شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن سلطة دبي للخدمات المالية تغرم بنك ميرابود 3 ملايين دولار، ت + ت الحجم الطبيعي قامت سلطة دبي للخدمات المالية بفرض غرامة مالية قدرها 3,022,500 دولار 11,100,131 درهماً على بنك ميرابود الشرق .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سلطة دبي للخدمات المالية تغرم بنك «ميرابود» 3 ملايين دولار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سلطة دبي للخدمات المالية تغرم بنك «ميرابود» 3 ملايين...

ت + ت - الحجم الطبيعي

قامت سلطة دبي للخدمات المالية بفرض غرامة مالية قدرها 3,022,500 دولار (11,100,131 درهماً) على بنك ميرابود (الشرق الأوسط) المحدود (Mirabaud)، بسبب عدم كفاية أنظمة وضوابط مكافحة غسل الأموال لديه، خلال الفترة من يونيو 2018 لغاية شهر أكتوبر من عام 2021.

تشمل الغرامة مبلغ 975,000 دولار (3,580,687 درهماً) يمثل استرداداً للمكاسب غير المشروعة، التي حصل عليها بنك ميرابود من المخالفات المرتكبة على شكل رسوم وعمولات.

ونظراً لموافقة بنك ميرابود على تسوية هذا الأمر تم خفض مبلغ الغرامة، ولولا تلك التسوية لوصلت الغرامة إلى 3,900,000 دولار (14,322,750 درهم إماراتي).

وتوصلت سلطة دبي للخدمات المالية إلى أن نقاط الضعف في أنظمة وضوابط مكافحة غسل الأموال لدى البنك أدت إلى تنفيذ معاملات لتسعة حسابات عملاء مترابطة، يتم إدارتها من قبل مدير العلاقات ذاته، والتي أثارت عدداً من الإشارات التحذيرية للاشتباه بعمليات غسل أموال، حيث كان لحركات حسابات العملاء المعنية خصائص مماثلة لتلك التي نراها عادة في مرحلة التمويه للتستر على المسار، ضمن عمليات غسل الأموال.

ولم تتوصل سلطة دبي للخدمات المالية إلى نتيجة تفيد بأن أي من هذه المعاملات كانت في الواقع عمليات غسل أموال، ولكن أظهرت الأنشطة نقاط ضعف كبيرة في أنظمة وضوابط بنك ميرابود، وأظهرت مؤشرات رئيسية لأنشطة غسل أموال محتملة كان من المفترض أن يدركها البنك ويتصرف بناء عليها.

كذلك اكتشفت سلطة دبي للخدمات المالية فشل بنك ميرابود بالحصول على الإثباتات المناسبة حول خبرة العملاء في الأسواق المالية، وهو أمر ضروري من أجل تصنيف العملاء كونهم عملاء متخصصين. وقامت السلطة بتحديد عدد من العملاء، الذين استندت خبرتهم المزعومة في الأسواق المالية فقط إلى تقييم غير موثق من قِبل مدير العلاقات، الذي كان يسعى على استقطابهم كونهم عملاء للبنك، وتم استخدام التفسيرات نفسها أو تفسيرات مشابهة بشكل متكرر لعدم قدرة العملاء على تقديم الإثباتات اللازمة حول خبرتهم، والذي كان من شأنه طرح تساؤلات حول مصداقيتهم.

ومنذ وقت حدوث هذه الإخفاقات ترك مدير العلاقات المسؤول عن هؤلاء العملاء وظيفته في بنك ميرابود، كما ترك الأفراد، الذين شغلوا مناصب المسؤول التنفيذي وكبير مسؤول الامتثال وظائفهم.

وقال إيان جونستون، الرئيس التنفيذي لسلطة دبي للخدمات المالية: «تحرص السلطة كل الحرص على وجود إطار مراقبة قوي لمكافحة غسل الأموال في جميع الشركات الخاضعة لتنظيمها، وبسبب فشل بنك ميرابود بضمان فعالية أنظمة وضوابط مكافحة غسل الأموال لديه لم يتمكن من رصد المؤشرات الواضحة لأنشطة غسل أموال محتملة أو أخذ الإجراءات الملائمة، عندما كان هناك مخاوف حول أنشطة عملائه». وأردف: «قيمة الغرامة المفروضة على بنك ميرابود تعكس مدى أهمية الامتثال لمتطلبات مكافحة غسل الأموال للحفاظ على نزاهة مركز دبي المالي العالمي».

تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز

طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

95.108.213.168



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سلطة دبي للخدمات المالية تغرم بنك «ميرابود» 3 ملايين دولار وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مکافحة غسل الأموال ملایین دولار

إقرأ أيضاً:

السلطة الفلسطينية تعرض على الاحتلال المشاركة بإخماد الحرائق.. الأخير لم يرد

تصاعدت وتيرة الحرائق المشتعلة في أحراش جبال القدس المحتلة، الأربعاء، ما تسبب بأضرار واسعة النطاق وأدى إلى إجلاء سكان خمس مستوطنات وإغلاق طرق مركزية، وسط عجز فرق الإطفاء عن احتواء النيران المتسارعة، ودعوات إسرائيلية عاجلة للدول المجاورة لتقديم المساعدة.

وأفادت القناة الإسرائيلية الرسمية "كان" بأن السلطة الفلسطينية عرضت على حكومة الاحتلال الإسرائيلي المساهمة في جهود إخماد الحرائق المندلعة بالقرب من المستوطنات، غير أن الأخيرة لم ترد على العرض حتى اللحظة. 

عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Arabi21 - عربي21‎‏ (@‏‎arabi21news‎‏)‎‏
في الأثناء، سارع الاحتلال الإسرائيلي إلى توجيه نداءات إلى عدد من الدول لطلب الدعم، حيث أبدت كل من اليونان وقبرص استعدادها لإرسال طواقم ومعدات إطفاء.

واندلعت الحرائق بداية في غابة إشتيؤل الواقعة بين القدس وتل أبيب، وامتدت بسرعة كبيرة بفعل الرياح النشطة، لتطال مناطق مجاورة، بما فيها الطريق السريع رقم (1)، أحد أهم المحاور المرورية في الداخل المحتل مما أدى إلى احتراق عدة مركبات وهروب السائقين مشياً على الأقدام لتفادي ألسنة اللهب.


وسُجلت حتى الآن إصابة 12 شخصاً نتيجة استنشاق الدخان الكثيف، وفق ما أفادت به صحيفة "يديعوت أحرونوت"، بينما رفعت سلطة الإطفاء حالة التأهب إلى الدرجة القصوى في محاولة لاحتواء الأزمة المتصاعدة.

وقالت سلطة الإطفاء في بيان رسمي إن عمليات الإجلاء شملت مستوطنات نفيه شالوم، وبكوع، وتاعوز، وناخشون، ومسيلات تسيون. 

وأكد البيان احتراق ثلاث سيارات خاصة وشاحنة بالقرب من الطريق السريع رقم (1)، مشيراً إلى أن المصابين يتلقون العلاج في الميدان من قبل فرق الطوارئ الطبية.

وفي السياق ذاته، أوضح المتحدث باسم شرطة الاحتلال الإسرائيلي، دين إلسدون، أن ألسنة النيران تقترب بشكل خطير من الطريق الرئيسي، مضيفاً: "تقوم الشرطة وسلطة الإطفاء بإخلاء المنطقة للسماح لفرق الإطفاء بمحاصرة الحريق ومنع تمدده".

وتشارك في عمليات الإطفاء نحو 63 فرقة ميدانية، إلى جانب 12 طائرة إطفاء ومروحيتين، وبدعم من مركبات متخصصة في مكافحة الحرائق. 

في المقابل، ذكرت هيئة البث العبرية أن الرياح القوية أدت إلى اتساع رقعة الحريق بسرعة، ما زاد من صعوبة السيطرة عليه.

وأعلنت سلطة الطبيعة والحدائق إخلاء عدد من المتنزهين والزوار من المحميات والمناطق الطبيعية القريبة من موقع الحريق، في ظل تنامي المخاوف من وصول النيران إلى مناطق سكنية أو منشآت حيوية.


وذكرت تقارير إسرائيلية أن السلطات طلبت الدعم من ست دول هي اليونان، وكرواتيا، وإيطاليا، وقبرص، وهنغاريا، بهدف تعزيز قدرات الإطفاء الجوية. 

وفي هذا السياق، طلب وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس من رئيس الأركان إيال زامير إشراك جيش الاحتلال في جهود مواجهة الكارثة.

وأكد الجيش الإسرائيلي، في منشور عبر منصة "إكس"، أن رئيس الأركان وجّه أوامر إلى قيادة الجبهة الداخلية وسلاح الجو وجميع الوحدات العسكرية، للمساهمة في عمليات الإنقاذ والإطفاء، بالتعاون مع الشرطة وخدمات الطوارئ.

وكانت الأراضي المحتلة قد شهدت، الأسبوع الماضي، موجة حرائق مشابهة أدت إلى إخلاء مستوطنتي مسيلات تسيون وإشتيؤل، نتيجة ارتفاع درجات الحرارة والرياح الجافة، مما زاد من مخاوف اتساع رقعة الحرائق مجدداً.

وتتواصل عمليات التقييم الميداني في ظل استمرار الظروف الجوية السيئة، وسط تحذيرات من احتمال اشتداد النيران وامتدادها إلى مواقع سكنية أو بنى تحتية مركزية، فيما لم ترد حتى الآن تقارير مؤكدة عن خسائر بشرية كبيرة، إلا أن الأضرار البيئية والمادية تبدو فادحة.

مقالات مشابهة

  • المالية البرلمانية: الوضع الاقتصادي سيكون صعبا ويقتصر الإنفاق على الموازنة التشغيلية
  • سعودية تطارد محامياً إنجليزياً محتالاً في المحاكم لاستعادة 25 مليون دولار
  • البنك السعودي الأول يدشّن مركز ابتكار للخدمات المالية بمعايير عالمية
  • السلطة الفلسطينية تعرض على الاحتلال المشاركة بإخماد الحرائق.. الأخير لم يرد
  • أين وصل التعاون الاقتصادي بين أنقرة ودمشق؟
  • القريو: الأموال المجمدة لليبية للاستثمار 70 مليار دولار.. وتقرير مجموعة الأزمات الدولية يتوافق مع رؤية المؤسسة
  • 3 سلطات شهية للمرأة العاملة
  • برنامج المدن الطبية بالإدارة العامة للخدمات الطبية يوقّع مذكرة تفاهم مع جامعة الفيصل لتعزيز مجالات التعاون الأكاديمي والصحي
  • خاص | الكشف التفاصيل المالية لصفقة انضمام بن رمضان إلى الأهلي
  • أميرة عباس تترأس اجتماع هيئة القيادة