قبل العيد.. ما هى شروط الأضحية؟
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، يتصدر اهتمامات المسلمون في كافة بقاع الأرض الشروط الخاصة بالأضحية بغية معرفتها والابتعاد عن ما يبطل الأضحية، حيث يبدأ وقت الأضحية من بعد صلاة عيد الأضحى، وينتهي بغروب شمس الثالث عشر من ذي الحجة.
أيهما أفضل.. الأضحية أو التصدق بثمنها بيت الزكاة والصدقات يطلق حملة كبرى لصك الأضحية البلدي الأضحية سنة مؤكدةوتعد الأضحية سنة مؤكدة عن الرسول صل الله عليه وسلم- يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها، وقد قال الله تعالى في كتابه الكريم: "إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ *فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ *إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ" سورة الكوثر.
كما يشترط فى المضحى توافر نية التضحية لحديث الرسول: إنما الأعمال بالنيات، ويستحب عند الأضحية استقبال القبلة من جهة الذابح ومن جهة مذبح الذبيحة، لأن القبلة جهة الرغبة إلى طاعة الله تعالى، وأن يكون الذبح بآلة حادة.
شروط الأضحية 2024يجب أن تبلغ الأضحية السن المحدود شرعًا بأن تكون جذعة من الضأن، أو ثنية من غيره.
أن تكون من الأنعام الضأن أوالماعز أوالإبل أوالبقر ومنها الجاموس.
يجب أن تكون خالية من العلل والعيوب التي تمنع من الأضحية.
يجب أن تبلغ الأضحية السن المحدد شرعا الأبل 5 سنوات، البقر سنتان، الغنم سنة واحدة.
يجب أن تكون سليمة من العيوب الفاحشة، وهي العيوب التي تنقص الشحم واللحم.
أن تكون الأضحية ملكًا لصحباها أو مأذوناً له فيها، فلو غصب شخص شاة وضحى بها عن مالكها من غير إذن لم تقع عنه.
أن تكون الأضحية من بعد صلاة العيد يوم النحر وهو أول أيام عيد الأضحى إلى غروب شمس آخر أيام التشريق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شروط الأضحية عيد الأضحى المبارك شروط الأضحية 2024 أن تکون
إقرأ أيضاً:
فؤاد: الحرب ضد البداوة يجب أن تكون عنيفة وقوية
هاجم المحلل الإخواني والمؤيد لدولة المليشيات، محمد فؤاد، المحتفين بعمليات الإعمار في بنغازي والمنطقة الشرقية، واصفاً من أشادوا بالإنجازات التي نفذها صندوق التنمية وإعادة الإعمار في زمن قياسي بـ«البداوة السياسية» التي يجب أن تسحق، على حد تعبيره.
وقال فؤاد في منشور عبر «فيسبوك»: “الصراع فى ليبيا هو بين الحضارة والبداوة فى معناها الواسع، الحضارة هى دولة المؤسسات واحترام القوانين والتقاليد وحرمة المال العام وعدم الاعتداء على الغير، أما البداوة فى دولة الفرد والفوضى والمغالبة والغنيمة والفساد”، بحسب حديثه.
وأضاف “في حفلة تطبيل من النوع الذى عشناه فى تلك الأربع عقود العجاف، شاهدت ابن الانقلابى صاحب الجيش جالسا ورئيس السلطة التشريعية والتنفيذية في الشرق والأنكى والكارثة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، رئيس المجلس الأعلى للقضاء يصفقون. المصيبة أن هذا القاضى سيستمر فى منصبه ويرجع إلى طرابلس وكأن شيئا لم يكن”، وفقا لقوله.
وتابع “المعركة صعبة لأن الحرب ضد البداوة السياسية يجب أن تكون عنيفة وقوية، أما الالتزام بقواعد لن يحترمها الطرف الأخر فهي الهزيمة المؤكدة”، على حد وصفه.
الوسوم«فؤاد» البداوة الحرب ليبيا