفض الانسحاب؟

أوضح تقرير "نيويورك تايمز" أنه إذا تم اتخاذ قرار باختيار بديل، وقاوم بايدن تلك الضغوط، فستكون هناك مساحة مناورة في القواعد الرسمية للحزب، ولن تكون الإجابة على إمكانية اختيار بديل له هي "لا" بشكل مطلق.

وقالت الزميلة في معهد بروكينغز بواشنطن، إيلين كامارك، للصحيفة، إن الطريقة الوحيدة التي يمكن بها سحب الترشيح هو "أن تقرر أغلبية قوامها نحو 4 آلاف مندوب، بأن بايدن لا ينبغي أن يكون المرشح، وأن لديهم شخصا أفضل".

وإذا قرر بايدن الانسحاب، سيجتمع الديمقراطيون، في أغسطس، في شيكاغو فيما يعرف بالمؤتمر "المفتوح"، حيث سيعاد خلط الأوراق، لا سيما أصوات المندوبين الذي صوتوا للرئيس.

بايدن وترامب في المناظرة الرئاسية الأولى.. من الفائز؟ أسدل الستار، مساء الخميس، على واحدة من أكثر المناظرات الرئاسية إثارة للجدل في الولايات المتحدة

وسيكون هذا السيناريو، إن حصل بالفعل، غير مسبوق منذ عام 1968، حين تعيّن على الحزب إيجاد بديل عن الرئيس ليندون جونسون، بعد أن سحب الأخير ترشحه في خضم حرب فيتنام.

وتم ترشيح نائب الرئيس حينها هوبرت همفري، الذي خسر الانتخابات أمام الجمهوري ريتشارد نيكسون.

"أداء سيء"

وصف الرئيس الأميركي الأسبق، باراك أوباما، الجمعة، أداء الرئيس بايدن بأنه كان "سيئا" في المناظرة أمام منافسه الجمهوري المحتمل دونالد ترامب، إلا أنه أكد أنه مستمر في دعم بايدن.

وقال أوباما على منصة إكس: "الأداء السيء في المناظرات وارد. ثقوا بي، فأنا أعرف".

وكتب أوباما: "لكن هذه الانتخابات لا تزال اختيارا بين شخص قاتل من أجل عامة الشعب طيلة حياته وبين آخر لا يبالي إلا بنفسه"، مضيفا "الليلة الماضية لم تغيّر ذلك".

وقال مشرعون، الجمعة، إنهم "يناقشون كيفية المضي قدما" في أعقاب أداء المناظرة المخيب للآمال والمثير للقلق بحسب وول ستريت جورنال.

النائب الديمقراطي، ستيفن لينش، قال: "أعتقد ان لدينا بعض القرارات التي يجب علينا اتخاذها كحزب.. يجب أن نجري هذه المناقشة على الفور.. أنا أحبه إنه رجل جيد ومحترم، لكن الأداء الليلة الماضية كان مروعا".

المناظرة في وسائل إعلام أميركية: بايدن "يُقلق الديمقراطيين" وترامب "يثير المخاوف" انتهت المناظرة الأولى بين الرئيس الديمقراطي جو بايدن وسلفه الجمهوري دونالد ترامب، في إطار حملة انتخابات الرئاسة الأميركية لعام 2024، الخميس، بعد ساعة ونصف الساعة من المناقشات التي تناولت مجموعة متنوعة من القضايا المتعلقة بالسياسات الداخلية والخارجية للولايات المتحدة.

فيما أقرت مديرة العلاقات العامة السابقة لبايدن، كايت بيدينغفيلد، بأن "أداء (الرئيس) خلال المناظرة كان مخيبا للأمل حقا، ليست هناك طريقة أخرى لقول ذلك"، في تعليق لشبكة "سي إن إن" الأميركية بعد انتهاء المناظرة.

كما وصف أحد المتبرعين لبايدن، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، لوكالة رويترز، أداء الرئيس بأنه "غير مؤهل" وتوقع أن ينظر بعض الديمقراطيين مجددا في الدعوات التي تطالبه بالانسحاب.

وأظهرت بيانات أولية من شركة "نيلسن" أن قرابة 48 مليون شخص شاهدوا المناظرة الرئاسية، ويشير الرقم إلى أن العدد النهائي للجمهور سيكون أقل بنحو الثلث من 73 مليون شخص تابعوا أول مناظرة بين المرشحين في 2020، وفق رويترز.

