بيانو كريم جوهر بطابع شرقي في الأوبرا
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
فى إطار الفعاليات الإبداعية للثقافة المصرية نظمت دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد على مسرحها الصغير حفلًا لعازف البيانو كريم جوهر.
مجموعة من المؤلفات الموسيقية الشهيرة
وبطابع شرقى وألحان عربية عزف كريم جوهر مجموعة من المؤلفات الموسيقية الشهيرة لكبار الملحنيين والتى قدمها لجمهوره لأول مرة منها مقدمات ألف ليلة وليلة، نبتدى منين الحكاية، العيون السود، عاشق الروح، حبيبي وعينيا، جبار، أول لقانا كان هنا، تخونوه، ليه يا قلبي ليه، تلات سلامات، أنا قلبي دليلي، يا جميل يا جميل، سهر الليالي، بمبي بالإضافة إلى أول حب، مصر بتتكلم من مؤلفاته الخاصة.
يذكر أن كريم جوهر موسيقار مصري حصل على العديد من الجوائز منها المركز الأول علي العالم في العزف على آلة البيانو في مهرجان الموسيقى العالمى بطوكيو عام 1988، والمركز الثالث على العالم فى التأليف الموسيقى بنفس المهرجان والمركز الثالث على العالم في العزف علي آلة البيانو بلندن عام 2002 ومن أهم ألحانه أغنية "جوة القلب" للفنانة ريهام عبد الحكيم وأهم مؤلفاتة الموسيقية مصر بتتكلم، إسباني شرقي، حياة، أول حب، فرح، رومانسية، سينيوريتا، غرام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دار الأوبرا الموسيقى الإبداع جوائز مهرجان ريهام عبد الحكيم العزف المؤلفات کریم جوهر
إقرأ أيضاً:
في 30 دقيقة.. قفاز ذكي يعزز سرعة ومهارة عازفي البيانو
استوحى الباحثون من أساليب التدريس التقليدية قفازاً روبوتياً يحرك أصابعاً فردية لتوجيه الحركات المعقدة، وقد يساعد هذا الابتكار، الذي طوره فريق في مختبرات علوم الكمبيوتر التابعة لشركة Sony في طوكيو، الموسيقيين على التغلب على توقف المهارة وتعزيز الأداء بأمان.
ويزعم الباحثون أن جلسة واحدة مدتها 30 دقيقة مع الهيكل الخارجي الآلي يمكن أن تعزز سرعة الأصابع لدى عازفي البيانو المدربين، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ".
وأظهرت الدراسات أن التدريب الحسي الحركي باستخدام الروبوتات يمكن أن يحسن المهارات الأساسية مثل الإمساك والوضعية، لكن تأثيره على تطوير المهارات الحركية المعقدة، كالعزف المتقدم على البيانو، لا يزال غير مستكشف كلياً.
واختبر الباحثون روبوتاً يحرك الأصابع بشكل مستقل، مشيرين إلى أن الهياكل الخارجية قد تضبط المهارات المكتسبة بشكل مفرط مثل الجري، لكن استمرار التأثير بدون الروبوت لم يتأكد بعد.
ولاستكشاف تأثير التدريب السلبي باستخدام الروبوت، قام عازفو بيانو بتجربة أنماط حركية متعددة الأصابع بسرعات متفاوتة، حيث افترض الباحثون أن الحركات الدقيقة وغير الممارسة تعزز المهارات الحركية عبر المدخلات الحسية الجسدية.
وأظهر تحفيز الدماغ تغييرات عصبية في نظام القشرة النخاعية، مما يشير إلى تعزيز المهارات من خلال هذا التدريب.
وأكدت النتائج زيادة سرعة ضربات المفاتيح بعد التدريب السلبي باستخدام الهيكل الخارجي، مع انتقال المهارة إلى اليد الأخرى غير المدربة، بينما لم يظهر التدريب البطيء أو المعقد تأثيراً مشابهاً، ما يبرز أهمية التدريب السريع والمعقد لتحسين الأداء.