«الأرصاد»: رياح مثيرة للرمال والأتربة على القاهرة والمحافظات بسرعة 40 كيلومترا
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
أكدت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، تعرض القاهرة الكبرى وعدد من المناطق المختلفة على محافظات شمال وجنوب ووسط الصعيد وسيناء وجبال البحر الأحمر، كما تنشط الرياح المثيرة للرمال والأتربة بسرعات تختلف من محافظة لأخرى.
رياح مثيرة للرمال والأتربة على القاهرة والمحافظاتوأوضحت الأرصاد الجوية في تقرير صادر عنها، أنّ سرعات الرياح الشمالية على القاهرة الكبرى تتراوح بين 33 و34 كيلومترا في الساعة، كما تنشط الرياح الشمالية الشرقية التي تصل سرعاتها إلى 40 كيلومترا في الساعة، وتكون على سلاسل جبال البحر الأحمر ومحافظة جنوب سيناء، وجنوب وشمال الصعيد، وتكون مثيرة للرمال والأتربة.
ووفق تقرير هيئة الأرصاد الجوية، ترصد السطور التالية معدل سرعات الرياح المثيرة للرمال والأتربة اليوم على القاهرة والمحافظات اليوم، كما يلي.
- سرعات الرياح على القاهرة الكبرى 34 كيلومترا في الساعة، ويكون الطقس مشمس وتكون الرياح شمالية مثيرة للرمال والأتربة.
- سرعات الرياح الشمالية على جنوب الوجه البحري بسرعة 34 كيلومترا في الساعة، مثيرة للرمال والأتربة، ويكون الطقس مشمس.
- سرعات الرياح الشمالية المعتدلة على السواحل الشمالية الغربية، 26 كيلومترا في الساعة، طقس مشمس.
- سرعات الرياح الشمالية المعتدلة على السواحل الشرقية ووسط سيناء تكون 26 كيلومترا في الساعة، ويكون الطقس مشمس.
- سرعات الرياح الشمالية الشرقية تكون مثيرة للرمال والأتربة على جبال البحر الأحمر وجنوب سيناء وسلاسل جبال البحر الأحمر، وتصل إلى 40 كيلومترا في الساعة، ويكون الطقس مشمس.
- سرعات الرياح شمالية شرقية مثيرة للرمال والأتربة على محافظات شمال ووسط الصعيد، 33 كيلومترا في الساعة، ويكون الطقس مشمس.
- سرعات الرياح الشمالية الشرقية تكون مثيرة للرمال والأتربة على محافظات جنوب الصعيد وتصل إلى 34 كيلومترا في الساعة ويكون الطقس مشمس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطقس حالة الطقس درجات الحرارة مثیرة للرمال والأتربة على على القاهرة والمحافظات کیلومترا فی الساعة البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
في اقترابه الـ23 من نجمنا.. مسبار باركر “يلامس” الغلاف الجوي للشمس بسرعة قياسية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قام مسبار باركر الشمسي التابع لوكالة ناسا مرة أخرى بالغوص عميقا في الغلاف الجوي للشمس، مسجلا رقما قياسيا جديدا في السرعة والقرب من سطح الشمس.
ووصلت سرعته إلى 430 ألف ميل في الساعة (نحو 692 ألف كم في الساعة)، واقترب لمسافة 3.8 مليون ميل (6.1 مليون كم) فقط من سطح الشمس، ما مكنه من جمع بيانات نادرة من داخل الهالة الشمسية.
وفي 22 مارس، أكمل المسبار اقترابه الـ23 من الشمس، حيث وصل إلى مسافة 3.8 مليون ميل (6.1 مليون كم) من سطح الشمس، مساويا بذلك الرقم القياسي السابق الذي سجله في اقترابات سابقة.
وخلال هذا الاقتراب، بلغت سرعة المسبار ذروتها عند 430 ألف ميل في الساعة (692 ألف كم في الساعة)، وهو إنجاز حققه لأول مرة خلال اقترابه في 24 ديسمبر الماضي.
وكانت جميع الأدوات العلمية الأربعة للمسبار نشطة خلال هذا الاقتراب، حيث جمعت بيانات قيّمة من داخل الغلاف الجوي الخارجي للشمس، المعروف باسم الهالة الشمسية. وقد عمل المسبار بشكل مستقل خلال أقرب نقطة له من الشمس، كما كان مخططا، وتم التأكد من أنه يعمل بشكل طبيعي خلال آخر اتصال له مع فريق التحكم في المهمة في مختبر جونز هوبكنز للفيزياء التطبيقية (APL) في ماريلاند، حيث تم تصميمه وبناؤه. ومن المتوقع أن يرسل المسبار بياناته الصحية والعلمية إلى الأرض يوم الثلاثاء الموافق 25 مارس.
ويعد هذا الاقتراب الثاني من نوعه بهذه المسافة والسرعة، ما يتيح للمسبار إجراء قياسات علمية غير مسبوقة للرياح الشمسية والأنشطة المرتبطة بها. في الوقت نفسه، يواصل العلماء تحليل البيانات التي ما تزال تصل من اقتراب ديسمبر الماضي.
جدير بالذكر أن مسبار باركر الشمسي هو مركبة فضائية تابعة لناسا مصممة لدراسة الشمس عن قرب. وتم إطلاق المسبار في عام 2018، وهو أول مهمة تدخل الغلاف الجوي الخارجي للشمس، أو الهالة الشمسية.
ويهدف المسبار إلى مساعدة العلماء على فهم أفضل للرياح الشمسية، والطقس الفضائي، وسلوك الشمس العام — وهي عوامل يمكن أن تؤثر على الأقمار الصناعية، ورواد الفضاء، وشبكات الطاقة على الأرض.
وخلال مهمته التي تستمر لسبع سنوات، سيكمل باركر عدة اقترابات من الشمس، يجمع خلالها بيانات قد تكشف أسرارا طويلة الأمد حول نجمنا.
المصدر: scitechdaily