تل أبيب: وفاة رئيسي لن تكون لها عواقب علينا

نفى الاحتلال الإسرائيلي تورطه في حادث مصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إثر تحطم طائرة كانت تقله والوفد المرافق له مساء الأحد.

ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول "إسرائيلي" لم تسمه قوله: "لا علاقة لإسرائيل بوفاة الرئيس الإيراني"، مضيفًا: "لم نكن نحن".

اقرأ أيضاً : تقرير لـ"رؤيا": وفاة "رئيسي".

. اغتيال مدبر أم حادث؟ (خرائط وصور)

وفي القدس، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن المسؤولين الإسرائيليين يمتنعون عن التعليق رسميًا على التقارير المتعلقة بتحطم مروحية الرئيس الإيراني، لكنهم أوضحوا أن الاحتلال لا علاقة له أو تورط في القضية.

وأشارت الصحيفة إلى أن كبار المسؤولين الإسرائيليين يقدرون أن وفاة رئيسي لن تكون لها عواقب على الاحتلال.

 

كما أفادت القناة "13" العبرية، في وقت متأخر الأحد، نقلًا عن مسؤولين، بأنه لا علاقة لتل أبيب بالحادث الذي تعرضت له مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، مؤكدين: "إسرائيل تنفي أي علاقة لها بالحادث".

وأكد التلفزيون الرسمي الإيراني مصرع الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان والوفد المرافق لهما في تحطم طائرة مروحية في منطقة جبلية بالقرب من الحدود مع أذربيجان.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الاحتلال ايران الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي تل ابيب الرئیس الإیرانی

إقرأ أيضاً:

«الرئيس الإيراني»: لن نستخدم قدراتنا النووية لأغراض غير سلمية بناء على فتوى شرعية من المرشد

أعلن الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، اليوم الاثنين، أن بلاده تؤمن بالمفاوضات وتسعى إليها، لكن على الأمريكيين أن يثبتوا أنهم يسعون لخوض «مفاوضات حقيقية».

وقال، مسعود بزشكيان، خلال لقائه مع ممثلي الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني في البلاد، إن إيران لا تسعى إلى امتلاك أسلحة نووية ولا تسعى للحروب والأزمات.

وأضاف: «تأكيد إيران على أنها ليست بصدد استخدام قدراتها النووية لأغراض غير سلمية، قائم على فتوى شرعية صادرة عن المرشد الإيراني علي خامنئي، مشددا على ضرورة أن تثبت الولايات المتحدة الأمريكية أنها تسعى إلى مفاوضات حقيقية».

البرنامج النووي

وكانت وسائل إعلام أمريكية، قد أفادت في 30 مارس الماضي، بأن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد هدد إيران بـ «قصف غير مسبوق» إذا لم تتوصل مع الولايات المتحدة الأمريكية، إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي.

وانسحبت الولايات المتحدة الأمريكية، بشكل أحادي من الاتفاق، في مايو 2018، وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية على إيران، وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.

وتخضع إيران، بسبب تطوير برنامجها النووي، للعقوبات الأمريكية، والتي من بين أمور أخرى، تفرض حظرا على كل من الحسابات الحكومية وحسابات المسؤولين والكيانات القانونية.

اقرأ أيضاًانطلاق مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد «مسعود بزشكيان»

مسعود بزشكيان.. مَن هو رئيس إيران الجديد؟

جواد ظريف نائب الرئيس الإيراني يُقدم استقالته

مقالات مشابهة

  • الرئيس الإيراني: لا نسعى للحرب أو امتلاك قنبلة نووية
  • مكتب المستشار عدلي منصور ينفي امتلاك الرئيس السابق صفحة أو حساب على مواقع التواصل
  • الرئيس الإيراني: لا نسعى لامتلاك القنبلة النووية أو شن الحروب لكننا سنرد بحزم على أي عدوان
  • الرئيس الإيراني: نريد السلام والهدوء.. وإجراء محادثات غير مباشرة مع أمريكا
  • يتمتع بصحة جيدة.. مصدر ينفي لـ صدى البلد وفاة الفريق أحمد شفيق
  • الإدارة العامة لتأمين المرافق والمنشآت تنشر قواتها لتأمين مقار رئاسة هيئة السكة حديد والقسم الرئيس بالخرطوم والخرطوم بحري
  • استشهاد الفلسطينية «أمانة إبراهيم محمد يعقوب» برصاص الاحتلال قرب سلفيت
  • الرئيس الإيراني: على أمريكا أن تُثبت جدیتها في التفاوض
  • «الرئيس الإيراني»: لن نستخدم قدراتنا النووية لأغراض غير سلمية بناء على فتوى شرعية من المرشد
  • الرئيس الإيراني: لا نبحث عن الحرب مع الأميركيين