شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الأعيان والمثلث الذهبي، كتب ماجد القرعان ليس اصطفافا لما قاله بعض الأعيان خلال مناقشتهم لمشروع قانون الجرائم الإلكترونية والذين التزموا بحقهم .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأعيان والمثلث الذهب ي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كتب ماجد القرعان
ليس اصطفافا لما قاله بعض الأعيان خلال مناقشتهم لمشروع قانون الجرائم الإلكترونية والذين التزموا بحقهم الدستوري في ابداء الرأي سواء جاء مخالفا لما قدمته الحكومة أو مؤيدا كما اعتدنا في غالبية الدورات السابقة لكنني اعجبت بجراءة البعض الذين خرجوا عن المألوف بخصوص مشروع القانون الذي حمل بنودا غامضة ومفردات فضفاضة وتُفسر بعض مواده بأنها تستهدف السلطة الرابعة ( الصحافة ) للحد من انتقاد المسؤولين والتأشير على مواطن التجاوزات والتغول بصورة أو اخرى على موارد الدولة والقصص والحكايات كثيرة في هذا الشأن وتستهدف ايضا توفير الحماية لمن تُوجه لهم سهام النقد الذي يكفله الدستور وكافة القوانين الناظمة لعمل الصحفيين .
وحقيقة قد تكون المرة الأولى التي نسمع فيها اعضاء في مجلس الأعيان أمثال ( خالد الكلالده وخالد رمضان وابراهيم الطراونة ومصطفى حمارنة … ) والذين اختلف جذريا مع نهجهم وتوجهاتهم السياسية ولي موقف من يتحدثون بصورة حملت قناعات جوهرية كان من المفترض ان تلقى تأييدا من زملائهم ليس من اجل رد القانون بل على الأقل التروي والتريث في اقراره على ان يتبع ذلك ادارة حوار حقيقي مع الخبراء المختصين في هذا الشأن من أكاديميين وقانونيين واعلاميين وسياسيين …..فالأردن وكما قال العين خالد رمضان يحتاج دوما الى التوافق والخط الأحمر هو المثلث الذهبي ( العرش والجيش والشعب ) وغير ذلك يبقى تحت النقد والسؤال .
وأزيد هنا بأن اذكر ان الإعلام الاردني بكافة انواعه وتوجهاته لم يتخندق يوما ضد الدولة منذ نشأتها ما يفرض على المشرعين أن يأخذوا ذلك بعين الإعتبار ليعملوا على حماية العاملين في السلطة الرابعة وتوفير البيئة الضامنة لسلامتهم وتمكينهم من القيام بواجباتهم وليس التضييق عليهم كما لمسنا في حديث البعض من اعضاء المجلسين النواب والأعيان .
خروج بعض الأعيان عن المألوف خلال مناقشة مشروع القانون ذكرني بمقالة كتبتها في عام 2020 وتناولت فيها مهام الأعيان وفقا للدستور والذي لا يقل عن دور ومهام اعضاء مجلس النواب الذين من المفترض انهم يتحدثون بصفتهم ممثلين للشعب فيما الأعيان يتحدثون باسم جلالة الملك باعتبار انهم عيونه في مجلس الأمة وليسوا لأجل الدفاع عن الحكومة ودعم نهجها وتوجهاتها كما اعتدنا .
اعيد هنا نشر المقال وكان بعنوان (أين نحن من عيون الملك ؟ )
يتشكل مجلس الأمة دستوريا من مجلسي الأعيان والنواب ويجب ان لا يتجاوز عدد الأعيان نصف عدد النواب ويتم تعينهم مباشرة بارادة ملكية سامية يُصدرها جلالة الملك ومدة العضوية فيه أربع سنوات فيما بالنسبة للنواب فيتم انتخابهم من قبل الشعب ومدة عضويتهم اربع سنوات أيضا .
ووفقا للدستور فان مهام الإعيان هي ذات مهام النواب ( الرقابة والتشريع ) غير ان النواب يتحدثون بصفتهم ممثلي الشعب في مجلس الامة فيما الأعيان يتحدثون باسم جلالة الملك لتكتمل حلقات المراقبة والتشريع كما نص عليها الدستور وبالتالي فالإعيان هم بمثابة عيون الملك في مجلس الأمة .
واقع الحال الملموس منذ سنوات طويلة ان المشهد يقول خلاف ذلك حيث لم يسجل تاريخ مجالس الأعيان الا حالات نادرة في ممارسة جانب الرقابة على الحكومات تحديدا ( سيتم تناولها في مقالة اخرى ) لا بل ان الملموس لعامة ال
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأعيان والمثلث الذهبي وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذهب ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مجلس
إقرأ أيضاً:
أحلام بإطلالة فريدة… فستان الهودي الذهبي يخطف الأنظار
كعادتها في خطف الأضواء وتصدّر عناوين الموضة، شاركت النجمة الإماراتية أحلام الشامسي متابعيها على منصة “إنستغرام” بإطلالة جديدة ومثيرة للجدل، حملت توقيع زهير مراد، وأكدت من خلالها مجددً أنها لا تزال الرقم الصعب في عالم الأناقة والابتكار.
في هذه الإطلالة اللافتة، اختارت أحلام فستاناً فريداً بطابع غير تقليدي، اتّسم بالغموض والفخامة في آنٍ واحد. جاء الفستان باللونين البيج والذهبي، وهما لونان يعكسان الفخامة والرقي، وقد نسّقتهما بطريقة فنية دقيقة لتبدو الإطلالة متكاملة ومتناغمة.
الجزء العلوي من الفستان خطف الأنفاس، إذ جاء بتصميم “هودي” مطرّز بشكل كثيف ولافت، في خطوة جريئة جمعت بين الطابع العصري والكلاسيكي الفاخر. هذا التصميم غير المألوف أضفى على إطلالة أحلام طابعاً ملكياً مهيباً، وكأنها تستحضر ألق الملكات على السجادة الحمراء، مع لمسة من الحداثة العصرية.
أما الجزء السفلي من الفستان فقد انسدل بشكل ضيّق يعانق القوام ويبرز الخصر بزمزمات أنثوية دقيقة، لينتهي بتفصيل ناعم يعطي حرية حركة وأناقة بالغة. وقد ساهم هذا القصّ في إظهار رشاقة أحلام بطريقة لافتة، خصوصاً مع تموّجات القماش التي منحت الإطلالة بُعداً درامياً راقياً.
أحلام، المعروفة بجرأتها في اختيار التصاميم الخارجة عن المألوف، استطاعت مرة أخرى أن تؤكد مكانتها كأيقونة للموضة في العالم العربي. لم تقتصر الإطلالة على الفستان فقط، بل اكتملت بتسريحة شعر ناعمة، ومكياج متوهّج يركز على العينين مع لمسات ذهبية تتناغم مع الفستان، ما زاد من جاذبية أحلام وسحرها.
وقد لاقى المنشور تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر المتابعون عن إعجابهم باللوك الجديد، وانقسمت الآراء بين مَن وصف الإطلالة بأنها “أقرب إلى لوك العارضات العالميات”، ومَن رأى أنها تمثل جرأة محسوبة تستحق الإشادة.
في كل ظهور لها، تثبت أحلام أن الموضة ليست مجرد ملابس، بل رسالة وهوية تعبّر بها عن شخصيتها القوية، وشغفها بكل ما هو مميز وغير مكرر. وهكذا تواصل النجمة الإماراتية رحلتها في عالم الأزياء، بثقة وأناقة لا تشبه سواها.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتساب