على وقع المشهد المتأزم في النيجر، تبدأ الدول الأوروبية وعلى رأسها فرنسا وإيطاليا في إجلاء رعاياها عقب المظاهرات المناهضة لباريس في العاصمة نيامي قبل أيام،

صورة الإجلاء يرى البعض أنها الخطوة التي يمكن أن تسبق خيار التدخل العسكري لإعادة الرئيس المخلوع محمد بازوم إلى السلطة، وهو الأمر الذي رفضته مالي وبوركينا فاسو وأكدتا أن أي تدخل عسكري في النيجر يعد بمثابة إعلان حرب ضدهما كما هددتا بالانسحاب من مجموعة إيكواس، أما واشنطن فموقفها ضبابي، فبينما تعبر عن الامتنان لبيان مجموعة إييكواس وتصفه بالقوي، تؤكد في المقابل على وجود فرصة للحل الدبلوماسي في النيجر وأنها تتواصل مع عدد من القادة في البلاد.

فهل بات خيار التدخل العسكري الخارجي في النيجر قاب قوسين أو أو أدنى؟ وكيف يمكن توقع السيناريوهات المقبلة عقب رسائل باماكو و واغادوغو الحازمتين؟

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أوروبا إفريقيا فی النیجر

إقرأ أيضاً:

خبير مالي: طرح السندات يساعد في دعم العجز النقدي بالعراق

خبير مالي: طرح السندات يساعد في دعم العجز النقدي بالعراق

مقالات مشابهة

  • حسام موافي: التدخل بين الأزواج ونقل الكلام أشد ضررًا من بعض الكبائر
  • 6 لاعبين.. غيابات الزمالك تضع بيسيرو في ورطة أمام الأهلي
  • ترامب: لا خيار أمام الدول إلا استعادة المهاجرين غير الشرعيين
  • مناوي: هذا يتوقف علي قدرة صمود المجموعة من تأثيرات التدخل
  • مؤتمر إعادة تأسيس الدولة بالنيجر يوصي بفترة انتقالية وحل الأحزاب
  • سوق أهراس: الأمن يقوم بحملة للقضاء على التجار الفوضويين
  • ترامب: اتهموا موسكو بإنفاق دولارين على التدخل في الانتخابات الأمريكية
  • خطة ترامب لغزة خيار مستحيل.. الغارديان: تسخر من موقف الدول العربية بسبب ضعفها التاريخي بشأن فلسطين
  • تزايد الهجمات العسكرية في شمال بوركينا فاسو
  • خبير مالي: طرح السندات يساعد في دعم العجز النقدي بالعراق