بغداد اليوم - متابعة

كلف المرشد الأعلى في ايران علي خامنئي، اليوم الاثنين (20 آيار 2024)،   نائب الرئيس الإيراني محمد مخبر بإدارة السلطة التنفيذية في الجمهورية لحين انتخاب رئيس جديد بديلا عن إبراهيم رئيسي.

وقال خامنئي في بيان، "أعلن الحداد العام لمدة خمسة أيام وأتقدم بالتعازي إلى الشعب الإيراني العزيز".

وأضاف "وبحسب المادة 131 من الدستور، يتولى مخبر إدارة السلطة التنفيذية"، مشيرا الى انه "يتعين عليه الترتيب مع رئيسي السلطتين التشريعية والقضائية لانتخاب رئيس جديد خلال مدة أقصاها خمسون يوما".

وكانت الحكومة ومصادر وسائل إعلام إيرانية أكدت، صباح اليوم الاثنين، وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته أمير عبداللهيان في حادث تحطم مروحية شمال شرق البلاد، مساء أمس الأحد.

 


المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

وزيرة أميركية سابقة عن لبنان: لا يمكن التفاوض مع دولة بلا رئيس

حثت وزير الصحة الأميركية السابقة، دونا شلالا، الاثنين، القوى السياسية في لبنان على انتخاب رئيس للجمهورية، وقالت إنه لا يُمكن لأحد التفاوض مع دولة بلا رئيس.

وأضافت في مقابلة مع قناة "الحرة" أن "الانتخابات الأميركية من شأنها التأثير على الوضع في لبنان. هاريس تلتزم باتجاه خطة استدامة للبنان وخطة وقف إطلاق النار".

وأضافت قولها: "وقف إطلاق النار يجب أن يتضمن خطة استدامة على الأمد الطويل، تماشيا مع القرار 1701، وأؤكد أن دونالد ترامب، لا يعرف هذا القرار ولم يزر لبنان، ومهما كانت وعوده لا أثق بها".

وأشارت شلالا إلى أنها "تثق بهاريس" وشجعت على "الدفع باتجاه إعطائها الحظوظ والفرص للتوصل إلى حل في الشرق الأوسط".

وتابعت: "على اللبنانيين أن يختاروا رئيساً، لا يمكن إجراء مفاوضات مع دولة ليس فيها رئيس. من الصعب للكونغرس واللبنانيين الأميركيين في الكونغرس ومن يدعم لبنان، إجراء مفاوضات بلا وجود رئيس".

وأوضحت: "هناك أعضاء في الكونغرس من الحزبين، ومن الصعب عليهم أن يقوموا بحل للبنان دون أن يكون هناك رئيس يطمئن المجتمع الدولي والكونغرس الأميركي. إنهم يُبالون بشكل كبير ويهمهم مصير لبنان".

وفي وقت سابق من الاثنين، ناقش وزير الخارجية الأميركي أنتونيو بلينكن مع نظيره المصري بدر عبد العاطي، الجهود الرامية إلى تعزيز الحل الدبلوماسي الذي من شأنه أن يمكن المدنيين على جانبي الخط الأزرق من العودة إلى ديارهم بأمان وأمن.

وأكد الوزير الأميركي، على الحاجة إلى أن يتعامل القادة اللبنانيون بسرعة مع شغور منصب الرئاسة في البلاد.

ومنذ انتهاء ولاية الرئيس السابق، ميشال عون، في نهاية تشرين الاول 2022، فشل البرلمان أكثر من مرة في انتخاب رئيس على وقع انقسام سياسي بين حزب الله وخصومه. ولا يحظى أي فريق بأكثرية تمكّنه منفرداً من إيصال مرشحه إلى المنصب. ويتهم كل فريق الآخر بمحاولة فرض مرشحه وبتعطيل انتخاب رئيس.

ويعتمد النظام السياسي اللبناني على مبدأ المحاصصة الطائفية، إذ يتم توزيع المناصب السياسية العليا بين الطوائف الدينية الرئيسية في البلاد. ووفقا لهذا النظام، يعود منصب رئيس الجمهورية للطائفة المسيحية. (الحرة)

مقالات مشابهة

  • انتخاب ترامب رئيسًا.. هل يمكن الرهان على وعده بإنهاء الحروب؟!
  • رئيس جامعة الفيوم السابق متحدث رئيسي بالمنتدى العالمي حول الطاقة المتجددة بإنجلترا
  • وزير الزراعة يكلف "طارق صلاح" رئيسًا للمركزية للتدريب و"محمد حسين" لاستصلاح الأراضي
  • رئيس "محلية النواب" ينتقد تأخر صدور اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة
  • القضاء الإيراني: بعض العناصر الضالعة في حادثة تفتان الإرهابية أجانب
  • المنفوخ: ليبيا تحتاج إلى تغيير السلطة التنفيذية والتشريعية والرقابية والقضائية
  • وزيرة أميركية سابقة عن لبنان: لا يمكن التفاوض مع دولة بلا رئيس
  • أسعار الأسمنت فى الاسواق اليوم الاثنين
  • المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة تشكر الرئيس السيسي وتثمّن الشراكة مع الحكومة المصرية
  • ‏الرئيس الإيراني: نواجه اليوم حربا اقتصادية واسعة النطاق