وستكون هذه من بين 3 مناظرات رئاسية نالت أقل نسب مشاهدة منذ 1976.

وقد يكون العدد الضئيل نسبيا مقارنة بمناظرات سابقة في دورات انتخابية مؤشرا على ضعف حماس الناخبين لكلا المرشحين. ولا يشمل العدد النطاق الكامل للمشاهدين عبر الإنترنت، وتزايدت شعبية المشاهدة عبر الإنترنت مع انكماش جمهور التلفزيون التقليدي، وفق الوكالة أيضًا.

بدلاء محتملون

ظل الحزب الديمقراطي يدافع بشكل متواصل خلال الأشهر الأخيرة عن الانتقادات التي تطال الرئيس بايدن بسبب تقدمه في العمر، لكن هذا الأمر تغيّر بعد المناظرة الأولى بين بايدن وترامب، وفق تقرير لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية.

وسلط التقرير الضوء على أسماء شخصيات يمكن أن تكون بديلة لبايدن في الانتخابات المقبلة كمرشح للحزب الديمقراطي، ورصد 10 أسماء، على رأسها نائبة الرئيس كامالا هاريس.

الأنظار تتجه لكامالا هاريس

وأشارت الصحيفة إلى أنه من الصعب ألا تكون هاريس هي البديل لبايدن، "ما لم تقرر بنفسها عدم الترشح".

لكن التقرير أوضح أن المشكلة تتمثل في أنها "لا تحظى بشعبية كبيرة" مثل بايدن، حيث أظهرت استطلاعات أخيرة أن "نسبة عدم قبولها تتجاوز معدل قبولها، ما بين 18 و16 نقطة".

الاسم الثاني المطروح هي حاكمة ولاية ميشيغان، غريتشن ويتمر، التي أشارت "واشنطن بوست" إلى أنها المرشحة الثانية بعد هاريس، لتكون بديلة محتملة لبايدن.

كما أن وزير النقل، بيت بوتيغيغ، من بين الأسماء المحتملة، وهو الذي كاد يفوز في منافسات الترشيح الرئاسي في ولايتي أيوا ونيو هامبشاير في الانتخابات التمهيدية السابقة عام 2020.

وأشارت الصحيفة إلى أن مشكلته تتمثل في أنه "لا يحظى بدعم بعض الأطياف، خصوصا الناخبين السود، حيث حصل على القليل من الدعم من تلك المجموعات في انتخابات 2020 التمهيدية".

وظهرت من بين المرشحين المحتملين أيضا أسماء حاكم بنسلفانيا جوش شابيرو، وحاكم كولورادو جاريد بوليس، وحاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم، والسيناتور عن ولاية جورجيا رافايل وارنوك.

كما أن هناك خيارات "خيالية"، وفق وصف واشنطن بوست، مثل السيدة الأولى السابقة ميشال أوباما. ويبرز أيضًا اسم كل من المشرعة من مينيسوتا، إيمي كلوبوشار، وحاكم ولاية كنتاكي آندي بشير.

مقالات مشابهة

  • باسيل: الحرب على لبنان ستكون كارثة
  • كارثة استراتيجية بانتظار جيش الاحتلال فيما لو اندلعت حرب شاملة مع حزب الله 
  • دبلوماسيون منهم عربي يعلقون لـCNN على وصف ترامب لبايدن بـالفلسطيني وتداعيات المناظرة
  • مصادر سياسية تكشف عن آخر الخيارات أمام الحوثيين لتجنب كارثة وشيكة
  • بعد المناظرة.. هل يمكن للديمقراطيين استبدال بايدن ومن أبرز المرشحين؟
  • استطلاع رأي يكشف كارثة حقيقية لمستقبل لبايدن
  • كيف ينظر أهالي قطاع غزة لمصطلح اليوم التالي من الحرب؟
  • مناظرة بايدن كارثة بالنسبة لمعظم الديمقراطيين
  • ترامب لبايدن في المناظرة: أنت تشعل فتيل الحرب العالمية 3
  • مع تصاعد العجز المالي.. إسرائيل تلجأ لرواتب موظفيها