نوال الزغبي بجديدها “من باريس”.. “موسيقى جديدة ما بتشبه شي”
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد الكثير من التشويق وتصدرها “الترند” لأيام، أصدرت النجمة اللبنانية نوال الزغبي أغنيتها المنفردة “من باريس” وهي أغنية إيقاعية جديدة من حيث “الستايل الغنائي” والأجواء الموسيقية التي اختارت أن تقدمها هذه المرة.
الأغنية من كلمات خالد فرناس، وألحان ياسر نور، وتوزيع عمرو عبد الفتاح ، ومن إنتاج شركة Umusic.
وتطل نوال بالكليب بإطلالات مبهرة فتتعاون للمرة الأولى مع المخرج نضال بكاسيني الذي حرص على اظهارها بطريقة متجددة وبلقطات استعراضية رائعة تناسباً مع أجواء الأغنية.
وعلقت نوال على صدور الأغنية قائلة عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي قائلةً: “بكل عمل جديد عم حاول قدّم موسيقى جديدة ما بتشبه شي! وكل مرة بتنصدموا لأنو كتير جديد… وبعدين بتكتشفوا انو العمل رح يكون بصمة وبينضم لتاريخي الفني الكبير متل اللي اتمنيته وحفلة وكتير اغاني… بتمنى تعجبكن”.
main 2024-05-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
روان أبو العينين تكشف استفادة مصر من عودة «النصر» للسيارات
كشفت الإعلامية روان أبو العينين تفاصيل توقيع شركة النصر للسيارات اتفاقية مع شركة إماراتية لتأسيس شركة مساهمة؛ لتصنيع الميني باص الكهربائي وبطاريات الأوتوبيسات الكهربائية.
وأكدت روان أبو العينين خلال برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد»: الحكومة تعمل على إعادة إحياء وتطوير وتحديث خطوط الإنتاج بشركة النصر للسيارات، منوهة عن توقيع عقد تأسيس شركة مساهمة بين الشركة و«ترون تكنولوجي» السنغافورية التايوانية، و«يور ترانزيت» الإماراتية؛ بهدف تصنيع أول ميني باص كهربائي.
وكشفت تفاصيل عملية التصنيع قائلة: الأتوبيس سيحمل 24 راكبا داخل المدن والقطاع السياحي، وذلك بطاقة إنتاجية تصل إلى 300 أتوبيس في عام 2026.
وأضافت روان أبو العينين عن إقامة خط لإنتاج البطاريات الكهربائية بقدرة إنتاجية تصل لـ 600 بطارية في عام 2026، على أن يبدأ الإنتاج اعتباراً من نصف 2025 العام القادم، ومضاعفة هذه الأرقام بداية من 2027.
وعلقت روان أبو العينين قائلة: إنتاج 20 ألف سيارة سنويا في 2024 سيتم بمكون إنتاج يصل نسبته لـ 45%، علاوة على إنتاج 10 آلاف سيارة كهربائية بحلول 2025؛ لتقليل الاعتماد على الواردات، ما يزيد من خلق 5 آلاف فرصة عمل جديدة للشباب.
واختتمت روان تقريرها قائلة: النصر للسيارات إحدى القلاع الصناعية المحلية، وعودتها تأكيد على إرداة الدولة للنهوض بالصناعة الوطنية، ودعم مواكبة التطورات العالمية.