بالفيديو – يسرا ترقص على أنغام “3 دقات” في “كان”
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو ظهرت فيه الفنانة المصرية يسرا بصحبة رجل الأعمال نجيب ساويرس وهما يرقصان على البحر على أغنية “3 دقات” مع مجموعة من الأصدقاء على هامش وجودهما بمهرجان كان السينمائي العالمي.
وكانت يسرا قد ظهرت متألقة على السجادة الحمراء لحفل افتتاح مهرجان كان، بصحبة الإعلامية اللبنانية ريا أبي راشد، وعدد آخر من نجوم ونجمات العرب، وغيرهم من مشاهير.
وافتتح مهرجان كان يوم 14 أيار (مايو) في دورته الـ77، والتي تستمر حتى 25 أيار (مايو)، وتترأس هذه الدورة غريتا غيرويغ مخرجة فيلم باربي، وستكون السينما العربية حاضرة، بأعمال بينها فيلم “نورة” السعودي ضمن مسابقة “نظرة ما” للمخرج توفيق الزايدي، وشهدت فعاليات المهرجان العديد من الفعاليات السينمائية والعروض العالمية الأولى.
وتكونت لجنة التحكيم من مجموعة من أبرز النجوم وصناع السينما أبرزهم المخرجة الأمريكية غريتا غيرويغ، المخرجة اللبنانية نادين لبكي، الممثلة الأمريكية ليلي جلادستون، كاتبة السيناريو التركية إبرو جيلان، الممثل والمنتج الفرنسي عمر سي.
View this post on InstagramA post shared by youssra forever (@youssra.forever)
View this post on InstagramA post shared by Mina ElNaggar – مينا النجار (@minaelnaggar)
View this post on InstagramA post shared by Youssra يسرا (@youssra)
main 2024-05-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
هل تمثل التدريبات العسكرية “الفرنسية – المغربية” تهديدات للجزائر؟
أثار بيان الجزائر الذي استنكرت فيه التدريبات العسكرية المشتركة بين فرنسا والمغرب، تساؤلات عدة بشأن السيناريوهات المرتقبة.
وقالت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيان، إنها استدعت السفير الفرنسي لديها وأبلغته بـ”خطورة مشروع المناورات العسكرية الفرنسية-المغربية، المزمع إجراؤها، شهر سبتمبر (أيلول) المقبل، في الراشيدية بالقرب من الحدود الجزائرية، وذلك تحت مسمى “شرقي – 2025″، الذي يحمل الكثير من الدلالات”.
وحذّر البيان من أن “تصرفا من هذا القبيل سوف يسهم في تأجيج الأزمة التي تميز العلاقات الجزائرية – الفرنسية في المرحلة الراهنة، ويرفع من حدة التوتر بين البلدين إلى مستوى جديد من الخطورة”.
من ناحيته، قال الخبير الأمني الجزائري أكرم خريف، إن “بيان الخارجية الجزائرية بالغ في الأمر إلى حد ما، خاصة أن هذه التدريبات العسكرية لا يمكن أن تمثل أي تهديد للجزائر”.وأضاف خريف في حديثه مع “سبوتنيك”، أن “الجزائر تنظم تدريبات عسكرية على الحدود المغربية وكل الدول المجاورة دون إشكال، ما دامت أنها تستعمل ترابها الوطني”.
وأشار إلى أن “ما حدث يرتبط بالتوترات القائمة بين الجزائر وفرنسا، وربما رأت الجزائر أن الخطوة تأتي ضمن سلسلة الاستفزازات”.
ويرى أن الجيش الجزائري “لم يعلق على الأمر، في حين أن البيان الذي نشر كان على لسان الدبلوماسية الجزائرية”.
فيما قال نور الدين لعراجي، الخبير السياسي الجزائري، إن “فرنسا تعيش أزمة كبيرة على المستوى الداخلي، لذلك لجأ المغرب لإزعاج الجزائر في ظل التوترات القائمة بين باريس والجزائر”.
ويرى لعراجي أن “المناورات ربما تعتبرها فرنسا ردًا على مطالب الجزائر بإعادة النظر بشأن اعترافها بمقترح الحكم الذاتي”.
وتابع: “التدريب العسكري تحت اسم “شرقي – 2025″، يعد استفزازا للجزائر، خاصة أنها جاءت على الحدود الجزائرية على بعد كيلومترات من الحدود الجزائرية، ما يشكل تهديدا للأمن القومي الجزائري”.
ويرى أن المغرب يسعى لـ”زيادة التوترات في ظل الأزمة القائمة بين فرنسا والجزائر، في الوقت الحالي”.
على الجانب الآخر، قال علي السرحاني، الخبير السياسي المغربي، إن “الجزائر تستهدف المغرب في المقام الأول، خاصة أنه يقيم العديد من التدريبات، وسبق أن أجرت تدريبات في “الصحراء المغربية” مع الجانب الأمريكي ولم تتحدث الجزائر عن أي استنكار”.
وأضاف السرحاني، في حديثه مع “سبوتنيك”، أن “الموقف الجزائري غير مفهوم، خاصة أن التدريبات تأتي في الإطار التقليدي الذي تقوم به المغرب مع العديد من الدول الأخرى”.
وأشار إلى أن “الدول الكبرى وأوروبا لن تسمح بأي توترات على مسافة قريبة منها، في ظل الأزمات التي يعيشها العالم”.
وتعيش العلاقات بين الجزائر والمغرب حالة من القطيعة، منذ أن قطعت الجزائر علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب على خلفية التوترات المتصلة بقضية الصحراء الغربية.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب