تعرف إلى تفاصيل الطائرة المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تعتبر الطائرة بيل-212 من الطراز متوسط الحجم بشفرتين، وحلقت لأول مرة عام 1986 بتصنيع من شركة بيل هليكوبتر، في ولاية تكساس الأمريكية
ثم انتقل الإنتاج في الثمانينات إلى كندا
15 مقعدا
تتسع الطائرة بيل-212 إلى 15 راكبا بينهم الطيار، ويمكنها أن تحمل ما يصل إلى ألفي كيلوغرام، ومساحتها الداخلية تبلغ 6.23 مترا مكعبا مهام متعددة تعتبر الطائرة بيل-212 مدنية في المقام الأول
واستخدمت عدد من الدول الطائرة من أجل أعمال الإنقاذ البحري، وقطع الأشجار، والإمدادات في القطب الشمالي، وكطائرة إسعاف جوي
حوادث سابقة
آخر حادث مميت لطائرة من طراز بيل-212 كان في سبتمبر 2023، عندما تحطمت طائرة مملوكة للقطاع الخاص قبالة سواحل الإمارات العربية المتحدة وكان آخر حادث تحطم إيراني من هذا النوع في عام 2018، مما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص، وفقًا لقاعدة بيانات منظمة سلامة الطيران
.المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
رويترز: طائرة بلاك هوك العسكرية التي اصطدمت بطائرة الركاب كانت في رحلة تدريبية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وكالة أنباء "رويترز"، اليوم الخميس، أن السلطات الأمريكية أعلنت أن طائرة بلاك هوك العسكرية التي اصطدمت بطائرة ركاب فوق نهر بوتوماك كانت في رحلة تدريبية.
وأكدت شرطة واشنطن أنها تنسق الجهود مع الجهات المختصة للوصول إلى ناجين أو انتشال جثث الضحايا. وتواصل فرقانب البحث والإنقاذ عملياتها في النهر بحثًا عن الضحايا.
وقال مسؤول أمريكي إن 3 جنود بالجيش الأميركي كانوا على متن طائرة هليكوبتر بلاك هوك اصطدمت بطائرة ركاب بالقرب من مطار رونالد ريغان الوطني في واشنطن.
وأفادت وأعلنت هيئة الطيران الاتحادية في بيان مقتضب أن طائرة ركاب إقليمية تابعة لشركة "بي إس إيه" آيرلاينز اصطدمت في الجو بمروحية عسكرية أثناء اقترابها من مدرج 33 في المطار.
وأكدت شركة أميركان إيرلاينز بوجود 60 راكبًا و4 من أفراد الطاقم على متن الطائرة المنكوبة، كما أعلنت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية: مطار رونالد ريجان بواشنطن مغلق حتى صباح الجمعة.
وقال الجيش الأمريكي، أن 3 جنود كانوا على متن المروحية العسكرية التي اصطدمت بالطائرة المدنية.
وقالت وكالة أنباء رويترز، إنه تم انتشال جثامين أربعة أشخاص من نهر بوتوماك بعد تصادم طائرة بمروحية عسكرية بالقرب من مطار ريجان بواشنطن، وفرق الإنقاذ تبحث عن ضحايا آخرين.