بعد وفاة الرئيس الإيراني.. الحكومة الإيرانية تعقد اجتماعاً طارئاً
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
عقد مجلس الوزراء برئاسة النائب الأول للرئيس الإيراني "محمد مخبر" اجتماعاً طارئاً اليوم.
ویاتي الاجتماع الطارئ هذا بعد مقتل رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين امير عبداللهيان ومرافقوهما في حادث تحطم المروحية التي كانت تقلهم.
أخبار ذات صلة محمد بن راشد: تعازينا وخالص مواساتنا للشعب الإيراني الشقيق وقيادته في وفاة إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته رئيس الدولة يعزي في وفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته ومرافقيهماوفي هذا الصدد، ستصدر حكومة الجمهورية الإسلامية الإيرانية بياناً.
المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إيران الحكومة الإيرانية الرئيس الإيراني
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يعقد اجتماعا طارئا ويؤكد: مذكرات الاعتقال من الجنائية الدولية بحقي وبحق غالانت ستصدر قريبا
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه يتوقع أن تصدر محكمة الجنايات الدولية مذكرة اعتقال بحقه وأخرى بحق وزير الدفاع يؤاف غالانت قريبا.
جاء ذلك خلال نقاش عقده نتنياهو مساء الثلاثاء مع وزير العدل الإسرائيلي ياريف ليفين، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، والنائب العام غالي باهاراف ميارا، حول إمكانية موافقة قضاة المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي على طلب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان، وإصدار مذكرات الاعتقال بحقه.
وأكد نتنياهو أن المحكمة ستوافق على طلب المدعي العام وتصدر أوامر ضده قريبا وربما قبل سفره إلى الولايات المتحدة لإلقاء كلمة بالكونغرس في 24 يوليو.
وتابع "في الواقع، كلما ابتعدت عن التاريخ الذي قدم فيه المدعي العام خان الطلب في 20 مايو، كلما اقتربت اللحظة التي من المفترض أن يتخذ فيها القرار".
وتقول صحيفة يديعوت أحرنوت أنه ليس من المستبعد أن تصدر أوامر الاعتقال سرا لمنع أطراف من تعطيل الإجراءات.
ووقعت 123 دولة على نظام روما الأساسي، الذي يحدد سلطات المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي.
ومن المفترض أن تنفذ هذه الدول الأمر وتعتقل أولئك الذين صدرت بحقهم أوامر اعتقال، حيث سيكون نتنياهو مهددا بالتوقيف إذا هبطت طائرته اضطراريا في بلد موقع على نظام روما الأساسي.
وفي 20 مايو الماضي أعلن كريم خان المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية أن المحكمة تسعى لإصدار مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت وقادة في حماس بتهم ارتكاب جرائم حرب.
المصدر: يديعوت أحرنوت